ألم الثدي بعد التوقف عن الرضاعة: لماذا يحدث وكيف تتخلصين منه وما لا يجب فعله. ركود الحليب: خطر مثل هذه الحالة وطرق التغلب على لاكتوستاسيس عند التوقف عن الرضاعة ، وكيفية العلاج
لا تدعي هذه المقالة أنها تغطية كاملة لموضوع وقف الرضاعة والتغذية. يمكن كتابة فصل كامل حول كل خيار من خيارات إيقاف التغذية. الغرض من هذه المقالة هو إعطاء الأمهات فكرة عامة عن المواقف المختلفة التي قد تنشأ عند الحاجة إلى إنهاء العلف ، بالإضافة إلى تقديم إرشادات حول ما يمكن توقعه عند إيقاف الرضعة.
كيف تنتهي التغذية؟
التوقف الطبيعي عن التغذية. يقرر الطفل متى يتوقف عن الرضاعة الطبيعية. أمي تسترشد باحتياجات الطفل. يتناقص المص تدريجيًا حتى يتوقف تمامًا. يمكن أن يحدث في أي وقت من عمر سنة واحدة إلى ... 7-9 سنوات. تندرج حدود العمر القصوى في فئة الحالات النادرة. متوسط العمر الذي نتوقف فيه عن الرضاعة ، بافتراض أنه يُسمح للطفل بالرضاعة بقدر ما يريد ، هو 4.2 سنوات.
إنهاء الرضاعة بمبادرة من الأم. تقرر أمي التوقف عن الرضاعة الطبيعية لأسباب مختلفة.
"الفطام الذاتي" من الثدي. الطفل ، بشكل غير متوقع للأم ، يرمي الثدي فجأة.
وقف قسري و / أو مفاجئ للتغذية. يجب إنهاء التغذية ، غالبًا لأسباب طبية.
إن وقف الرضاعة وقمع الإرضاع في أي عمر يعود إلى مبدأ بسيط أوصت به المنظمة الدولية لدعم الرضاعة الطبيعية للأمهات La Leche League - "بالتدريج ، بالحب". هذه هي الطريقة الأكثر رقة وإنسانية في معظم الحالات ، سواء بالنسبة للطفل أو لصحة الأم.
مباشرة بعد ولادة الطفل
الأم غير قادرة على الإرضاع لأسباب صحية. لا يستطيع المولود أن يرضع. أمي تقرر عدم الرضاعة الطبيعية. يولد الطفل ميتًا أو يموت أثناء الولادة أو بعد الولادة بقليل.
ماذا تتوقع؟
- في الأيام القليلة الأولى ، يتم إنتاج اللبأ في الثدي.
- في اليوم الثالث إلى السابع ، حتى في حالة عدم المص ، سيمتلئ الثدي بالحليب.
- قد يصبح الثدي صلبًا ومنتفخًا وساخنًا ومؤلما وأحمر.
- يستغرق انقراض الرضاعة حوالي 2-3 أسابيع. خلال هذا الوقت ، سيتوقف تورم الثدي ، على الرغم من أن الحليب يمكن أن يظل في الثدي لبعض الوقت دون التسبب في أي إزعاج.
- إذا استمر الحليب في التدفق تلقائيًا من الثدي (ليس بالضغط) بعد 3 أشهر من التوقف عن الرضاعة ، فاتصل بطبيبك لمعرفة السبب.
الهدف من الأم التي لا تستطيع أو لا ترضع بعد الولادة مباشرة هو تقليل الانزعاج وقمع الإرضاع. إن محاكاة العملية الطبيعية لانقراض الرضاعة هي الطريقة الأكثر صحة وأمانًا.
- ارتداء حمالة صدر مناسبة بشكل جيد ومريحة وضيقة (ولكن ليست ضيقة) على مدار 24 ساعة في اليوم.
- وضع الكمادات الباردة لتقليل التورم والألم والحرقان في الصدر. على سبيل المثال ، كيس ثلج ملفوف في منشفة أو منديل.
- الشفط المنتظم باليدين ومضخات الثدي الميكانيكية أو الكهربائية لتخفيف الشعور بالامتلاء في الثدي. في الأيام الأولى ، قد تحتاجين إلى الضخ كثيرًا كل بضع ساعات. على عكس الضخ للحفاظ على الرضاعة ، لا يحتاج الثدي إلى إفراغه بالكامل. قبل الشفط ، يمكنك وضع ضغط دافئ على صدرك أو الاستحمام بماء دافئ. يتدفق الحليب بسهولة أكبر عند تعرضه للحرارة.
- يساعد أسيتامينوفين (باراسيتامول ، تايلينول ، بانادول ، إلخ) أو إيبوبروفين (أدفيل ، موترين ، نورافين ، أكترين ، إلخ) على تخفيف الألم. استشر طبيبك قبل تناول الدواء.
- تخفف أوراق الكرنب الباردة من آلام وتورم الثدي.
- تساعد منقوع المريمية والبقدونس والنعناع على تقليل إنتاج الحليب.
- إذا تشكلت كتل في الثدي ، استشيري طبيبك. يمكن أن يكون اللاكتوز. مع وجود اللاكتوز ، يجب إفراغ الثدي تمامًا حتى يختفي الختم. ثم يمكنك استئناف الضخ حتى الراحة ، وليس تمامًا.
- الطريقة الطبية. في بلدان الاتحاد السوفياتي السابق ، غالبًا ما يستخدم Bromocriptine mesylate (العلامات التجارية Parlodel ، Bromolactin ، Krypton) ، وهو دواء يثبط إنتاج البرولاكتين ، لقمع الإرضاع. في الولايات المتحدة ، لا ينصح باستخدام هذا الدواء لقمع الرضاعة بسبب الآثار الجانبية الخطيرة التي تشمل الغثيان والقيء والصداع والدوخة وتضيق الأوعية المحيطية ، وكذلك انخفاض ضغط الدم واحتشاء عضلة القلب والتشنجات والسكتة الدماغية والموت. تأكد من مراجعة طبيبك إذا كنت تريد تناول هذا الدواء.
- كابيرجولين (علامة تجارية Dostinex) هو دواء بديل لميسيلات بروموكريبتين. في بعض الدول الأوروبية يتم استخدامه لقمع الإرضاع. الآثار الجانبية - الصداع ، والدوخة ، والتعب ، وانخفاض ضغط الدم الانتصابي ، ونزيف في الأنف ، وقمع الرضاعة. تأكد من استشارة طبيبك ومناقشة مزايا وعيوب الطريقة الطبية لوقف الرضاعة. تذكر أنك ستحتاج إلى رعاية طفلك حتى لو شعرت بتوعك.
- لا يمنع ربط الثدي تورم الثدي لدى معظم النساء ، كما أن خطر الإصابة بركود اللاكتوز والتهاب الضرع يزداد بشكل ملحوظ.
- لا يؤثر تقييد التغذية على إنتاج الحليب. تشير الدراسات إلى أن الإرهاق الشديد فقط هو الذي يؤدي إلى انخفاض ملحوظ في اللبن ، وليس تقييدًا مؤقتًا في التغذية.
- لا يقلل تقييد السوائل من حجم الحليب. تنخفض الرضاعة في حالات الجفاف الاستثنائي ، عندما ينخفض إنتاج البول بشكل كبير (10٪ جفاف) ، على سبيل المثال ، عند الأم المصابة بالإسهال والقيء في حالة الغياب التام للماء. عن طريق الحد من الشرب ، ستذهب إلى المرحاض أقل ، ولن تنخفض كمية الحليب.
- إذا قررت عدم الرضاعة بمفردك ، وظهر على الطفل علامات الحساسية من الحليب الاصطناعي ، يمكنك التفكير في إعادة التغذية.
- إذا كنت غير متأكدة من قرارك بعدم الإرضاع ، يمكنك الاستمرار في الرضاعة لفترة عن طريق الضخ.
- إذا فقدت طفلًا ، يمكنك التبرع بالحليب. يحتاج العديد من الأطفال المبتسرين والمرضى إلى حليب متبرع به للبقاء على قيد الحياة. يمكن أن يمنح حليبك الحياة لطفل آخر.
- إذا كنت ترغب في الرضاعة الطبيعية ولكن لا يمكنك ذلك لأسباب طبية وتشعر بقلق شديد ، فحاول التحدث عن مشاعرك مع استشاري الرضاعة أو طبيب نفساني أو فهم أحد أفراد أسرتك.
- إذا كنت قد قررت عمداً وجديًا عدم إطعام الطعام ، وشكك أحدهم في قرارك ، فحاول رسم خط المناقشة المقبولة. حضّر مسبقًا عبارة يمكن استخدامها في مثل هذه الحالات. على سبيل المثال ، "شكرًا لك على اهتمامك. أفضل مناقشة هذه المشكلة مع طبيب الأطفال لدينا. إذا احتجت إلى مساعدتك ، فسأسألك بنفسي "(حاول أن تبدو ودودًا ولكن واثقًا).
حليب الأم هو المصدر الرئيسي لتغذية الأطفال دون سن سنة واحدة ، ويكمل النظام الغذائي للطفل بأغذية البالغين من منتصف السنة الأولى من العمر. في معظم الحالات ، يحدث وقف الرضاعة في هذا العمر بمبادرة من الأم أو قسريًا. هناك حالات فطام ذاتي ، ولكن غالبًا ما تكون "ضربة" مؤقتة ويعود الطفل في النهاية إلى الرضاعة.
ماذا تتوقع؟
- سوف يستغرق الأمر بعض الوقت للتوقف عن الرضاعة والرضاعة.
- يمكنك التحكم في سرعة عملية إيقاف التغذية ، اعتمادًا على رد فعل الطفل.
- إذا مرض طفلك ، أو كان تحت ضغط شديد ، أو كان في طور تعلم مهارة جديدة ، فحاول تأخير الفطام إن أمكن.
- من المرجح أن يبكي الطفل الأكبر سنًا ويقاوم التوقف عن الرضاعة.
- سيختفي اللبن في الثدي تدريجياً.
- يمكن إخراج الحليب بالضغط بعد التوقف عن الرضاعة لعدة أشهر إلى عدة سنوات.
- إذا كان الحليب يتدفق تلقائيًا (ليس مع الضغط) لأكثر من 3 أشهر ، فاستشر الطبيب لمعرفة السبب.
- قد تفقد الوزن أو تكتسبه.
- يساعد الموقف الدافئ والودي والواثق على التوقف عن الرضاعة. عندما تتوقفين عن الرضاعة الطبيعية ، لا تتوقفين عن حب طفلك.
- حاولي استبدال الرضاعة التي يسهل على الطفل رفضها. احتفظ بأهم وجبة في النهاية. إذا لم يأخذ الطفل الزجاجة من يديك ، اطلب من والدك أو جدتك إطعام الطفل بدلاً منك.
- إذا أمكن ، خطط لبضعة أيام أو أسبوع بين تغييرات التغذية. وبالتالي ، سوف يعتاد الطفل تدريجياً على الزجاجة ، وسوف تتلاشى الرضاعة تدريجياً. هذا يقلل من احتمالية تورم الثدي ، والتهاب الضرع والتهاب الضرع.
- إذا انتفخ ثدييك بين الرضعات ، فقم بشفط بعض الحليب برفق لتخفيف الشعور بالامتلاء.
- إذا لم تكن قادرًا على التوقف عن الرضاعة تدريجيًا ، فراجع التوصيات الخاصة بالتوقف عن الرضاعة فور الولادة.
- إذا تكونت كتل في صدرك أو كنت مصابًا بالحمى ، فأنت بحاجة إلى البدء في ضخ صدرك حتى يفرغ تمامًا. إذا لم تنخفض درجة الحرارة خلال 24 ساعة ، استشر طبيبك.
- إذا ظهرت على طفلك علامات الحساسية تجاه الحليب الاصطناعي ، فقد ترغبين في التفكير في إعادة إطعامه.
يوصي العديد من المهنيين الصحيين بإرضاع طفلك رضاعة طبيعية "لمدة عام على الأقل ، ولمدة أطول إذا رغب الطرفان في ذلك." بعد إطعام الطفل لمدة تصل إلى عام ، يمكنك النظر إلى السنة على أنها "النهاية" لمرحلة مهمة في حياة الطفل. بحلول العام قد يكون توقيت الذهاب إلى العمل. في دائرتك ، قد يكون من المعتاد إطعام ما يصل إلى عام.
قد تشعر بالتعب والغضب والحزن وعدم الأمان. قد تحاول حل بعض المشكلات (الاستيقاظ ليلاً ، أو ضعف الشهية ، أو اعتماد الطفل عليك) عن طريق التوقف عن الرضاعة.
غالبًا ما يحصل الطفل على جزء كبير نسبيًا من غذائه من حليب الأم. قد يكون الرضاعة في حالة انخفاض أثناء النهار ومتكررة في الليل. في أغلب الأحيان ، يحتل المص مكانًا مهمًا في حياة الطفل.
توصي بعض المنظمات الصحية بالرضاعة الطبيعية لأكثر من عام أو "سنتين على الأقل" (منظمة الصحة العالمية). إذا كنت ترضعين طفلًا أكبر سنًا ، فقد تشعرين بالضغط من الآخرين للتوقف عن الرضاعة في أسرع وقت ممكن. قد تشعر بالوحدة وعدم الأمان.
ماذا تتوقع؟
- سوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى تتوقف التغذية. تعتمد مدة العملية على عدد الرضعات.
- من المحتمل أن تحتاج الرضاعة الطبيعية إلى الاستعاضة عنها بمص الزجاجة أو الشرب من كوب الأطفال.
- قد ينزعج الطفل الأصغر سنًا من توقف الرضاعة (البكاء ، الأنين).
- كلما كبر الطفل ، زادت خيارات "التفاوض" معه.
- قد تشعر بمشاعر الحزن أو العجز.
- يمكنك التحكم في السرعة التي تتوقف عندها الرضعات ، حسب رد فعل الطفل.
- نادرًا ما يكون إيقاف التغذية هو الحل لأي مشكلة.
- من المرجح أن تزداد حاجة الطفل إلى الاهتمام ، مؤقتًا على الأقل.
- إذا لم تكن متأكدًا من استعدادك للفطام ، وإذا شعرت بالذنب ، فقد يبدأ الطفل في الرضاعة أكثر. يساعد الموقف الدافئ والودي والواثق على التوقف عن الرضاعة.
- جرب تكتيك عدم العرض وعدم الرفض. إذا طلب الطفل ، أعطه الثدي. وإن لم يسأل فلا تذكره بالإطعام. هذه واحدة من أكثر الطرق فعالية وأمانًا لوقف التغذية.
- حاول تغيير ظروف التغذية الخاصة بك. يحب الأطفال عادة الرضاعة في وقت معين من اليوم أو في مكان معين. على سبيل المثال ، إذا كان طفلك يحب الرضاعة عندما تجلس على الأريكة ، فحاول تجنب الجلوس على الأريكة.
- اطلب المساعدة من الأقارب. يمكن للأب أو الجدة مساعدة الطفل على الاستيقاظ في الصباح بدلاً منك إذا كان الطفل يحب الرضاعة فورًا بعد الاستيقاظ.
- توقعي الرغبة في الرضاعة وقدمي بديلًا أو صرف انتباه الطفل. إذا كنت تعرف نمط الرضاعة لطفلك تقريبًا ، يمكنك تحضير الطعام أو الشراب في وقت مبكر لإلهاء طفلك ، أو الخروج بإلهاء (القراءة ، والمشي ، ولعبة جديدة ، وزيارة الأصدقاء).
- إلهاء. يرضع بعض الأطفال كثيرًا في المنزل ولا يرضعون على الإطلاق خارج المنزل. مع مثل هؤلاء الأطفال ، من المفيد قضاء أكبر وقت ممكن في مكان ممتع للطفل خارج المنزل.
- تأجيل. قد يتمكن الأطفال الأكبر سنًا من الانتظار لفترة أطول قبل الرضاعة.
- إستبدال. يمكن استبدال الوجبات الصباحية أو المسائية أو الليلية بالتدليك أو التمسيد أو القراءة أو العناق أو أي مظهر آخر من مظاهر الاهتمام والحب.
- يمكنك محاولة تقليل مدة الرضاعة.
- "مساومة". غالبًا ما يعمل مع الأطفال الأكبر سنًا. يفهم الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن 3 سنوات مفهومي "العقد" و "الوعد".
- من الأسهل إزالة الرضعات المحبوبة والمهمة للطفل في النهاية.
- يمكنك التوقف عن الرضاعة فجأة. في هذه الحالة ، استخدمي النصائح لوقف الرضاعة فور الولادة. يمكن أن يؤدي التوقف المفاجئ عن الإرضاع إلى حالة اكتئاب بسبب انخفاض حاد في مستويات البرولاكتين. إذا كنت عرضة للاكتئاب أو تعاني من مرض عقلي ، استشر طبيبك.
- الانفصال عن الطفل لفترة. يُنصح بتجنب طريقة التوقف عن الرضاعة هذه ، خاصةً إذا لم يعتاد الطفل على الانفصال عنك. يمكن أن يؤثر اختفاء أهم شيئين من حياة الطفل ، الأم والرضاعة الطبيعية ، على رفاهية الطفل. عند العودة ، قد يصبح الطفل أكثر ارتباطًا بك. حاول قضاء المزيد من الوقت مع طفلك عند العودة. إذا امتص الطفل الكثير من الحليب ، فقد ينتفخ ثدياك. نصائح لمنع الرضاعة مباشرة بعد الرضاعة ستساعد في هذه الحالة (انظر أعلاه).
- يعد تلطيخ الحلمات بشيء مر (خردل) أو مخيف (أخضر لامع) طريقة شعبية شائعة. يمكن للمادة المريرة والتي لاذعة في كثير من الأحيان أن تحرق الثدي أو تهيج الجلد الحساس للثدي. يمكن لمشاعر الخوف أو الاشمئزاز أن تسبب الكثير من التوتر لدى الطفل.
- انتبه إلى الطرق التي لا تؤثر على انخفاض الحليب في القسم مباشرة بعد الولادة ؛ .
- إذا كنت غير متأكد من رغبتك في التوقف عن الرضاعة الطبيعية ، فحاول الفطام الجزئي. يمكن أن يكون الفطام الجزئي هو تقليل وقت الرضاعة أو التوقف عن تناول الطعام في النهار فقط أو الرضاعة الليلية فقط.
- إذا كنت تستبدلين الرضاعة الطبيعية بزجاجة ، فاحرصي على الانتباه إلى السائل الذي ستعطينيه لطفلك ليلاً. يمكن أن يؤدي مص زجاجة الحليب أو السوائل السكرية إلى تسوس الأسنان عند الأطفال.
- إذا ظهرت على الطفل علامات الإجهاد (التلعثم ، الاستيقاظ ليلاً ، الطفل "لا يخرج" منك خلال النهار ، خوف جديد من الانفصال ، التعلق بشيء جديد (دب ، بطانية) ، عض (إذا كان هذا لم يحدث من قبل) ، قد تكون هذه علامة على أن وقف الرضاعة يتقدم بسرعة كبيرة بالنسبة للطفل.
- إذا كنت تشعرين بالتعب الشديد ، فإن ثدييك ممتلئين للغاية ، وقد يتحرك وقف الرضاعة بسرعة كبيرة بالنسبة لك.
- يمكنك تغيير رأيك والاستمرار في التغذية.
في حالات نادرة للغاية ، يؤدي المرض المفاجئ أو دخول الأم إلى المستشفى ، أو فقدان طفل ، إلى ضرورة التوقف عن الرضاعة بشكل سريع وغير مخطط له.
ماذا تتوقع؟
- قد تكون قلقًا بشأن رفاهية طفلك.
- قد تشعر بالذنب والحزن والاستياء والغضب والعجز والخوف.
- قد تشعر بالخوف من الموت. قد تخشى أن يترك الطفل بدونك.
- قد تعاني من أعراض "حمى الحليب" - حمى ، ضعف ، قشعريرة ، حالة "انفلونزا". يمكن أن تستمر درجة الحرارة 3-4 أيام.
- يمكن أن يؤدي الانخفاض الحاد في البرولاكتين المرتبط بالتوقف المفاجئ عن التغذية إلى تفاقم الاكتئاب أو الشعور بالحزن.
- اتبعي التوصيات الخاصة بوقف الإرضاع بعد الولادة مباشرة.
- حاول أن تحافظ على وجودك في ذهنك. مع توقف الرضاعة لا يختفي حبك للطفل. كرر هذا لنفسك كثيرًا.
- العديد من الأمراض والأدوية متوافقة مع التغذية. استكشف الخيارات لمواصلة التغذية إذا رغبت في ذلك.
- إذا لم تكن لديك الفرصة لتتعرف بسرعة على إمكانية الرضاعة في حالتك ، إذا كان ذلك ممكنًا ، فقم بشفط الحليب لفترة من الوقت أثناء استقصاء الموقف.
- إذا دخلت المستشفى فجأة ، أخبر طبيبك أنك مرضعة. سيساعد هذا طاقم التمريض في مساعدتك على تجنب ركود اللبن والعدوى ، وإذا أمكن ، دعم الرضاعة حتى خروجك من المستشفى.
- إذا كان قريبك أو صديقك يرضع وهو في المستشفى ، فاتصل بطبيب المريض وحذره من ذلك. في حالات الطوارئ ، يمكنك تخطي التهاب الضرع وإيصال العدوى إلى خراج. يمكن أن تساعدك القابلة أو الممرضة في شفط الحليب للحفاظ على الرضاعة أو وقف إنتاج الحليب.
- إذا كان قريبك أو صديقك في هذا الموقف ، فحاول مساعدته على تجاوز هذا الوقت. طمئني أمي ، حاولي أن تلهميها بثقة أن كل شيء على ما يرام مع الطفل ، وأنه محبوب ويتم الاعتناء به جيدًا.
تعد الرضاعة الطبيعية لطفل حديث الولادة واحدة من أكثر اللحظات إثارة للإعجاب وأسعد في الحياة لكل أم.
لسوء الحظ ، يمكن لمثل هذا الوقت السعيد أن يطغى إلى حد ما على اللاكتوز لدى الأم المرضعة. يمكن وصف هذه الحالة بأنها تورم مؤلم في الثدي وصعوبات في الرضاعة.
بعد الولادة مباشرة ، يتحول الجهاز الهرموني العصبي للأم ، حيث تكون الغدة الثديية جاهزة لبدء طريقة عمل جديدة لها.
تُعرَّف عملية الإرضاع بأنها وظيفة تتكون من ثلاث عمليات داخلية معقدة نوعًا ما:
- من إفراز حليب الأم.
- من تراكم حليب الثدي ، مباشرة في الغدة الثديية للأم المرضعة (في نوع من النظام الفسيولوجي السعوي للغدة الثديية ، وهي عبارة عن مجموعة من قنوات الحليب والفصيصات والجيوب الأنفية المصممة لتراكم حليب الثدي).
- ومن الإمداد الدوري للحليب ، والذي يحدث بالفعل خلال عملية كاملة تسمى الرضاعة الطبيعية لطفل حديث الولادة.
عادة ، بعد الولادة ، لا يحدث تكوين الرضاعة الكاملة (حيث يصبح من الممكن إرضاع المولود الجديد) على الفور ، ولكن بشكل تدريجي.
تبدأ هذه العملية من اليوم الثاني أو الثالث بعد الولادة الناجحة ، وتنتهي بحلول اليوم العاشر تقريبًا ، ما يسمى بفترة ما بعد الولادة.
بطبيعة الحال ، يمكن اعتبار اليومين الرابع والخامس بعد الولادة أمرًا بالغ الأهمية بهذا المعنى ، لأنه في هذا الوقت يصل الحليب ، والذي لا يمكن دائمًا إزالته من خلال الحلمة التي لا تزال غير مكتملة النمو.
في الواقع ، بهذه الطريقة ، عند إنشاء الرضاعة الطبيعية الكاملة ، يحدث ركود الحليب أو اللاكتوز. ولكن بالطبع ، قد يحدث اللاكتوزيس في فترات زمنية أخرى تحدث فيها الرضاعة الطبيعية. يمكن أن يحدث أيضًا لاكتوز أو ركود في حليب الثدي عند الأم المرضعة:
- خلال فترات أزمات الحليب.
- مع التوقف الحاد عن الرضاعة الطبيعية (مع فطام الطفل غير السليم من الثدي).
لسوء الحظ ، فإن اللاكتوز ، بالإضافة إلى أعراضه غير السارة ، يؤدي أيضًا إلى عمليات معاكسة أخرى ، والتي يمكن أن تؤدي في النهاية إلى تطور التهاب الضرع المرضي الأكثر خطورة وألمًا أو نقص اللاكتوز.
هذه هي الشروط التي قد تتطلب تنظيم الإرضاع ، أو حتى قمعه ، وبالتالي التوقف التام عن الرضاعة الطبيعية.
وبالطبع ، تتطلب هذه الحالات دائمًا علاجًا طبيًا عاجلاً للأم المرضعة.
ما هي الصورة السريرية للمرض؟
يجب أن أقول أنه يمكن تقسيم اللاكتوز إلى:
- الابتدائي أو يسمى أيضا "الفسيولوجية". يحدث أثناء تكوين أو تكوين الرضاعة.
- وبالتالي ، ثانوي ، مرضي (وحتى التهابي).
بطبيعة الحال ، ستختلف أعراض هذه الحالات في اللاكتوز ، أولاً وقبل كل شيء ، في درجة شدتها.
يشير توسع اللاكتوز الأولي ، الذي يحدث في الأم المرضعة ، إلى حالة يمكن بسهولة تعديلها لتصحيح العلاج (يمكن حقًا علاجه بسهولة).
في الوقت نفسه ، في بعض الحالات ، يمكن التعبير عن أعراض اللاكتوز بشكل ملحوظ ، بل وتهيمن على المظاهر السريرية للمرض.
وفي حالات أخرى ، قد يكون داء اللاكتوز خفيًا ، ويكون ذا طبيعة محلية بحتة.
في جميع الحالات دون استثناء ، يساهم اللاكتوستاسيس الذي يحدث عند الأم المرضعة في زيادة انتشار العدوى بسرعة ، مما يعني أنه يجب معالجة هذه المشكلة في أسرع وقت ممكن ، ويفضل القيام بذلك بعد استشارة الطبيب.
العلامات الرئيسية لتطور اللاكتوز (ركود اللبن) لدى الأم المرضعة هي كما يلي:
- ألم وشعور بالامتلاء في الغدة الثديية بعد الولادة أثناء تكوين الإرضاع.
- تضخم حجم الغدة الثديية.
- تورم في الغدة الثديية.
- وجود أختام واضحة في الغدة الثديية ، مما يشير إلى ركود الحليب.
بطبيعة الحال ، قد تختلف جميع علامات اللاكتوز المذكورة أعلاه في شدتها. بالمناسبة ، يعتمد علاج هذه المشكلة أيضًا على شدة متلازمة الألم.
بالإضافة إلى ذلك ، لا يمكن القول أن الوذمة الالتهابية ، وكذلك تضيق تجويف قنوات الحليب الإخراجية ، يمكن أن تؤدي إلى زيادة في شدة الأعراض المصاحبة لالتهاب اللاكتوز.
تتفاقم المشكلة أيضًا بسبب انخفاض انقباض ما يسمى بالخلايا الظهارية العضلية للغدة الثديية نفسها.
E. Malysheva: مؤخرًا ، تلقيت العديد من الرسائل من المتفرجين المنتظمين حول مشاكل الثدي: MASTI ، LACTOSTASIS ، FIBROADENOMA. للتخلص تمامًا من هذه المشاكل ، أنصحك بالتعرف على طريقتى الجديدة القائمة على المكونات الطبيعية ...
نتيجة لذلك ، يساهم ركود حليب الثدي في ظهور تشققات في الحلمة ، وزيادة التلوث (البكتيري) المكثف لحليب الأم.
كيف يتم علاج ركود حليب الثدي؟
يُعتقد أن المتغير الفسيولوجي لركود حليب الثدي لا يتطلب علاجًا دوائيًا ، ومع ذلك ، فمن الضروري والممكن علاج هذه المشكلة.
علاوة على ذلك ، يجب أن يتم ذلك في أسرع وقت ممكن. سيسأل الكثيرون أنفسهم السؤال - العلاج من تعاطي المخدرات ليس مطلوبًا ، ولكن ما الذي يجب فعله بعد ذلك للتخلص من المشكلة؟ الجواب بسيط للغاية. إطعام الطفل بشكل صحيح وبكميات كبيرة ، يمكن التعبير عن واستخدام العلاج الطبيعي.
من المهم أن نفهم أن أهم شيء هو أن تكون قادرًا على إثبات الرضاعة الطبيعية مع التدفق الكامل لحليب الثدي في الأيام الأولى بعد الولادة.
من المهم جدًا الحصول على جميع المعلومات الضرورية حول كيفية إطعام المولود الجديد ، بحيث يلتصق بالثدي بشكل صحيح ، وكيفية اختيار وضع مريح للرضاعة ، وكيفية العناية بالغدة الثديية ، وكيفية الضخ بشكل صحيح إذا كان الحليب لا يزال يتأخر.
للقيام بذلك ، حتى قبل الولادة ، يمكنك استشارة أخصائيي الرضاعة الطبيعية الذين يمكنهم إعداد المرأة لفترة ما بعد الولادة.
كقاعدة عامة ، يمكن للمتخصصين عرض العديد من الصور لأفضل المواضع للتغذية ، بالإضافة إلى الصور التي تشرح كيف يجب أن يلتصق طفلك بها.
ولكن ، كيف تتصرف إذا ، على الرغم من التغذية التي تبدو صحيحة وراسخة ، لا يمكن تجنب ركود اللبن ، لإطعام الطفل أو عدم إطعامه في نفس الوقت؟ بعد كل شيء ، يخاف العديد من السكان من احتمال إصابة الطفل بأمراض الثدي لدى الأم.
هنا ، يجب أن نلاحظ نقطة مهمة للغاية - من الممكن إطعام الأطفال حديثي الولادة بالركود الأولي لحليب الثدي ، ولكن مع تطور التهاب قيحي - إنه أمر مستحيل تمامًا! ولكن للتمييز بين هذين الشرطين عن بعضهما البعض ، يلزم الطبيب ، أو بالأحرى استشارته.
مع الركود (الفسيولوجي) الأولي لحليب الثدي ، يصر الأطباء على أن تستمر المرأة في إرضاع المولود الجديد.
علاوة على ذلك ، بعد تأكيد الطبيب لتشخيص اللاكتوزيس ، يوصى بإرضاع الطفل أكثر من المعتاد. وبعد هذه الإطعامات المتكررة ، يمكن استخدام الضخ كعلاج إضافي.
أيضًا ، كعلاج للركود الأولي لحليب الثدي ، يوصى غالبًا باستخدام العلاج الطبيعي ، والتدليك بالموجات فوق الصوتية ، والرحلان الكهربائي ، و UHF ، وما إلى ذلك. بعد ذلك ، مرة أخرى ، يوصى بإرضاع الطفل بشكل متكرر وكامل.
ومن أجل إطعام الطفل لم يكن مؤلمًا جدًا ، يوصي الأطباء باللجوء إلى الإجراءات الحرارية (الكمادات ، والاستحمام الدافئ) قبل الرضاعة ، والتدليك اللطيف المستقل للغدة الثديية ، مباشرة أثناء الرضاعة.
هل ما زلت تعتقد أنه من المستحيل تمامًا علاج جسمك؟
كيف يمكن التعرف عليهم؟
- العصبية واضطراب النوم والشهية.
- الحساسية (عيون دامعة ، طفح جلدي ، سيلان الأنف) ؛
- صداع متكرر أو إمساك أو إسهال.
- نزلات البرد المتكررة والتهاب الحلق واحتقان الأنف.
- ألم في المفاصل والعضلات.
- التعب المزمن (تتعب بسرعة ، بغض النظر عن ما تفعله) ؛
- الهالات السوداء والانتفاخات تحت العينين.
عاجلاً أم آجلاً ، يحين الوقت الذي يكون فيه من الضروري التوقف عن إرضاع الطفل ، وتحتاج بطريقة ما إلى إيقاف إرضاع الحليب. وهنا تنشأ بعض الصعوبات. فطام الطفل عن الثدي ليس بالأمر الصعب (انظري كيف تفعلين ذلك ببساطة). لكن كيف تحصل على الحليب ليذهب؟ أحاسيس "المضغ" غير السارة في الثديين المنتفخين ، الملابس الداخلية مبللة بالحليب - أي من النساء ليس على دراية بهذه الأحاسيس؟
هناك طرق عديدة لوقف الإرضاع. أفضل شيء هو جعل هذه العملية بطيئة وتدريجية وطبيعية. سيساعد هذا على تجنب التهاب في الصدر (وأسوأ التهاب الضرع) ، وعلامات التمدد وترهل الثديين.
طرق طبيعية
طريقة "تقليل التغذية"
الحل المثالي هو التوقف عن إرضاع طفلك تدريجياً وبشكل طبيعي. للقيام بذلك ، قم أولاً بتقليل تغذية واحدة. بمجرد أن يعتاد الطفل على ذلك ، أزل الآخر ، ثم الثالث. بين الشفط ، قومي بشفط الحليب ، مع ترك القليل من الحليب في ثديك في كل مرة. دعها "تحترق" تدريجياً. لا تدع الثدي ينتفخ كثيرًا ، وإلا فإن الإحساس بالألم أمر لا مفر منه. توقفي تمامًا عن إطعام طفلك ليلًا (شاهدي كيفية القيام بذلك).
بعد فترة ، ستلاحظين أن تدفق الحليب في الثدي يقل بشكل متكرر. يصل الحليب نفسه بكميات أقل. هذه هي الطريقة الأسهل والأكثر طبيعية لتقليل الرضاعة.
هل من الممكن شد الصدر؟
في الآونة الأخيرة ، كان هناك رأي مفاده أنه لوقف الإرضاع ، يجب ضم الثدي بإحكام بضمادة مرنة أو ضمادات أخرى. هناك فائدة قليلة من هذا ، لكن يمكنك أن تؤذي نفسك.تتداخل ضمادة ضيقة مع تدفق الدم إلى الصدر. الدورة الدموية تتدهور. كم من الحليب وصل ، لا تشعرين به أيضًا. هذا يمكن أن يؤدي إلى ركود الحليب في الغدد الثديية ، ويسبب lactostasis ومرض خطير مثل التهاب الضرع.
قرأنا مقالًا عن اللاكتوز
وهنا كل شيء عن التهاب الضرع
لذا فقط ارتدي حمالة صدر مريحة. حسنًا ، إذا كان مصنوعًا من قماش قطني ، بدون "حفر" ، كثيف ، أي شيء يشبه مشد. سيساعد هذا أيضًا في تقليل خطر ظهور علامات التمدد من الثديين الممتلئين ، مما يمنعهما من الترهل.
هل من الممكن تقليل الرضاعة بمساعدة المنتجات؟
ببساطة لا توجد منتجات يمكن أن تساعد في تقليل الإرضاع.لكن الطعام المالح والمدخن والحار أمر غير مرغوب فيه ، لأنه يمكن أن يثير العطش. وشرب الكثير من الماء يسبب اندفاع الحليب عندما يكاد يختفي. لذلك ، حاول عدم استخدام هذه الأطعمة ، والحد من كمية السائل ، واستبعاد الأطعمة الغنية بالعصارة.
الوصفات الشعبية
في المنزل ، مغلي الأعشاب ، في المقام الأول من الأعشاب المدرة للبول ، يساعد على تقليل تدفق الحليب. وتشمل هذه التوت البري ، عنب الدب ، المريمية ، البقدونس ، الريحان.يساعد حقنها على إزالة السوائل الزائدة من جسم المرأة. هذا يقلل من إنتاج الحليب من الغدد الثديية.
من السهل تحضير منقوع من هذه الأعشاب.خذ ملعقتين كبيرتين من إحدى الأعشاب المذكورة أعلاه ، واسكبها في كوب خزفي أو ترمس. صب 400 مل من الماء المغلي ، أغلق الغطاء. يمكنك أن تشرب بعد ساعتين. اشرب منقوعًا بدلًا من الماء. يُسمح بشرب ما يصل إلى 6 أكواب من التسريب يوميًا. بعد وقت قصير من بدء الاستقبال (في مكان ما في اليوم الرابع) ، ستشعر بارتياح كبير. سيصبح الثدي أكثر نعومة ، وسيقل تدفق الحليب.
بيلادونا ، ذيل الحصان ، الياسمين ، الزعفران الأبيض ، الراسن هي أيضًا مدرات للبول. يتم تحضيرها وأخذها بالضبط وفقًا للتعليمات المكتوبة على العبوة.
يساعد جيدا ضخ النعناع. بالإضافة إلى كونه مدر للبول ، فهو أيضًا مهدئ. صب 3 ملاعق كبيرة من عشب النعناع المهروس في الترمس. أضف كوبين ونصف من الماء المغلي إليها. يترك لمدة ساعة ، يصفى ، ويشرب 300 مل في اليوم ، ويقسمها إلى ثلاث جرعات ، على معدة فارغة.
قم بتخزين القطعان المطبوخة في الثلاجة لمدة لا تزيد عن يومين.
ستساعدك هذه العشبة المعروفة ، المريمية ، على تقليل الإرضاع ثم إيقافه. فهو لا يعيق إنتاج الحليب بسرعة فحسب ، بل يساعد أيضًا على تقوية مناعة المرأة ، وتحسين الجهاز البولي التناسلي. تحضير مغلي منه بنفس طريقة الأعشاب المدرة للبول. خذ نصف كوب شاي ثلاث مرات في اليوم. سترى التأثير قريبًا بما فيه الكفاية. بعد أربعة أيام ، ستنخفض كمية الحليب بشكل كبير.
إذا كنت عصبيًا ، فمن الصعب عليك نفسًا أن تشرب الأعشاب المهدئة - النعناع ، الأم ، حشيشة الهر.
عن طريق تقليل كمية أي سائل (بما في ذلك الحساء والحليب) ، يمكنك تقليل تدفق الحليب.
الكمادات
فيديو: كيفية تقليل كمية حليب الثدي
حبوب لوقف الرضاعة
إذا لزم ، لسبب ما ، إيقاف الإرضاع في أسرع وقت ممكن ، وكان هناك الكثير من الحليب ، فعليك اللجوء إلى الطب الرسمي. في الوقت الحالي ، هناك العديد من الأدوية والأقراص التي تساهم في التوقف السريع عن إنتاج الغدد الثديية للحليب. يكتسبون شعبية بسرعة كوسيلة فعالة "لحرق" حليب الثدي. لكن بين الأطباء الممارسين ، لا تزال ملاءمة استخدامها موضع جدل كبير.
لماذا لا يمكنك تعاطي المخدرات بمفردك؟
يتم تصنيع جميع الأدوية لوقف إنتاج الحليب على أساس الهرمونات. ولا أحد يستطيع أن يقول على وجه اليقين إنك تحصل على المزيد منها - فائدة أو ضرر. لهذا لا تصف هذه الأدوية لنفسك.كل دواء له قيود على القبول. يمكن أن تسبب آثارًا ضارة. لا ينبغي أن يؤخذ معظمهم مع مرض السكري وارتفاع ضغط الدم المتكرر وأمراض الكبد والكلى وبعض الأمراض الأخرى. يمكن فقط لطبيب أمراض النساء أو أخصائي آخر أن يصف العلاج. سيحدد لك الجرعات اللازمة من الدواء ومتى وكيف تتناوله.
قائمة الأدوية الشعبية
اليوم ، الأدوية الأكثر شيوعًا لوقف الرضاعة هي:
يتم إنتاجها على أساس هرمونات مختلفة بتركيزات مختلفة. تختلف مدة القبول أيضًا وتتراوح من يوم إلى أربعة عشر يومًا.
يتم وصف الأدوية نفسها إذا تم العثور على الأختام في الغدد الثديية التي تسبب الألم ، والشعور بالالتهاب ، أي عند وجود جميع علامات التهاب الضرع. (انظر الروابط أعلاه) .
قليلا عن الدواء
لا تدعي هذه المقالة أنها تغطية كاملة لموضوع وقف الرضاعة والتغذية. يمكن كتابة فصل كامل حول كل خيار من خيارات إيقاف التغذية. الغرض من هذه المقالة هو إعطاء الأمهات فكرة عامة عن المواقف المختلفة التي قد تنشأ عند الحاجة إلى إنهاء العلف ، بالإضافة إلى تقديم إرشادات حول ما يمكن توقعه عند إيقاف الرضعة.
كيف تنتهي التغذية؟
التوقف الطبيعي عن التغذية. يقرر الطفل متى يتوقف عن الرضاعة الطبيعية. أمي تسترشد باحتياجات الطفل. يتناقص المص تدريجيًا حتى يتوقف تمامًا. قد تحدث في أي وقت من 1 سنة إلى. سنوات 7-9. تندرج حدود العمر القصوى في فئة الحالات النادرة. متوسط العمر الذي نتوقف فيه عن الرضاعة ، بافتراض أنه يُسمح للطفل بالرضاعة بقدر ما يريد ، هو 4.2 سنوات.
إنهاء الرضاعة بمبادرة من الأم. تقرر أمي التوقف عن الرضاعة الطبيعية لأسباب مختلفة.
"الفطام الذاتي" من الثدي. الطفل ، بشكل غير متوقع للأم ، يرمي الثدي فجأة.
وقف قسري و / أو مفاجئ للتغذية. يجب إنهاء التغذية ، غالبًا لأسباب طبية.
إن وقف الرضاعة وقمع الإرضاع في أي عمر يعود إلى مبدأ بسيط أوصت به المنظمة الدولية لدعم الرضاعة الطبيعية للأمهات La Leche League - "بالتدريج ، بالحب". هذه هي الطريقة الأكثر رقة وإنسانية في معظم الحالات ، سواء بالنسبة للطفل أو لصحة الأم.
مباشرة بعد ولادة الطفل
الأم غير قادرة على الإرضاع لأسباب صحية. لا يستطيع المولود أن يرضع. أمي تقرر عدم الرضاعة الطبيعية. يولد الطفل ميتًا أو يموت أثناء الولادة أو بعد الولادة بقليل.
الهدف من الأم التي لا تستطيع أو لا ترضع بعد الولادة مباشرة هو تقليل الانزعاج وقمع الإرضاع. إن تقليد العملية الطبيعية لتراجع الإرضاع هو الطريقة الأكثر صحة وأمانًا.
أساليب أخرى
للتفكير.
الأطفال حتى سن عام
حليب الأم هو المصدر الرئيسي لتغذية الأطفال دون سن سنة واحدة ، ويكمل النظام الغذائي للطفل بأغذية البالغين من منتصف السنة الأولى من العمر. في معظم الحالات ، يحدث وقف الرضاعة في هذا العمر بمبادرة من الأم أو قسريًا. هناك حالات فطام ذاتي ، ولكن غالبًا ما تكون "ضربة" مؤقتة ويعود الطفل في النهاية إلى الرضاعة.
الأطفال فوق سن سنة
يوصي العديد من المهنيين الصحيين بإرضاع طفلك رضاعة طبيعية "لمدة عام على الأقل ، ولمدة أطول إذا رغب الطرفان في ذلك." بعد إطعام الطفل لمدة تصل إلى عام ، يمكنك النظر إلى السنة على أنها "النهاية" لمرحلة مهمة في حياة الطفل. بحلول العام قد يكون توقيت الذهاب إلى العمل. في دائرتك ، قد يكون من المعتاد إطعام ما يصل إلى عام.
قد تشعر بالتعب والغضب والحزن وعدم الأمان. قد تحاول حل بعض المشكلات (الاستيقاظ ليلاً ، أو ضعف الشهية ، أو اعتماد الطفل عليك) عن طريق التوقف عن الرضاعة.
غالبًا ما يحصل الطفل على جزء كبير نسبيًا من غذائه من حليب الأم. قد يكون الرضاعة في حالة انخفاض أثناء النهار ومتكررة في الليل. في أغلب الأحيان ، يحتل المص مكانًا مهمًا في حياة الطفل.
توصي بعض المنظمات الصحية بالرضاعة الطبيعية لأكثر من عام أو "سنتين على الأقل" (منظمة الصحة العالمية). إذا كنت ترضعين طفلًا أكبر سنًا ، فقد تشعرين بالضغط من الآخرين للتوقف عن الرضاعة في أسرع وقت ممكن. قد تشعر بالوحدة وعدم الأمان.
ماذا تتوقع؟
- سوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى تتوقف التغذية. تعتمد مدة العملية على عدد الرضعات.
- من المحتمل أن تحتاج الرضاعة الطبيعية إلى الاستعاضة عنها بمص الزجاجة أو الشرب من كوب الأطفال.
- قد ينزعج الطفل الأصغر سنًا من توقف الرضاعة (البكاء ، الأنين).
- كلما كبر الطفل ، زادت خيارات "التفاوض" معه.
- قد تشعر بمشاعر الحزن أو العجز.
- يمكنك التحكم في السرعة التي تتوقف عندها الرضعات ، حسب رد فعل الطفل.
- نادرًا ما يكون إيقاف التغذية هو الحل لأي مشكلة.
- من المرجح أن تزداد حاجة الطفل إلى الاهتمام ، مؤقتًا على الأقل.
- إذا لم تكن متأكدًا من استعدادك للفطام ، وإذا شعرت بالذنب ، فقد يبدأ الطفل في الرضاعة أكثر. يساعد الموقف الدافئ والودي والواثق على التوقف عن الرضاعة.
أساليب أخرى.
التوقف القسري أو المفاجئ عن التغذية
في حالات نادرة للغاية ، يؤدي المرض المفاجئ أو دخول الأم إلى المستشفى ، أو فقدان طفل ، إلى ضرورة التوقف عن الرضاعة بشكل سريع وغير مخطط له.
ماذا أفعل؟
ناتاليا ويلسون (مستشارة مستقلة في الرضاعة والرضاعة. LLL)
طرق وقف الرضاعة
حليب الأم هو المنتج الأكثر قيمة ونفعًا للطفل ، ولكن على الرغم من ذلك ، سيأتي الوقت الذي سيحتاج فيه الطفل إلى الفطام. لا يهم إذا تم ذلك بدافع الضرورة للأم أو لأن الطفل قد كبر بالفعل. الأهم من ذلك ، أن هذه اللحظة الزمنية لا تحظى عادة بالاهتمام الواجب من حيث مشاعر الأم. يمكنك أن تجد الكثير من النقاشات حول موضوع ما يجب القيام به لفطم الطفل من النشاط الأغلى والأكثر إمتاعًا بالنسبة له ، ولكن ماذا عن الأم التي لديها غدد ثديية تفيض؟ هذا بالضبط ما أريد أن أتحدث عنه.
نحن نفطم الطفل
بالنسبة لأولئك الذين يواجهون هذه المشكلة لأول مرة ولم يقرروا بعد كيف سيتم فطام الطفل من الثدي ، أقدم معلومات عن الخيارات الممكنة. أولئك الذين اتخذوا قرارًا بشأن هذه المشكلة ، يمكنك المتابعة بأمان لقراءة الجزء التالي من المقالة.
كل ما أريد أن أقوله لقارئ MirSovetov ، أنا نفسي أختبره في لحظة معينة من الزمن ، لذلك أقوم ببناء أحكامي واستنتاجاتي على المشاعر الحقيقية التي لا يكتمها الوقت ، كقاعدة عامة ، يتم نسيان هذه التجارب بسرعة ، مثل أي أحداث أخرى غير سارة.
سن. المعضلة الأولى التي تواجهها الأمهات هي في أي سن يجب القيام بذلك. يُعتقد أنه كلما كان الطفل أصغر سنًا ، كان من الأسهل تحمّل عملية الفطام. ويخبرنا رأي آخر أنه كلما طالت مدة الرضاعة الطبيعية ، كان الطفل أكثر صحة. مرة أخرى ، يعتقد آخرون أن الإطعام المطول يؤدي إلى تثبيط نمو الطفل. ربما لكل من هذه العبارات أسبابها الخاصة وهي صحيحة بطريقتها الخاصة. لكنني أقترح تناول هذه القضية من زاوية مختلفة. الشرط الأساسي للأم المرضعة هو المعيار الرئيسي. بطريقة أو بأخرى ، بعد الولادة ، يكون الطفل بالفعل حياة منفصلة ، وعلى الرغم من ارتباطه الوثيق بوالدته ، لا يمكنك إجبار المرأة على أن تكون "ضحية". لذلك ، افطمي طفلك عن الثدي عندما تشعرين بالحاجة إلى ذلك. يمكن أن تكون حالتك العاطفية والجسدية فقط مؤشرًا بنسبة 100٪. بالإضافة إلى ذلك ، فإن ثقة الأم واستعدادها للتوقف عن الرضاعة الطبيعية سيكون لها تأثير إيجابي على الطفل. بلغ عمر طفلي سنة واحدة وأسبوعين ، في الوقت الذي قررت فيه إبعاده عن الرضاعة الطبيعية. في السابق ، سألت هذا السؤال لمدة 2-3 أسابيع ، وأحيانًا أخبرت ابني أن الحليب سينفد قريبًا وسأضطر لتناول الطعام بمفردي. على ما يبدو ، عندما قال لي صوتي الداخلي "كفى" ، أتيت مع الطفل من الشارع في المساء وقلت: "هذا كل شيء!".
طرق. كيف تخبر أو تشرح للطفل أن الأم ليس لديها المزيد من الحليب؟ هذا هو السؤال الذي يخيفني أكثر. في الواقع ، هذه مشكلة مفتعلة. لا شعوريًا ، تدرك كل أم أنه مع إنهاء الرضاعة الطبيعية ، سيصبح الخيط بينها وبين الطفل أضعف. في اليوم الثاني ، أردت أن أبصق على كل شيء وأواصل الرضاعة الطبيعية. كانت الأحاسيس كما لو كنت تمزق جزءًا من قلبك ، ولكن من ناحية أخرى ، فإن الأحاسيس المؤلمة في الغدد جعلتني أتشبث ، لأنني فهمت جيدًا أن كل شيء سيبدأ من جديد عاجلاً أم آجلاً.
لذلك قد تكون الخيارات. ارتدي ملابس مغلقة حتى لا يتمكن الطفل من الوصول إلى الثدي ، وعندما يحاول ، اشرح له أنه لا يوجد المزيد من الحليب ، إلا في الكوب. دعه يشرب ويأكل بقدر ما يريد ، بعد أن كان لديه ما يكفي ، سيتوقف الطفل عن محاولاته. لقد اخترت هذه الطريقة.
كخيار شائع جدًا ، يتم إرسال الطفل إلى جدته لمدة 2-3 أيام حتى لا يرى والدته. هذه الطريقة جيدة للأمهات ، لكنها في رأيي أكثر صعوبة من الناحية الأخلاقية بالنسبة للطفل. تخيل أنه لن يُفطم فقط من GV ، ولكن أيضًا من والدته! إنه ضغط مزدوج.
مع الأطفال الأكبر سنًا ، يمكنك التفاوض بالفعل. بدءًا من حوالي سنة و 4 أشهر (ولكن مرة أخرى ، يختلف الأطفال ، لذا احكم على طفلك ومستوى نموه وإدراكه). يمكنك شراء ضمادة بلون الجلد وختم الحلمات بحيث يتم تغطية الهالة أيضًا. عندما يصل الطفل إلى الثدي ، أخبره أن "الحلمة هي الآن على هذا النحو ولا يمكنك أخذ الحليب منها بعد الآن." استخدمت صديقتي هذه الطريقة عند فطام ابنها البالغ من العمر سنة ونصف. كان الطفل في حيرة ، لكنه لم يعد يقترب من هذا السؤال. في الليلة الأولى بكيت أثناء نومي ، لكنني هدأت بعد ذلك ، ولم أعد مضطرًا لإثارة هذه القضية بعد الآن.
خيار آخر مشابه هو اقتراح مفهوم "titya - kaka". يتم تلطيخ الحلمات بعصير الليمون أو أي منتج آخر غير محبب المذاق (عادة ما يكون مرًا). بعد 2-3 محاولات ، لم يعد الطفل يريد محاولة الالتصاق بالثدي. الشيء الوحيد هو اختيار مثل هذه "المزلقات" التي لن تؤذي الطفل. على سبيل المثال ، سمعت عن استخدام الخردل لهذا الغرض ، لكنه ليس مرًا فحسب ، بل لاذعًا أيضًا. هناك أيضًا مراهم خاصة يمكن شراؤها من الصيدلية. ولكن هنا القرار الفردي لكل أم.
الفطام التدريجي. في الآونة الأخيرة ، ينصح علماء النفس بتمديد عملية الفطام لمدة 2-3 أشهر. للقيام بذلك ، يوصى بتقليل الوجبات تدريجياً ، بدءًا من واحدة في الصباح وتقليلها تدريجياً إلى مرة واحدة في الأسبوع أو أسبوعين ، وتقليلها إلى الصفر. أي أننا نزيل التغذية الصباحية ، وبعد أسبوعين ، وهكذا. أخيرًا وليس آخرًا ، نقوم بإزالة الرضعات الليلية. تعتبر هذه الطريقة أيضًا مواتية للأم ، حيث من المفترض أن يحترق الحليب تدريجيًا. لكن بدا لي أن هذا ليس خيارًا جيدًا جدًا عند التغذية عند الطلب ، وليس وفقًا للنظام.
فترة الفطام. كم يوما سيفطم الطفل؟ من 2-3 أيام إلى عدة أسابيع. لكن هذا لا يعني أن الطفل سيحتاج إلى الثدي طوال هذه الفترة. إنه يحتاج فقط إلى وقت لنسيان هذه العملية. لذلك ، حاول ألا تظهر عاري الصدر أمام الطفل للشهر الأول (أو لفترة أطول) حتى لا تزعج ذاكرته ورغباته. سيصل إلى صدره ، ستحتاج إلى أن تكون حساسًا لسلوكه وأن تعطيه طعامًا أو شرابًا. تستمر الدموع ونوبات الغضب حول هذا الأمر لدى الأطفال المختلفين لأوقات مختلفة. على سبيل المثال ، لقد فطمت ابنتي الكبرى بمساعدة والدتي ، كانت ثلاث أو أربع ليال بلا نوم بالنسبة لها. لكنني قررت أن أحرم ابني بمفردي ، فقد تحمل كل هذا بجواري أسهل مما كنت أتوقع. بكينا فقط في الليلة الأولى عندما ذهبنا إلى الفراش ، لكن بعد 20 دقيقة وجدت شيئًا يشتت انتباهه ونام. يمكنك تشتيت انتباهك بلعبة أو هاتف أو أي شيء آخر سيُظهر اهتمام الطفل به ، في حالتنا كان هذا هو لحن موسيقى الرياح - أعتقد أن الجميع على دراية بهذا الشيء.
الفطام من الرضاعة يجيب على سؤال آخر: متى يتوقف الأطفال عن الأكل ليلاً؟ عندما لم تعد بحاجة إلى الرضاعة الطبيعية. لبعض الوقت سوف يستيقظ الطفل في الليل ، تحتاج إلى إعطائه شرابًا. يمكن أن يكون الحليب أو الشاي أو بعض الماء فقط. لقد أعطيت الحليب في أول ثلاث ليالٍ ، لكن ، عندما رأيت أنه لا يشرب أكثر من 3-4 رشفات ، أدركت أنه لا يستيقظ من الجوع ويستبدل الحليب بالشاي. عندما لا يزعج الطفل أي شيء ، فإنه ينام طوال الليل دون أن يستيقظ على الإطلاق.
من المستحسن أن يشرب الطفل من الكوب وليس من الزجاجة. هذا يرجع إلى حقيقة أن الطفل يحتاج إلى الفطام من منعكس المص الفطري. إذا كنت تستخدم زجاجة ، فسيتعين عليك بعد فترة محاربة المرفق بالزجاجة. وبعد الفطام ، ستستمرين في الاستيقاظ ليلاً لإطعام الطفل ، ولكن من الحلمة.
توقف الرضاعة
الآن دعنا نتحدث عن مشاعر أمي. لسوء الحظ ، قل الغدد الثديية. ليس هناك حاجة لمزيد من الحليب ، لا توجد إمكانية. لم نعد نطعم الطفل ، لكن اللبن يستمر في البقاء. نتيجة لذلك ، يتمدد الصدر بشكل كبير ، وتصبح الأحاسيس مزعجة ومؤلمة أكثر فأكثر مع كل تدفق. يوصى بارتداء حمالة صدر خلال هذه الفترة الزمنية. يجب أن يكون مثقوبًا ، لكن نسيجًا قطنيًا كثيفًا (طبيعيًا) ويجب ألا يمتد. أي أن تلعب دور مشد. إذا لم يكن لديك واحدة في خزانة ملابسك ، يمكنك ارتداء أي منها ، لكن استعد لحقيقة أنها يمكن أن تقطع الجسم وتسبب الحكة: يصبح الجلد المشدود أكثر حساسية. ستحتاج إلى ارتدائه حتى يحترق الحليب تمامًا. بدلاً من ذلك ، يوصى بشد الصدر بضمادة مرنة أو أي شيء آخر. لكنها أكثر إيلاما وغير سارة.
تبدأ المشاكل في اليوم الثاني ، عندما يكون هناك الكثير من الحليب. اختر لنفسك الخيار الذي تفضله. يمكنك شفط الحليب شيئًا فشيئًا ، فهذا سيساعد على تخفيف "الضغط" ، يمكنك استخدام مضخة الثدي والتعبير عن الثدي الناعم ، ولكن مع ترك بعض الحليب. في الخيار الأول ، سوف يمر نضوب الحليب بشكل أسرع ، ولكن سيكون هناك الكثير من الانزعاج لعدة أيام. في الثانية ، لن يكون هناك إحساس مؤلم ، لكن عملية الإرهاق ستتأخر. إلى حد ما ، هذا يشبه إخراج الطفل من الثدي تدريجياً.
عند الصب وفقًا للمبدأ الأول ، بالنسبة للنساء المختلفات ، يمكن أن تبدأ لحظة توقف إنتاج الحليب من 3-5 أيام. لقد قمت بضخ القليل في اليومين الثاني والثالث ، وتوقفت الهبات الساخنة في اليوم الخامس. في هذه الأيام ، تخلَّ عن الأطعمة الساخنة والسائلة: الحساء ، الشاي ، إلخ. أو بالأحرى ، قلل إلى الحد الأدنى ، رتب لنفسك أيامًا للصيام. من الأفضل الاحتفاظ بالقيود في السائل حتى يحترق الحليب الموجود في الغدد تمامًا ، أي حتى اللحظة التي يعود فيها الثدي إلى حجمه قبل الرضاعة ، يصبح لينًا وتختفي جميع الأختام ، حتى الصغيرة منها. بعد ذلك ، لمدة شهر أو شهرين آخرين ، تخلَّ عن أي شيء يمكن أن يساعد في استعادة الإرضاع. خاصة من البيرة ، لأنه بعد شربها ، يمكن أن تستأنف الهبات الساخنة. أو لا تسيء استخدام هذه المنتجات ، وتناولها بكميات قليلة ومراقبة رد فعل الجسم عليها.
عملية حرق الحليب مصحوبة أيضًا بأحاسيس معينة ليست ممتعة للغاية. إذا شعرت أثناء الهبات الساخنة بكيفية شد الجلد ، فإن الاحتراق يكون مصحوبًا بعملية عكسية - "التمدد". إنه أقل إيلامًا ، ولكنه مزعج أيضًا. يبدو أن شيئًا ما يمتص محتويات الغدد من الداخل ، وفي بعض الأحيان لا يزال هناك إحساس بالوخز. بعد توقف المد والجزر ، سيستمر "الارتشاف" 5-7 أيام أخرى.
الألم والحالة النفسية (على الرغم من حقيقة أن معظم النساء يعانين من الاكتئاب بالفعل أثناء رعاية الطفل) يؤديان إلى انهيار عصبي وزيادة استثارة. لذلك ، من الضروري التحلي بالصبر على الأم نفسها ، والاهتمام بزوجها وأفراد الأسرة الآخرين. يمكنك شرب أعشاب مهدئة أو مضادات الاكتئاب.
قمع الرضاعة
ليس سراً أن هناك الكثير من التوصيات حول ما يجب أن تأكله وتشربه لتحسين الرضاعة. هل تعلم أن هناك أيضًا وسائل مختلفة لقمع الإرضاع؟ يمكن أن تكون هذه الأدوية مصنوعة خصيصًا ويمكن شراؤها من الصيدلية ، ولكن من الأفضل استخدامها فقط وفقًا لتوجيهات الطبيب (بالاتفاق معه) ، أو العلاجات الشعبية. أريد أن أتحدث عن كلا الخيارين ، لأنني أعتقد أنه عاجلاً أم آجلاً ، يمكن أن تكون هذه المعرفة مفيدة لأي امرأة (وللأزواج المهتمين أيضًا).
المستحضرات الطبية (الكيميائية). هناك العديد من الأدوية المختلفة التي يمكن أن يصفها الطبيب لمنع الإرضاع في المواقف المختلفة التي تتطلب ذلك. كل هذه الأدوية لها تركيبة هرمونية تؤثر على الدماغ ، أو بالأحرى الغدة النخامية الأمامية ، مما يجبره على العمل في حالة مثبطة (معلقة). يمكن أن تستمر الدورة ، حسب الدواء ، من 1 إلى 14 يومًا. فيما يلي بعض أسماء هذه الأدوية: بروموكريبتين ، بارلوديل ، دوستينكس ، ميكروفولين ، نوركولوت ، تورينو ، أسيتوميبريجينول ، أورغاميتريل ، دوفاستون ، بريموليوت ولا ، أوتروزستان ، كابيرجولين. يتم تكوين كل منهم على هرمونات مختلفة وبتركيزات مختلفة ، وهذا ما يفسر مثل هذا الفاصل الزمني لأخذها. يتم إنتاج هذه المستحضرات على شكل أقراص وفي شكل محاليل للحقن.
نظرًا لأن هذه الأدوية الهرمونية لها عدد من الآثار الجانبية والآثار الضارة على جسم المرأة ، فلا يمكن اتخاذ قرار بشأن استخدامها إلا بعد استشارة الطبيب وتحت إشرافه الصارم. لبعض الأدوية موانع: ارتفاع ضغط الدم. الوريد. أمراض الكلى والكبد وداء السكري والتهاب الوريد الخثاري وكذلك أمراض وتشوهات مختلفة في عمل الأعضاء التناسلية للمرأة.
أود أيضًا أن ألفت انتباهكم إلى حقيقة أن الألم المطول في منطقة الغدد الثديية ، والأختام غير القابلة للامتصاص خلال فترة التوقف عن الرضاعة الطبيعية يمكن أن تكون علامة على التهاب الضرع. إذا كان هناك أي شك أو شك ، فاتصل على الفور بطبيب أمراض النساء المعالج الخاص بك لإجراء فحص ، وفي مثل هذه الحالات يوصى غالبًا باستخدام الأدوية المذكورة أعلاه لقمع الإرضاع.
العلاجات الشعبية. والآن لنتحدث عن الوسائل التي يمكن لكل امرأة استخدامها بمفردها أثناء إتمام الرضاعة. قبل اختراع حبوب خاصة ، تمت إضافة إجراء بسيط مثل تناول مدرات البول إلى تقييد السوائل لمنع الإرضاع. لا داعي لشرب المواد الكيميائية والحبوب ، لأن هناك الكثير من الأعشاب التي لها هذا التأثير.
عندما تتوقف عن الرضاعة ، فإن مهمتك هي التخلص من السوائل الزائدة ، وبالتالي وقف إنتاج الحليب ، مما يساهم في "نضوبه" أو "ارتشافه". يجب أن يبدأ شرب الأعشاب المدرة للبول في اليوم الأول وتستمر لمدة 5-7 أيام ، ثم حسب الحاجة ، ولكن على الأرجح سيكون هذا كافيًا. لقد بدأت في أخذ حقنة من عشب مدر للبول في اليوم الرابع (قبل ذلك ، لم أكن أعلم أنه يمكن فعل شيء ما) ، بعد 2-3 ساعات توقفت الهبات الساخنة ، وبعد 5-7 ساعات من الإحساس تغير الصيد العرضي إلى الإحساس بالحليب "الإرهاق". أصبح الصدر أكثر ليونة ، وبدأ الضيق والألم يضعف.
فيما يلي قائمة ببعض الأعشاب التي لها تأثيرات مدر للبول ومعرق: آذان الدب (عنب الدب) ، التوت البري ، الريحان ، الفاصوليا الروسية ، ذيل الحصان الشتوي ، صبغة الفوة ، البقدونس ، الراسن. بشكل عام ، لن يكون من الصعب العثور على مثل هذه الأعشاب ، فهي موجودة في كل صيدلية.
لكن الشيء الأكثر إثارة للاهتمام هو أن هناك أعشاب تساهم في وقف الإرضاع. غالبًا ما يتم ذكر سالفيا أوفيسيناليس لهذه الأغراض. ومن خصائصه العلاجية وقف الرضاعة عند الأمهات المرضعات. لهذا ، يتم صنع الشاي وشربه لعدة أيام ، ويقول المعالجون إن 2-3 أيام كافية لإيقاف هذه العملية تمامًا. بالإضافة إلى ذلك ، له تأثير مفيد على صحة المرأة ، ويعالج العقم ويقوي الجسم. أعشاب أخرى: القنب الأبيض ، الياسمين ، البلادونا.
لقد تمكنت فقط من استخدام العشب المدر للبول ، ولكن بما أنه بعد التوقف عن الرضاعة ، يمكن استئناف إنتاج الحليب لمدة 6 أشهر أخرى ، أعتقد أنه يمكنك أيضًا شرب الأعشاب لمنع الإرضاع إذا كنت ترغب في ذلك. يحذر MirSovetov من أنه إذا وجدت حليبًا في الغدد بعد فترة ستة أشهر من آخر إرضاع طبيعي ، فيجب عليك طلب نصيحة الطبيب ، حيث قد تكون هذه علامة على أي مرض.
أعراض اللاكتوز في الأم المرضعة ، علاج الأمراض.
بعد ولادة الطفل ، تواجه معظم الأمهات الشابات مشكلة مثل lactostasis. وبما أن هذا المرض يعقد بشكل كبير عملية إفراز الحليب من خلال قنوات الحليب ، فإن هذا يؤدي في النهاية إلى مشاكل عند الوليد.
لكن مع ذلك ، إذا لاحظت ظهور علم الأمراض في الوقت المناسب وبدأت في علاجه بأسرع ما يمكن ، يمكنك التخلص من المرض بسرعة كافية. كيف نفعل ذلك بشكل صحيح وستقول مقالتنا.
ما هو اللاكتوز ، كيف يبدو ، إلى متى يستمر: الأسباب والأعراض
أعراض اللاكتوزاللاكتوز هو انسداد في قنوات الحليب ، ونتيجة لذلك يظهر نوع من الفلين ، يتداخل مع الخروج الطبيعي للحليب المتكون في الغدد الثديية. ظاهريًا ، يبدو مثل هذا المرض مثل درنات عادية ، يصعب لمسها ومؤلمة للغاية. في أغلب الأحيان ، يحدث هذا المرض عند الأمهات اللائي ينتجن حليبًا أكثر مما يحتاجه الطفل ، وكذلك لدى الأمهات اللاتي تكون قنوات الحليب لديهن بشكل طبيعي ضيقة جدًا.
أعراض اللاكتوز:
- انتفاخ مفرط في الثدي
- وضوحا الأختام
- احمرار الجلد
- زيادة درجة حرارة الجسم
- قد يظهر عدم تناسق الثدي
- متلازمة الألم الكافية
أسباب اللاكتوز:
- الضغط على قنوات الحليب أثناء الرضاعة
- انخفاض حرارة الجسم الشديد
- صدمة الثدي
- حمالة صدر ضيقة جدًا
- كثرة الضخ
- الرفض المبكر لإطعام الطفل
- الموقف الخاطئ أثناء النوم
هل من الممكن الرضاعة الطبيعية مع اللاكتوز: وضعية الرضاعة
أوضاع التغذية مع اللاكتوز 
نصائح بسيطة إذا كنت تعتقد أن داء اللاكتوز هو مؤشر على التخلي تمامًا عن الرضاعة الطبيعية ، فأنت مخطئ بشدة. في الواقع ، الطفل هو الذي يستطيع إفراغ الثدي تمامًا ، وبالتالي يريحك من ركود اللبن الذي نشأ. عليك فقط أن تتذكر أنه لكي لا تتداخل مشكلتك مع الفتات لتناول الطعام بشكل صحيح ، ستحتاج إلى إجراء التحضير الأولي لعملية التغذية.
للقيام بذلك ، ستحتاج أولاً إلى القيام بتدليك خفيف للصدر باستخدام يديك. إذا كنت تعاني من متلازمة الألم القوية بدرجة كافية ، فيمكن استبدال التدليك بالإحماء تحت الماء الدافئ الجاري. بعد ذلك ، ستحتاج إلى شفط كمية صغيرة من الحليب الراكد ، ثم الانتقال إلى التغذية القياسية.
أما بالنسبة للوضع الذي يتم فيه إطعام الطفل ، فسيكون من الأفضل أن تضع الأم الطفل على السرير ، وستقوم هي نفسها بتعليقه عليه. إذا كان الطفل يستطيع الجلوس بالفعل ، فيمكن للأم ببساطة وضعه في حضنها وإطعامه في هذا الوضع.
الفرق بين اللاكتوز والتهاب الضرع يخلط عدد كبير إلى حد ما من الأمهات الصغيرات بين اللاكتوز والتهاب الضرع ، ولهذا السبب ، فإنهن لا يقمن بالعلاج الصحيح تمامًا. على الرغم من أنه في الواقع ، إذا ألقيت نظرة فاحصة على علامات كلا المرضين ، فحتى الشخص الذي ليس لديه تعليم طبي يمكنه التمييز بينهما بسهولة.
أولاً ، مع التهاب الضرع ، يتطور الالتهاب ، مما يؤدي إلى نمو غير متحكم فيه للأنسجة الليفية ، ونتيجة لذلك ، لا يمكن إزالة تورم الثدي بضغط عادي. في حالة تطوير المرأة لاكتوزا بالضبط ، فإن الضغط البارد والضخ المناسب سيؤديان حرفيًا إلى إراحة ملحوظة على الفور. ثانيًا ، يجب أن تتذكر أنه مع التهاب الضرع ، تزداد الغدد الليمفاوية الإبطية دائمًا.
في ضوء ذلك ، إذا كان ثدياك متورمين ، ولكن في نفس الوقت ، فإن الغدد الليمفاوية غير واضحة في أطراف أصابعك ، فأنت بحاجة إلى علاج اللاكتوز. ولكن ربما يكون أكثر أعراض التهاب الضرع وضوحًا هو عدم القدرة على شفط الحليب. مع lactostasis ، لا يتم ملاحظة هذه المشكلة. كما تظهر الممارسة ، حتى لو كان علم الأمراض في مرحلة حادة ، يمكن للمرأة ببساطة أن تعبر عن حليب راكد.
لاكتوستاسيس في الأم المرضعة ، عند التوقف عن الرضاعة والحمل: العلاج بالعلاجات الشعبية
لاكتوستاسيس: العلاج بالعلاجات الشعبية كما قد تكون فهمت بالفعل ، يشير اللاكتوزيس إلى تلك الأمراض التي يسهل علاجها. لهذا السبب ، إذا كنت ترغب في ذلك ، يمكنك محاولة التعامل مع هذه المشكلة بالطرق الشعبية. العلاج المنزلي الأكثر شيوعًا لهذا المرض هو ضغط الكحول.
كقاعدة عامة ، يتم تطبيقه مرتين في اليوم ، في الصباح والمساء ، ويتم وضع ضمادة مبللة بالكحول بالضرورة على الصدر المدلك. يُعتقد أيضًا أن الجزر النيء له خصائص جيدة مضادة للالتهابات وقابلة للامتصاص. إذا قمت بتطبيقه على أماكن الضغط ، على الأقل لمدة ساعة في اليوم ، فبعد 2-3 أيام ستلاحظ أنه أثناء الرضاعة يتم إفراغ الثدي تمامًا.
نعم ، وتذكر أن الجزر له أقصى تأثير على صدرك ، قبل وضع الخضار في الأماكن المحمرّة ، ستحتاج إلى فركها بمبشرة ناعمة ثم استخدامها فقط للغرض المقصود منها. للحصول على تأثير علاجي أكبر ، يمكنك مزجه مع الدهون الداخلية لأي حيوان.
كيفية تطبيق أوراق الكرنب مع اللاكتوز؟
أوراق الكرنب مع اللاكتوز إذا كنت تريد أن تساعدك أوراق الملفوف حقًا في التخلص من اللاكتوزيز ، فضع في اعتبارك أنه في هذه الحالة تحتاج إلى القيام ببعض الضغط. لهذا السبب إذا قمت ببساطة بتمزيق ورقة من رأس الملفوف وقمت بتطبيقه على منطقة مؤلمة ، فسيكون التأثير ضئيلًا. في ضوء ذلك ، سيكون من الأفضل إذا قمت بضرب الورقة برفق أولاً (يجب أن تصبح مبللة عند اللمس) وبعد ذلك فقط تقوم بتطبيقها على صدرك.
نعم ، وتذكر أنك تحتاج فقط إلى استخدام ورقة دافئة لمثل هذا الضغط. إذا حاولت تطبيق منتج شديد البرودة ، فسيؤدي ذلك إلى حدوث تشنج وعائي ، ونتيجة لذلك ، ستزداد الحالة سوءًا. لهذا السبب ، قبل أن تبدأ في التغلب على الملاءة ، تأكد من سكب الماء المغلي عليها.
كعكة العسل لالتهاب اللاكتوز: وصفة
كعكة العسل مع اللاكتوز تذكر ، لكي يكون لهذا العلاج الشعبي التأثير العلاجي المطلوب ، يجب استخدام العسل الطبيعي فقط لصنعه. إذا قمت بصنع كعكة باستخدام منتج منخفض الجودة ، فمن المحتمل أن نقول إن مشكلتك ستتطور أكثر ، ونتيجة لذلك ، سيتعين عليك اللجوء إلى علاج أكثر تعقيدًا.
لذا:
- للبدء ، خذ دقيق الجاودار وقم بتسخينه قليلاً في مقلاة جافة.
- عندما يصبح دافئًا ، نضيف العسل (يفضل مايو) إليه ، ونعجن العجينة جيدًا.
- تشكل كعكة منه وتثبيتها على الثدي قبل التدليك
- اتركه لمدة 25 دقيقة ، ثم قم بإزالته واشطفه بلطف بماء بدرجة حرارة الغرفة.
تدليك الثدي مع اللاكتوز
تدليك الثدي مع اللاكتوز ترتكب معظم الأمهات الشابات خطأً واحدًا عندما يقومون بتدليك أنفسهن باستخدام اللاكتوز. يعتقدون أنهم إذا دلكوا صدورهم بشكل مكثف قدر الإمكان ، فسيساهم ذلك في حل المشكلة بشكل أسرع. في الواقع ، إذا قمت بالتدليك بشكل كافٍ ، فإنه على الأقل سيزيد من متلازمة الألم ، وفي الحد الأقصى سيزيد فقط من عملية الالتهاب في الأنسجة.
هذا هو السبب في أنه سيكون من الأفضل أن تحاول جعل التدليك أسهل ما يمكن. هذا يعني أنه يجب أن يتم ذلك بحركات خفيفة وفرك وتمسيد تساعد عضلات الصدر على الاسترخاء بشكل جيد.
لذا:
- للبدء ، افرك بلطف الصدر بالكامل
- بمجرد أن يصبح الجلد دافئًا وأحمر قليلاً ، انتقل إلى المرحلة الثانية.
- ابحث عن أماكن الأختام وقم بعمل تأثير ميكانيكي عليها
- من الضروري فرك الأختام لمدة 1-2 دقيقة
- بعد استرخاء الثديين ، قومي بشفط بعض الحليب وانتقلي إلى الرضاعة الطبيعية.
الصب المناسب مع اللاكتوز: التعليمات
الصب المناسب مع اللاكتوز - في المرحلة الأولية ، قومي بعمل تدليك خفيف للثدي
- بعد ذلك ، ضع إحدى يديك تحت الصدر ، وإمساك الهالة بإصبعين من اليد الأخرى
- اضغطي برفق لتحفيز منطقة الحلمة
- حركي أصابعك قليلاً خلف الحلمة واعمل على تلك المنطقة من الثدي
- إذا كنت تفعل كل شيء بشكل صحيح ، ففي هذه المرحلة ستبدأ قطرات الحليب الأولى في الظهور من الحلمة.
- استمر في الضغط الخفيف على طول حافة الهالة ، بالتناوب بشكل دوري مع الضرب على الصدر بالكامل.
- بعد حوالي 2-3 دقائق من بدء هذه التلاعبات ، يجب رش تيارات كاملة من الحليب من الحلمة
زيت الكافور لاكتوز: وصفة
زيت الكافور لعلاج اللاكتوز يمكن أن يسمى زيت الكافور علاجًا عالميًا لمكافحة اللاكتوز. المواد الموجودة في تركيبتها قادرة على إزالة جميع أعراض هذا المرض في وقت واحد. بمساعدة هذا المنتج ، ستقوم بإزالة الانتفاخ وتقليل الألم وتعزيز استرخاء أنسجة الغدة وبالطبع إزالة الأختام بسرعة.
وصفة:
- أولاً ، قم بتدفئة زيت الكافور إلى درجة حرارة الغرفة.
- انقع قطعة من الشاش أو القماش القطني فيه.
- ضع ضغط زيت على موقع الركود
- قم بتغطيته بفيلم التشبث ونسيانه لمدة 2-4 ساعات
- بعد هذا الوقت ، قم بإزالة الكمادة من على الصدر واشطفه بالماء الدافئ.
شبكة اليود من أجل اللاكتوز: كيف نفعل ذلك بشكل صحيح؟
شبكة اليود لاكتوزا أود على الفور أن أقول إنه على الرغم من أن شبكة اليود تعتبر وسيلة فعالة إلى حد ما لمكافحة اللاكتوز ، إلا أنه يجب استخدامها بحذر شديد. يجب تطبيقه فقط إذا كان لديك درجة حرارة طبيعية لأكثر من يوم.
إذا كنت تستخدم طريقة العلاج هذه خلال فترة تكون فيها درجة حرارة الجسم أعلى من اللازم ، فقد يؤدي ذلك إلى تفاقم المرض بشكل أكبر.
- قم بإعداد محلول يود بنسبة 5٪ ومسحة قطنية عادية
- خذ صدرك في يدك وحاول تحديد الكتل
- انقع العصا في اليود وابدأ في رسم خطوط أفقية على الجلد على مسافة 1 سم من بعضها البعض
- ارسم خطوطًا عمودية على نفس المسافة
- نتيجة لذلك ، يجب أن تحصل على مربعات مثالية على بشرتك.
- لا يمكنك وضع شبكة على الجلد إلا بعد أن يصبح هذا واحدًا غير مرئي تمامًا.
ضغط المغنيسيا لعلاج اللاكتوز إذا لم يكن لديك الوقت لإعداد بعض العلاجات المنزلية ، يمكنك دائمًا محاولة التعامل مع هذه المشكلة بمساعدة المغنيسيا. كل ما عليك القيام به في هذه الحالة هو ببساطة صب الكمية المطلوبة من المادة الطبية في وعاء ، أو ترطيب القطن أو الشاش ، ثم وضعها في مكان الركود.
إذا كنت تستخدم المغنيسيا على شكل مسحوق جاف ، فستحتاج أولاً إلى تخفيفه بالماء ثم نقع القماش فيه. من الضروري ترك مثل هذا الضغط على الصدر لمدة نصف ساعة على الأقل ، وينصح بفعل ذلك فورًا بعد إطعام طفلك.
مرهم Traumeel ، Vishnevsky ، arnica ، Malavit ، Troxevasin ، الهيبارين لللاكتوستاسيس: تعليمات
مراهم لالتهاب اللاكتوز ربما يمكن أن تعزى المراهم إلى أكثر الوسائل فعالية لمكافحة اللاكتوز. كما تبين الممارسة ، فإنهم هم الذين يساعدون في التخلص من هذه المشكلة في أقصر وقت ممكن. ولكن مع ذلك ، إذا كنت تريد نسيان مشكلتك في أسرع وقت ممكن ، فاستخدمها مع الإجراءات العلاجية الأخرى. تأكد من تدليك ثدييك والشفط في المرحلة الأولية. كيف نفعل كل هذا بشكل صحيح ، قلنا لك أعلى قليلاً.
تعليمات لاستخدام المراهم:
- للبدء ، قم بتدفئة الصدر بتدليك التمسيد.
- ضغط المرهم من الأنبوب وتطبيقه بالتساوي على الجلد
- أثناء توزيع المرهم ، حاول عمل تدليك إضافي لأماكن ركود اللبن.
- انتظر حتى يتم امتصاص المرهم واذهب بهدوء للقيام بالأعمال المنزلية.
- قبل الرضاعة ، تأكد من إزالة بقايا المرهم بالماء الدافئ.
Amoxiclav ، Oxytocin ، Dostinex ، Paracetamol ، Lecithin ، No-shpa لللاكتوستاسيس: تعليمات
أقراص لاكتوستاسيس على الأرجح ، ليس من الجدير بالذكر أن تناول الحبوب أثناء الرضاعة الطبيعية يمكن أن يؤثر بشكل مباشر على المولود. هذا هو السبب في أنه لا ينبغي أبدًا وصف هذه الأموال بنفسك. سيكون من الأفضل أن تجد الوقت ، وتذهب إلى مكتب الطبيب ، وسوف يختار بالفعل الجرعة الصحيحة لك.
- لا تحاول أبدًا التقليل من الجرعة أو الحسد عليها خلال جرعة واحدة
- تناول الأقراص بالماء النقي فقط.
- استخدم فقط مسكنات الألم غير الستيرويدية
- تناول الأقراص فقط بعد الأكل
المعالجة المثلية ل lactostasis
إذا واجهت علاجات المثلية مرة واحدة على الأقل في حياتك ، فمن المحتمل أنك تعلم أنه لكي تبدأ في الحصول على بعض التأثير العلاجي الأدنى على الأقل ، يجب أن تتناولها لمدة أسبوع على الأقل. في ضوء ذلك ، لا يمكنك بالتأكيد التخلص من اللاكتوز عندما تكون في المرحلة الحادة مع هذه الأدوية. كما تبين الممارسة ، من الأفضل تناول هذه الأدوية كإجراء وقائي ، فقط حتى لا تواجه المرأة مشاكل في الرضاعة مرة أخرى.
العلاج الطبيعي ، الموجات فوق الصوتية ، المغناطيس لاكتوزا إذا لم تتحسن حالة الأم الشابة في غضون 7 أيام بعد ظهور الأعراض الأولى لللاكتوزيس ، يتم وصف إجراءات العلاج الطبيعي لها. ما إذا كان سيكون بالموجات فوق الصوتية أو المغناطيس ، يقرر فقط أخصائي. كقاعدة عامة ، في هذه الحالة ، كل هذا يتوقف على مدى سرعة تقدم علم الأمراض ومقدار الضرر الذي تسبب فيه بالفعل في قنوات الحليب.
كما تبين الممارسة ، بعد الجلسة الرابعة ، يختفي الانتفاخ عند النساء المريضة وتقل متلازمة الألم ، وبحلول الجلسة الثامنة تقريبًا تختفي المشكلة تمامًا. صحيح ، يجب أن تتذكر أن هذا العلاج له الفروق الدقيقة الخاصة به. في أغلب الأحيان في هذه الحالة ، يجب على المرأة أن تشرب كمية أكبر بقليل من السوائل من ذي قبل. هذا يساهم في حقيقة أن الحليب يصبح أقل دهونًا ولزوجة ، ويسهل المرور عبر قنوات الحليب.
كم من الوقت تدوم درجة الحرارة مع اللاكتوز؟
من حيث المبدأ ، لا تدوم درجة الحرارة أثناء اللاكتوز أكثر من 3 أيام. إذا اكتشفت امرأة المشكلة في الوقت المناسب وبدأت في اتخاذ الإجراءات في أسرع وقت ممكن ، فيمكن أن تعود مؤشرات درجة الحرارة إلى وضعها الطبيعي حتى في غضون يوم واحد.
في ضوء ذلك ، إذا رأيت أنه مع العلاج المناسب ، لا تنخفض درجة الحرارة إلى طبيعتها ، ثم راجع الطبيب على الفور. من المحتمل أنك تفعل شيئًا خاطئًا ، مما يساهم في حقيقة أن الركود اشتد فقط.
عواقب لاكتوستاسيس
عواقب لاكتوستاسيس على الرغم من أن اللاكتوز هو مرض غير ضار إلى حد ما ، إلا أنه يجب التعامل معه بجدية قدر الإمكان. نظرًا لأن هذه المشكلة يمكن أن تسبب توقف الإرضاع ، فلا داعي للتأخير في إجراءاتها العلاجية.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن هذه الحالة خطيرة لأنها ستؤثر بسرعة على مناطق كبيرة من الغدد الثديية ، وبعد مرور بعض الوقت سيلتهب الجزء الداخلي من الثدي بالكامل عند النساء. إذا لم تتخذ الإجراءات اللازمة حتى في هذه المرحلة ، فإن العملية الالتهابية المزمنة يمكن أن تتسبب في تطور اعتلال الخشاء أو حتى الأورام الخبيثة والحميدة.
منع حدوث اللاكتوز أثناء الرضاعة الطبيعية
- أرضعي طفلك 7 مرات في اليوم على الأقل
- تأكدي من إفراغ ثدييك تمامًا أثناء الرضاعة الطبيعية.
- إذا لزم الأمر ، قم بالضخ بعد الرضاعة
- تغيير الأوضاع بانتظام أثناء الرضاعة
- لا تضخ كثيرًا (سيبدأ الجسم في إدراك ذلك كإشارة لإنتاج الحليب)
- شرب الكثير من السوائل
- تأكد من ممارسة الصب (خاصة إذا كان هذا هو طفلك الأول)
فيديو: الرضاعة الطبيعية والتهاب اللاكتوز: ماذا تفعل؟ نصائح للآباء
08.06.2012, 10:19
مرحبًا. في 28 مايو ، توقفت عن إرضاع طفلي (أرضعت 1.2). توقفت عن الرضاعة الطبيعية بسلاسة ، وأزلت 6 رضعات في الشهر (4 نهارًا و 2 ليلا). كانت آخر مرة رضع فيها ابنتي ثديها الأيسر في 27 مايو ، وصدرها الأيمن في 28 مايو. بعد ذلك ، قللت من حجم السوائل ولم أعطي ابنتي ثديًا. لم تقم بضمادة ، ولم تعبر عن نفسها ، ولم تتناول أي أدوية ، أو أعشاب. كان الصدر ناعمًا وغير مؤلم ولم يملأ الأسبوع الأول. حسنًا ، أول من أمس (6.06 ، أي في اليوم التاسع من التوقف عن الرضاعة الطبيعية) بدأت أشعر بألم في صدري الأيسر وألم خفيف في يميني. كل يوم يزداد الألم سوءًا. مجرد لمس الصدر يؤلم. لا توجد درجة حرارة ، والحالة الصحية طبيعية بشكل عام ، ولا يوجد احمرار على الصدر ، حسنًا ، هذا الألم يصبح غير محتمل. قل لي ، هل يمكن أن تكون هذه بداية التهاب الضرع أو شيء آخر خطير؟ أم أن الحليب يحترق بشدة؟
08.06.2012, 10:47
هل تكون الأختام المؤلمة (فصيصات الحليب) في الصدر محسوسة؟
هل ارتفعت درجة حرارتك؟
08.06.2012, 11:01
شكرا للإجابة السريعة ، لم تكن هناك درجة حرارة ولا ، يصبح الصدر مجرد حجر مؤلم ، بغض النظر عن الجانب الذي تلمسه (لا أتحدث حتى عن نوع من الضغط) - إنه مؤلم للغاية. تحدثت مع طبيبي النسائي عبر الهاتف ، فأجابت ، "ماذا تريدين ، لا تتوقف الرضاعة بهذه السرعة ، كما يقولون ، تحلي بالصبر." بعد يومين. أنا خائف.
08.06.2012, 11:25
هذا هو اللاكتوز
هناك خطر كبير من أن يتحول إلى التهاب الضرع ويتطلب شقوق جراحية للثدي وتصريفها
انت تحتاج
1) مسكن للآلام
2) بعد أخذ مخدر - صب. لا يمكنك أن تفعل ذلك بنفسك. اتصلي بزوجك ، قريبك ، استلقي على جانبك ، دهن يديه وصدرك بالزيت أو الكريم الدهني ، وهو يعبر عنك. تحتاج أولاً إلى شد الصدر ، ثم الضغط (وليس الالتواء فقط بالطبع) من المحيط إلى الحلمة. يقع كوع اليد اليمنى على لوحي كتفك (يتم تثبيته حتى لا ينزلق للخلف) باليد اليسرى - ينزلق ويعبر. ثم نغير وضع المرآة. ليس من الضروري تفريغ الصندوق ، ما عليك سوى إزالة الكثافة الحجرية. المسكنات سوف تخفف الألم فقط ، ولكن ليس تمامًا ، لذلك هذا ليس نشاطًا ممتعًا.
3) بعد التعبير ، تحتاج إلى تناول أقراص دوستينكس أو بروموكريبتين وفقًا للمخطط
4) إذا استعاد الصدر كثافة حجرية في اليوم أو اليومين التاليين ، فسيحتاج إلى التعبير عنه مرة أخرى ، ربما حتى 2-3 مرات في اليوم ، اعتمادًا على مدى سرعة امتلائه
5) قد تحتاج إلى مضاد حيوي. لن أقول غيابيًا.
هذا مثال على مسار العمل. سيكون من الأفضل أن تجد طبيبًا يقوم بفحصك وتقديم المشورة لك داخليًا.
08.06.2012, 11:31
قمت بتحرير (إضافة) رسالتي وإعادة قراءتها
08.06.2012, 11:34
شكرًا لك. ركضت إلى المستشفى.
08.06.2012, 11:37
شكرًا لك. ركضت إلى المستشفى.
جيد.
... تمكنت من علاج لاكتوزا أكثر شدة ، مع حمى تصل إلى 40 وآلام برية ، بدون جراحين. استخدم dexalgin والمضادات الحيوية dostinex وضخ نفسه. بدلا من الحليب ، ناز صديد كثيف من الصدر. لذلك ، لا تخف مقدمًا إذا بدأت العلاج في الوقت المناسب وبطريقة مختصة - فإن فرصة الإصابة بالتهاب الضرع الصديد والشقوق صغيرة جدًا.
تقرير النتائج ، الثابتة والمتنقلة
08.06.2012, 15:08
مرحبا ، سيرجي الكسندروفيتش. فقط من التفتيش. قام طبيب النساء والتوليد بفحص الصدر لفترة وجيزة ، وسأل عن درجة الحرارة وأوصى بعمل كمادات زيت الكافور وتلطيخها بـ Traumeel في الليل. لا تعبر ، لا تجهد ، هذا يقولون سوف يثير اندفاع الحليب. بالنسبة إلى كل ما لدي - "إنه يؤلم" ، "الأختام" الإجابة واحدة - ستحل. الآن ، إذا حدث ذلك ، كانت درجة الحرارة حوالي 38 ، ثم ستأتي ، ولكن الآن من السابق لأوانه الحديث عن أي شيء. بشكل عام ، العكس تمامًا لتوصياتكم ، ومن هنا أشعر باليأس التام ، لأنني لا أعرف حقًا ما الذي يحدث لي وما هو القرار الذي يجب أن أتخذه.
من صدري لاحظت قطرة من سائل شفاف ، مالح في الطعم ، لا أستطيع أن أتخيل ما هو ، لكن ربما لا ينبغي أن يكون هذا واضحًا.
08.06.2012, 22:03
ماذا استطيع ان اقول لك؟ لم يعد بإمكاني أن أتفاجأ أو أزعج في مثل هذه المواقف - فهي منتظمة للغاية. وأقسم - لا يسمح مرشح المنتدى.
قرأنا هنا عن الاختلافات بين توصيات مستشاري RMS والأطباء الروس: [فقط المستخدمين المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الروابط]
قام طبيب النساء والتوليد بفحص الصدر لفترة وجيزة ، وسأل عن درجة الحرارة وأوصى بعمل كمادات زيت الكافور وتلطيخها بـ Traumeel في الليل.
زيت الكافور له تأثير "ارتفاع درجة الحرارة" ، والذي يمكن أن يكون ضارًا مع التهاب الضرع (في الوقت الحالي ، خذ كلامي ، وسنعود إلى الاحماء بدرجة أقل قليلاً). Traumeel هو ملاط المثلية ، دمية حسب التعريف (مثل أي شيء آخر ، تحت اسم العلامة التجارية "المعالجة المثلية").
لا تعبر ، لا تجهد ، هذا يقولون سوف يثير اندفاع الحليب.
بالطبع ، الضخ يعزز فصل الحليب
لكن أولاً ، الضخ الكامل فقط هو منبه قوي (المكافئ الفيزيولوجي هو أن الطفل يمتص كل شيء حتى القطرة ويمص ثديًا فارغًا ، مما يعني أنه لا يكفي ، ثم تحتاج إلى مزيد من التمرين) ، وثانيًا ، رفض الضخ عندما ينتفخ الثدي بشكل حاد يؤدي إلى ركود الحليب ، وضغط الأوعية الدموية ، والوذمة ، مما يخلق جميع المتطلبات الأساسية لتشكيل خراج في الصدر. هناك أيضًا الثالث والرابع ، وهكذا ، لكن سابينتي جلس في النهاية.
لا أستبعد احتمال أن تتعافى بعد هذا "العلاج" ، لكن هذا لن يحدث بفضل العلاج ، ولكن على الرغم من العلاج ، ببساطة لأن الجسم غالبًا ما يميل إلى التعافي من تلقاء نفسه.
اجتمعوا ودعونا نحاول معرفة ذلك معًا.
أولاً ، دعنا نفهم المصطلحات. ما تعانين منه حاليًا يسمى اللاكتوز المتأخر ، والذي ، إذا ترك دون علاج ، يتطور تدريجيًا إلى التهاب الضرع ، ومع مزيد من الخمول ، سينتهي منطقيًا تمامًا بالتهاب الضرع القيحي ، أو بشكل صحيح ، خراج في الغدة الثديية.
وتقرأ بالأبيض والأسود:
ألم الثدي - ألم الثدي هو مظهر شائع للحالات التالية أثناء الرضاعة:
الالتهام، احتقان الأوعية الدموية
التهاب الحلمات
القنوات المسدودة
التهاب الضرع
خراج الثدي
ألم في الثدي
يعد الألم في الغدة الثديية من الأعراض الشائعة ، ويصاحب الحالات المرضية التالية أثناء الرضاعة:
ركود الحليب (لاتيني لـ "lactostasis")
التهاب الحلمات
انسداد قنوات الحليب
التهاب الضرع
خراج الثدي
حتى الآن ، يعد اللاكتوز هو الأنسب لنا من القائمة ، نقرأ المزيد عنه قليلاً:
الاحتقان - يشير الاحتقان إلى تورم الثدي وهو ناتج عن إزالة غير فعالة أو غير متكررة للحليب من الثدي. يمكن أن يكون مؤلمًا جدًا لبعض النساء ، حيث يصبح أثداءهن قاسيًا ودافئًا عند اللمس.
يمكن أن يحدث الاحتقان مبكرًا أو متأخرًا في فترة النفاس.
يحدث الاحتقان المبكر عادةً مع بداية إنتاج الحليب الغزير (أي ، مرحلة تكوين اللاكتوجين 2) عادةً ما بين 24 و 72 ساعة بعد الولادة. إنه ثانوي للوذمة وتورم الأنسجة والحليب المتراكم. يتحلل الاحتقان المبكر تلقائيًا في معظم الحالات ولكنه قد يكون مستمرًا وأكثر شدة إذا لم يلتصق الرضيع جيدًا ويمرض بشكل متكرر وفعال. أثناء الاحتقان ، قد يكون الالتصاق أكثر صعوبة بسبب تورم أنسجة الثدي وانخفاض قابلية الحلمة للتمدد.
عادة ما يكون الاحتقان المتأخر ناتجًا عن ركود اللبن فقط. قد يكون معممًا أو مقصورًا على فص واحد من الثدي. يمكن أن ينتج الاحتقان المتأخر عن الوجبات الفائتة أو عدم تفريغ الثدي تمامًا.
الإدارة - يُعد الإفراغ المتكرر للثدي أمرًا بالغ الأهمية لمنع وعلاج الاحتقان. الخطوة الأولى هي التأكد من أن الرضيع يمكنه تحقيق الرضاعة بشكل مرضٍ. قد يتطلب ذلك تليين الهالة بالتعبير اليدوي للحليب. بعد ذلك ، الرضاعة الطبيعية المتكررة والشاملة إلزامية.
تم استخدام العديد من التدخلات لتخفيف الآلام العرضية. يبقى غير معروف ما إذا كان أحدهم أكثر فعالية مقارنة بالآخرين. وهي تشمل ما يلي:
كمادات باردة أو كمادات ثلجية.
تدليك الثدي.
إخراج الحليب بين الرضعات. أحد التدخلات هو الاستحمام الدافئ الذي يتم أخذه عدة مرات في اليوم والذي يسمح للرش بالسقوط على الثديين مما يعزز إفراز الحليب.
قد توفر المسكنات الخفيفة ، مثل الأسيتامينوفين أو الإيبوبروفين ، إدارة فعالة للألم. تعتبر هذه آمنة عند النساء المرضعات من قبل الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال لجنة المخدرات.
باللون الأزرق - ملاحظاتي للترجمة:
ركود الحليب
اللاكتوز هو حالة مرضية تظهر على أنها تورم في الغدة الثديية ، وتنتج عن إزالة غير فعالة أو نادرة جدًا للحليب من الثدي. (ملاحظة - نشأت بسبب حقيقة أن الحليب لم يفرز من الثدي ، وطريقة علاجه تكمن على السطح وهي واضحة تمامًا - لاستعادة التدفق الطبيعي للحليب - تقريبًا.). هذه الحالة مصحوبة بسبب الألم الشديد ، تصبح الغدد الثديية كثيفة وساخنة عند لمسها.
غالبًا ما يحدث داء اللاكتوز إما في وقت مبكر أو متأخر من فترة ما بعد الولادة
*****
يمكن أن يؤثر اللاكتوز المتأخر على كل من الغدة بأكملها وفص واحد فقط من الغدة ويحدث نتيجة لتخطي رضعة واحدة أو أكثر أو مقاطعة الرضاعة الطبيعية.
العلاج - يعتبر إفراغ الثدي بانتظام أمرًا بالغ الأهمية للوقاية والعلاج من اللاكتوز. (بالأبيض والأسود. هذا هو أساس العلاج. كل شيء آخر هو طرق مساعدة تهدف إلى التخفيف من حالة المريض ، تقريبًا ترجمة)
*****
تشمل التدخلات التي يمكن استخدامها لتخفيف الأعراض ما يلي:
* كمادات باردة أو كمادات ثلجية. (التبريد ، وليس الاحماء على الإطلاق بزيت الكافور أو الكمادات! ترجمة تقريبية)
* تدليك الثدي [1].
* شفط اللبن بين الرضعات. (بمعنى أن المرأة تستمر في الرضاعة. في حالتنا ، من الضروري الضخ ، ولكن ليس في كثير من الأحيان وليس حتى النهاية ، فالموازنة بين "لا تجلب الركود إلى القيح" و "لا تدمر إلى درجة التحفيز الواضح لـ lactation "- ترجمة تقريبية) دش دافئ على منطقة الغدد الثديية ، (أي ليس ساخنًا ، ولكن ليس باردًا أو جليديًا - تقريبًا ترجمة) يؤخذ عدة مرات في اليوم ، ويسهل فصل الحليب عن تورم الغدد
* مسكنات الألم الخفيف مثل الباراسيتامول أو إينوروفين يمكن أن تخفف الألم بشكل كبير. تعتبر آمنة عند النساء المرضعات وتمت الموافقة على استخدامها من قبل الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال
هل تكتيكات العلاج تبدأ في التوفيق قليلاً في رأسك؟ هل تعرف من أين تأتي توصياتي؟
استمر.
تنزيل هذا الكتاب: [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الروابط]
نفتحه في الصفحة 21 ، وندرس بعناية الفصل الخاص بعلاج التهاب الضرع.
أول ما يلفت انتباهك هو مفهوم العلاج:
المبادئ الرئيسية لعلاج التهاب الضرع هي:
- الاستشارة الداعمة
- انتاج الحليب بكفاءة
- علاج مضاد للجراثيم
- علاج الأعراض
تختلف تكتيكات داء اللاكتوز عن تكتيكات الحفاظ على التهاب الضرع فقط في أن المضادات الحيوية ليست ضرورية بعد.
عند الانتهاء من قراءة العلاج ، قم بالتمرير لأسفل إلى الصفحة 32 ، الملحق 2
ادرس العتاد وابدأ في الضخ.
ملاحظة: إذا كنت مهتمًا بالمقال بأكمله ، المقتطفات التي ترجمت منها - أرفقها في ملف مرفق
09.06.2012, 09:59
سيرجي ألكساندروفيتش ، شكرًا جزيلاً لك على إيجاد القوة في الساعة 12 ليلاً لمناقشة توصياتك بجدية شديدة. بعد إعادة قراءة رسالتك ، على الرغم من ذلك فقط في الصباح ، أدركت أنني ببساطة لا أستطيع التصرف بشكل مختلف ، شربت بانادول وبعد 20 دقيقة ، بعد أن قمت بتدليك ثديي مسبقًا ، ذهبت إلى الحمام للتعبير. كان مؤلمآ. لم ينجح الأمر جيدًا في البداية. لكن الخوف من وجود (أو ربما يكون بالفعل) صديد في الصدر ساعد في عدم التوقف ، بل على الاستمرار. بشكل عام ، بعد أن عانيت كثيرًا ، يبدو أن شيئًا ما حدث ، على الأقل لم يعد الصدر حجرًا ، ولكنه أكثر نعومة عند اللمس ، لكنه ما زال يؤلم. يجب أن أعترف أنه الليلة الماضية قمت بتلطيخ نفسي بزيت الكافور مرة واحدة ، وأعد بأنني لن أفعل ذلك مرة أخرى.
الخطوة التالية هي شرب 0.5 حبة من Dostinex ، والتي ، بصراحة ، لا يمكنني اتخاذ قرار بشأنها ، ولكن ليس لأنني أعتقد أنها خطوة خاطئة ، ولكن لأنني فقط أخاف من الآثار الجانبية التي ، كقاعدة عامة ، عندما عند تناول الأدوية ، أشعر دائمًا إلى حد كبير. لدي ابنة تبلغ من العمر عامًا واحدًا معي ، والآن ليس لدي من أتركها للتأمين إذا شعرت بتوعك. هل هذا الخيار ممكن إذا تناولت الحبوب يوم الاثنين (عندما يكون زوجي في المنزل) ، وقبل ذلك سأتأكد من أن ثديي لا يمتلئان ويضغطان قليلاً عندما أشعر بالحاجة إليه. أم أن كل معاناتي ستذهب سدى دون أخذ Dostinex الآن؟
09.06.2012, 10:20
هل هذا الخيار ممكن إذا تناولت الحبوب يوم الاثنين (عندما يكون زوجي في المنزل) ، وقبل ذلك سأتأكد من أن ثديي لا يمتلئان ويضغطان قليلاً عندما أشعر بالحاجة إليه. أم أن كل معاناتي ستذهب سدى دون أخذ Dostinex الآن؟
بالطبع كان ذلك ممكنا
وبالتأكيد ليس عبثا :)
دوستينكس هو دواء مساعد فقط لوقف الرضاعة بشكل موثوق وسريع
ولكن هناك أيضًا آليات طبيعية لتثبيط الإرضاع
يعمل الثدي على مبدأ التغذية الراجعة - لقد امتص الطفل كل شيء حتى القطرة - ينتج أكثر من الرضاعة السابقة ، والعكس صحيح: ثديك المكتظ هو عامل قوي يمنع الرضاعة في حد ذاته
لا تشتري Dostinex حتى الآن ، فهناك احتمالية أن تهدأ الإرضاع والركود قبل يوم الاثنين
09.06.2012, 10:27
ضخ ما يكفي فقط لإزالة ضيق الصخر وامتلاء صدرك
لكن عليك أن تفهم أن هناك حوالي 15 فصيصًا في الصدر ، تقع بشكل شعاعي ، وتحتاج إلى التعبير عن كل واحدة ، لأن الفصيص المنسي يتفاقم فقط
صب الثدي - واشعر به في كل مكان ، من أجل فصيص صخري منسي
... الآن قد تحتاج إلى 5-6 مضخات يوميًا
لأنه استغرق وقتًا طويلاً
سيؤدي ذلك إلى تحفيز الإرضاع قليلاً ، لكن لا يوجد مخرج آخر
عندما تبدأ الحياة في التحسن (يخف التورم والألم ، تقل الكثافة الصخرية) - ستقل كمية الضخ
اكتب هنا عن جميع التغييرات في الرفاهية ، حيث لدينا علاج عبر الإنترنت معك
