مبرمجات مشهورات. الوجه الأنثوي لتكنولوجيا المعلومات: أخبرت المبرمجات لماذا يحبون كتابة التعليمات البرمجية ، وكيفية الدخول في تكنولوجيا المعلومات وما إذا كانوا يعتبرون أنفسهم مهووسين

من بين 50 ألف مستخدم في My Circle الذين أشاروا إلى مجال نشاطهم الرئيسي في ملفهم الشخصي ، هناك 29 ألف مطورون (الواجهة الخلفية ، الواجهة الأمامية ، تطوير البرمجيات وتطوير الأجهزة المحمولة). ومن بين هؤلاء ، 7٪ فقط من النساء.

وقبل عام ، أجرت مجموعة من الطلاب دراسة درسوا فيها أكثر من 3 ملايين اقتراح لتعديل كود شخص آخر (طلب سحب) على GitHub ، ووجدوا أن الكود الذي اقترحته النساء والرجال تمت الموافقة عليه باحتمالية متساوية تقريبًا ، في 75٪ من الحالات ، وبالنسبة للنساء ، فإن هذا الرقم أعلى بنسبة قليلة من الرجال.

يطرح سؤال منطقي ، لماذا ، إذا كانت النساء والرجال جيدين في البرمجة ، فهل نسبة النساء في هذا المجال منخفضة جدًا؟ الاستنتاج الواضح هو أن هذا يرجع على الأرجح إلى الصور النمطية الاجتماعية والثقافية التي تحيل البرمجة إلى وظيفة ذكورية بحتة.

كانت النساء بالتحديد هي المهنة الرئيسية التي شاركت في الاستطلاع. يتمتع معظمهم بخبرة العمل الجماعي في الشركات من جميع الأحجام.

وتجدر الإشارة أيضًا إلى أن أفضل 10 لغات برمجة تستخدم في الغالب من قبل النساء في العمل تتضمن تقريبًا نفس اللغات المستخدمة. هناك بعض الاستثناءات ، ولكن هذا موضوع لدراسة منفصلة.

طُلب من أولئك الذين لاحظوا أن لديهم خبرة في العمل في فريق الإجابة على سؤال حول نسبة الرجال والنساء بين زملائهم المطورين. لاحظت كل امرأة ثانية أن عدد المطورين الإناث في مكان العمل أقل بثلاث مرات من عدد الرجال ، وكل رابع امرأة ، أي 5-10 مرات أقل. وفقط كل اثني عشر - أن النساء والرجال منقسمون بالتساوي. يمكن تتبع فجوة مماثلة في كل من الشركات الصغيرة والكبيرة.

واجه واحد من كل ثلاثة مستجيبين ضغوطًا بسبب المهنة التي اختاروها. أهم عوامل الضغط التي أشارت إليها النساء هي الضغط من الزملاء والإدارة (38٪ لاحظوا هذا العامل) ومن الأقارب والمعارف (34٪). العوامل الأكثر أهمية هي الضغط من المعلمين والأساتذة (8٪) أو ضغطهم الداخلي (4٪).

فيما يلي بعض الأمثلة على الاقتباسات من المستطلعين لدينا:

• الانغماس في المهنة أدى إلى العزلة وتباعد المصالح مع الأقاربنتيجة لذلك ، مشاكل في الاتصال. استغرق الأمر عامين للتكيف.
• لم يرغب أفراد الأسرة بشكل قاطع في رؤيتي في البرمجة لأنهم لم يكن لديهم معلومات كافية حول هذا المجال ، وبكل بساطة ، كانوا خائفين من المجهول. لهذا السبب أنا بكل قوتي حاول إجباره على الذهاب إلى كلية الحقوق.
• نعم ، يعتبرها العديد من المعارف والأقارب مهنة غير أنثوية ، وبالتالي ، فإنني أتولى الكثير منها ، و الشخصية مشوهة - السلوك أشبه بسلوك الرجل.
• في وظيفتي الأولى ، أجروا لي عدة مقابلات ، مُنعت النساء من المشي في التنانير فوق الركبة ، بدا الزملاء متعجرفين. حتى بدأت بإظهار نتائج جيدة.
• العديد من أرباب العمل يعتقد أن الفتيات لا يعرفن تخصصهن جيدًاوكان عليهم إثبات أن مؤهلاتهم تعيش بالكامل أو ببساطة رفضوا العمل.
• جاء الضغط حصريًا من الزملاء الذين شعروا بالإهانة من حقيقة كونهم مبرمجة. ايضا بحاجة إلى العمل بجدية أكبرحتى تتمكن الإدارة من إدراكك على قدم المساواة مع المبرمجين الذكور.
• في الجامعة ، في تخصصي ، كان هناك 6 فتيات من أصل 31 شخصًا. 3. تخرجت من الدبلومة في العمل كنت دائما المبرمجة الوحيدة في القسم. جميع الزملاء في البداية ، في كل مكان عمل جديد ، عرضوا علي تجربتهم في التواصل مع الزوجات والأخوات غير العاملات وصديقات المهن الإبداعية. قد يقول المرء أن هذا الموقف دائمًا ما يكون مهينًا ومتعاليًا ، كما هو الحال مع شخص أقل ذكاءً.. خلال أول 2-3 أشهر ، استمر هذا عادة. كان لا بد من تحمله ، هكذا يعمل عالمنا الأبوي. كان هناك ، بالطبع ، الكثير من الاتصالات غير السارة في المقابلات. حتى دعا بطريقة ما للنظر فقط.
• لا يزال الآباء لا يوافقون على اختيار المهنة ، ويطالبون بالذهاب إلى المدرسة كمدرسين. في الجامعة قال بعض المعلمين بنص عادي إنه يمكن تعليم الدب البرمجة ، لكن المرأة لا تستطيع ذلك.
• كان الضغط داخليًا. كان من الصعب اختيار هذا المسار ، لأن هذه مهنة ذكورية. على الرغم من أن كل شيء كان سهلاً بالنسبة لي ، وكنت دائمًا الأفضل ، إلا أنه كانت هناك دائمًا شكوك داخل أن البرمجة لم تكن مناسبة لي. ولكن بما أنني أحببته حقًا وأردته بجنون ، فقد قررت أن أغتنم الفرصة والآن أنا سعيد للغاية.

أصبح معظم المستجيبين مهتمين في البداية بالبرمجة من فصول في المؤسسات التعليمية: المدارس والكليات والجامعات (لاحظ 38٪ هذا الخيار). أشارت كل خمس سنوات إلى أن اهتمامها بالبرمجة بدأ بالتعرف على جهاز كمبيوتر أو شرائه (21٪). أصبح كل سدس مهتمًا بالبرمجة بعد التعارف الشخصي مع المبرمجين (18٪) ، وواجه كل ثامن أمثلة حية بين الأقارب (13٪).

جاءت الغالبية العظمى من المستجيبين (63٪) إلى البرمجة من خلال التعليم العالي ، وشارك ربعهم (27٪) في التدريب بمفردهم ، وتلقى 4٪ تعليمًا مهنيًا في مؤسسة تعليمية ثانوية. حددت نسبة 6٪ خيار الإجابة بعبارة "أخرى": لاحظت النساء هنا الانتقال من المهن ذات الصلة (مختبِر ، محلل ، إلخ) ، بالإضافة إلى تلقي تعليم ثانوي متخصص ، ثم تعليم متخصص أعلى.

المحددات الرئيسية التي تهم المهنة هي الوعي بالآفاق ، بما في ذلك المادية ، مثل الأرباح المرتفعة (64٪) ، وجاذبية الكمبيوتر كأداة للعمل (61٪) وإدراك أن هذا النوع من النشاط هو أسهل (35٪).

أشار كل رابع مستجيب إلى السمات المحددة للمهنة كسبب لاختيار هذه المهنة بالذات. من بين هذه الأسباب القدرة على العمل عن بعد والذهاب في إجازة أمومة دون المساس بالنمو الوظيفي ، ومستوى عالٍ من الدخل ، والقدرة على تقليل التواصل مع الزملاء ، وفرصة العمل في "فريق من الذكور".

أشار 12٪ من المجيبين إلى أنهم انجذبوا إلى تعقيد المهنة ، وأشار 10٪ آخرون إلى إجابتهم ، على سبيل المثال ، فرصة تحقيق إمكاناتهم الإبداعية ، والتطوير المستمر للمجال المهني ، وأجاب البعض أنهم فعلوا ذلك في البداية. لا تشعر باهتمام كبير ، فقد نشأت بالفعل في عملية النشاط المهني.

تلخيص كل ما سبق

تقترب معظم الفتيات من اختيار مهنة المبرمج من خلال الوعي بكل آفاق التخصص ، لأن صناعة التنمية تتطور بوتيرة سريعة ، وسوق العمل مهتم بالمتخصصين الجدد. بالإضافة إلى ذلك ، في المتوسط ​​في السوق ، تعتبر هذه المهنة واحدة من أعلى المهنة أجراً.

بالنسبة للنساء ، تتمتع هذه المهنة بعدد من المزايا ، مثل القدرة على العمل عن بعد ، مما يعني عدم الارتباط بمكان واحد ، وكذلك فرصة الذهاب في إجازة الأمومة والاستمرار في العمل في تخصصهن.

تشير العديد من الفتيات إلى تطور صناعة التكنولوجيا وفرصة تحسين مهاراتهن باستمرار باعتبارها ميزة كبيرة. على الرغم من حقيقة أن غالبية النساء يصبحن مبرمجات من خلال حصولهن على تعليم عالي المستوى ، فإن كل رابع مطورة أتت إلى البرمجة من خلال التطوير المستقل للمعرفة والمهارات المهنية.

النساء ، حتى لو كن مهتمات بهذه المهنة ، يخضعن أحيانًا لضغوط داخلية وخارجية ويدخلن في تخصصات أخرى ، لكن مع مرور الوقت يعودن إلى العمل المطلوب ، ويتغلبن على الحواجز الاجتماعية.

في كل من شركات تكنولوجيا المعلومات الكبيرة والصغيرة ، تشكل النساء أقلية. كما لاحظت الفتيات ، توجد بالفعل في المجتمع فكرة عن مهنة المبرمج على أنها تخصص "ذكوري" ، لكن النساء غالبًا ما يلاحظن أن هذه الصورة النمطية هي نموذجية في أغلب الأحيان "للجيل الأكبر سنًا" والأشخاص الذين ليس لديك معلومات كافية عن الخصائص الأساسية للمهنة.

يدرك معظم المطورين وجود فجوة بين الجنسين في المهنة ، وهم على استعداد للاعتراف بأنها موجودة بالفعل ، وليست خيالًا تخيليًا. من بين الفتيات أيضًا ، هناك العديد ممن لا يعتبرون الفجوة بين الجنسين مشكلة ، ويعترف البعض بصدق أنهم سعداء للغاية بمجتمع المبرمجين الذكور في المهنة.

يتم إعداد جميع الرسوم البيانية باستخدام الخدمة

ترتدي الفتيات المبرمجات سترة ونظارات سميكة

• حجرة القش

• ترجمة

ترتدي فتيات البرمجة سترة ونظارات سميكة. ما الذي يعاني منه العاملون في مجال تكنولوجيا المعلومات ، إلى جانب الخوارزميات؟

من المترجم: الأهم من ذلك كله أنني أود أن يكون هذا النص (الذي كتبته فتاة بالمناسبة) ممتعًا. لكن بصفتي شخصًا يرى بانتظام عددًا هائلاً من المبرمجين الأذكياء والجميلين من حوله ، فقد أجبرت نفسي على عدم القيام بذلك بجهد من الإرادة. هذه المقالة هي نظرة على الصورة النمطية المعروفة من الجانب الأنثوي. على الرغم من أن المؤلف لا يميز بين مفهومي "المبرمج" و "أخصائي تكنولوجيا المعلومات" ، إلا أن قراءته منطقية ومضحكة للغاية.

لا يمكن ترك تكنولوجيا المعلومات للرجال. إنها مهمة للغاية. لهذا ، ليس من الضروري تغيير أفكار النساء ، يكفي تغيير الموقف تجاه المبرمجين من أولئك الذين ليس لديهم أي شيء مشترك مع تكنولوجيا المعلومات على الإطلاق. بابا لأجهزة الكمبيوتر!

في موقفنا من المبرمجين ، دعنا نعود إلى الوراء منذ قرنين تقريبًا ، عندما لم يفاجأ أحد أنه في عام 1837 تم كتابة برنامج أول أداة تحليلية - نموذج أولي للكمبيوتر - بواسطة امرأة - عالمة الرياضيات وعالمة الكمبيوتر الإنجليزية أدا لوفليس. في الستينيات ، ظهرت مقالات حول أحدث السيارات التي تخدمها السيدات الشابات في كل مكان في الصحافة الأمريكية. ولم يتم إهمالهم ، بعيدًا عن النساء. ما عليك سوى إلقاء نظرة على المقالة من كوزموبوليتان:

مقال في مجلة كوزموبوليتان من الستينيات يتحدث عن آن ريتشاردسون ، مبرمجة

ومع ذلك ، تبين أن القوالب النمطية أقوى من رغبة المرأة في التغلب على عالم العلوم الدقيقة. تم تقديم أطروحة مماثلة من قبل Anna Piekarska ، طالبة في السنة الثانية في كلية تكنولوجيا المعلومات بجامعة وارسو ، وهي الفائزة الأولى في مسابقات البرمجة الفردية التي نظمتها جامعة فروتسواف لمدة 16 عامًا.
- أعتقد أن هناك اعتقادًا عامًا بأن المرأة ليست جيدة جدًا في العلوم الدقيقة. تقول آنا إن الآباء يلهمون الفتيات بأن الرياضيات وعلوم الكمبيوتر ليست مناسبة لهن. - لم يكن لدي مثل هذه المشكلة ، والدتي درست العلوم الدقيقة ، - تضيف.

موسيقى راب صغيرة عن فتاة مبرمجة

ما من الحظ! بعد كل شيء ، آنا بيكارسكايا هي الأمل ليس فقط للمبرمجات ، ولكن لجميع تقنيات المعلومات. بالإضافة إلى الفوز في مسابقة جامعة Wroclaw ، يمكنها التباهي بالمباراة النهائية للمسابقة الدولية Top Coder Open في الولايات المتحدة الأمريكية. في المدرسة الثانوية ، حصلت على جائزة ثلاثة أولمبياد للمعلوماتية ، فور تخرجها حصلت على ميدالية ذهبية في أولمبياد أوروبا الوسطى للمعلوماتية ، وميدالية فضية في الأولمبياد الدولي للمعلوماتية. ربما لهذا السبب لم يتفاجأ أصدقاء آنا من الجامعة بفوزها. على الرغم من أن الفائز نفسه يفكر بشكل مختلف:
نحن نعرف بعضنا البعض جيدًا. نحن نعرف من لديه أي مستوى ".

لكن حالة آنا استثناء. عندما يقوم الأولاد بمهمة ما بشكل غير صحيح في فصول علوم الكمبيوتر في المدرسة ، فإنهم ببساطة يصححونها. الفتاة ، بالإضافة إلى الدرجة السيئة ، تتلقى أيضًا خطبة مجانية.
- حتى في المدرسة الثانوية ، سمعت من المعلمين أنه يجب أن أصبح ممرضة إذا كانت مثل هذه المهام المبتذلة تسبب لي مشاكل. لا شيء أنني ذهبت مع غالبية صفي "الذكور" لإعادة كتابة الاختبار ، - كما تقول مازينا ، طالبة تكنولوجيا المعلومات في أكاديمية التعدين والمعادن في كراكوف.

إلقاء اللوم على التلفزيون. "الفتيات الأذكياء لن يجدن صديقًا أبدًا" ، "الرجال مهتمون بالفتيات الجميلات غير الأذكياء" - مثل هذه الرسائل تقصفنا باستمرار في وسائل الإعلام والأفلام وأغاني البوب ​​الحلوة. هذه بالفعل أسطورة. مثلما تفضل النساء الآن الرجال الرجعيين (رر) ، فإن الرجال لا يريدون دمى ناعمة بالفعل.

أرباب العمل يقعون في غرام القوالب النمطية. لا يزال هناك اعتقاد في الشركات الكبرى بأن الرجل وحده هو القادر على التبرع بوقت فراغه للبرمجة ، لكنهم ينسون أن النساء أفضل تنظيماً ولديهن حدس أفضل عند التواصل مع العملاء.

هناك من لاحظ ذلك. تشغل امرأة كل رابع منصب كبير مسؤولي المعلومات في الاتحاد الأوروبي. تقول 40 بالمائة من طالبات المدارس البولنديات إن علوم الكمبيوتر هي مادتهن المفضلة في المدرسة. في العالم ، تُحدث المبرمجات ضجة كبيرة. في أبريل ، أنشأت CNN تصنيفًا لأقوى النساء في صناعة تكنولوجيا المعلومات. لم تستغرق القائمة وقتًا طويلاً. حصل ساندي كارتر على المركز الأول بجدارة ، نائب رئيس شركة IBM المسؤول عن المبادرات المجتمعية ، وأعمال وسائل التواصل الاجتماعي ، والممارسات الجيدة لمشاركة العملاء. تشغل النساء أيضًا مناصب عليا في Intel و Xerox و Facebook و Google.

النساء الأكثر نفوذاً في عالم تكنولوجيا المعلومات بحسب تصنيف CNN

1. ساندي كارتر ، نائب رئيس شركة آي بي إم
2. جين موران ، رئيس قسم المعلومات في Thompson Reuters
3. سوزي في ، نائب الرئيس ، سيسكو سيستمز
4. شير وونغ ، الشريك المؤسس لشركة HTC
5. جودي إسترين ، رئيس JLabs
6. ديبورا إسترين ، أستاذة جامعة كاليفورنيا
7. ماكسين فاسبرغ ، مشرف مصنع إنتل إسرائيل
8. أورسولا بيرنز ، الرئيس التنفيذي لشركة Xerox
9. شيريل ساندبرج ، مدير العمليات في Facebook
10. ماريسا ماير ، المرتبطة بـ Google Localals وخرائط Google ، تعمل الآن في Walmart

في بعض الأحيان ، لا تكفي الشهادة الجامعية ومهارات الرئيس والزملاء:
- تلقيت مهام أسهل ، كأن السلطات لا تعتقد أن بإمكاني التعامل معها. في النهاية ، لقد فزت مرة أخرى - الآن يُنظر إلي على قدم المساواة مع الزملاء - تقول أدا البالغة من العمر 30 عامًا ، والتي تكتب برامج للشركات الصغيرة.

هذه صورة نمطية أخرى تم فضحها من خلال البحث. وفقا لتقرير CISCO في عام 2009 ، فإن مستوى المعرفة والمهارات في مجال تكنولوجيا المعلومات لكلا الجنسين هو نفسه تقريبا.

هناك أساطير محددة جدًا حول تكنولوجيا المعلومات تضيف ما يصل إلى قصة كاملة. رجال سمينون مناهضون للمجتمع بشعر طويل ودهني حتى أطرافهم ، ويحبسون أنفسهم في غرفتهم الخانقة للتشفير ليلاً ونهارًا. بعد بضعة أيام من المرح مع الخوارزميات ، تبقى علب الكولا الفارغة فقط. المبرمجون مهووسون بالسترات الصوفية؟ من أين؟!

بالطبع ، هناك أيضًا محبي البلوزات الخالية من الشقوق ، مثل Adele Goldberg ، التي نسخ منها ستيف جوبز معظم أفكار الكمبيوتر المثالي. ولكن في الوقت نفسه ، ابتكرت نجمة هوليوود هيدي لامار ، مرتديةً اللؤلؤ والدانتيل ، نظام تبديل التردد. تفاجئ باميلا فوكس ، بالتعاون مع Google و EatDifferent ، بتغيير تسريحات الشعر. جيري إلسورث ، مبتكر ألعاب كومودور 64 ، متوافق مع اللون الأحمر ، ولم تكن أي من هؤلاء النساء ترتدي نظارات!

"يمكن للمرأة أن تبرمج أيضًا"
لا يوجد نقص في النكات المضحكة حول المبرمجين.

على الرغم من ذلك ، يعد المبرمجون موضوعًا ثابتًا للنكات (- ما الفرق بين فتاة تكنولوجيا المعلومات في البنطال وفتاة تكنولوجيا المعلومات في التنورة؟ - وقت الوصول!) ، السخرية من الأغاني ، الميمات غير السارة. النكات تزداد بالفعل أكثر فأكثر:
- سمعت زوجين. هذه كلها نكات قديمة - كما تقول آنا بيكارسكايا - ولم يتم توجيهها أبدًا في اتجاهي.

على الرغم من أنه لا يزال غير جيد كما ينبغي. وفقًا لبحث أجراه مكتب الإحصاء الرئيسي في بولندا ، فإن 10٪ فقط من الطلاب في الكليات المتعلقة بتكنولوجيا المعلومات هم من الفتيات (حسب علمي ، قبل 8 سنوات كان هناك بالفعل 25٪ منهن في جامعة VMK MSU - تقريبًا.) . ولكن هناك أيضا شرارة أمل. في غضون 5 سنوات ، زاد عدد الفتيات في الجامعات التقنية بما يصل إلى 14 ألف. يعرف المستثمرون بالفعل أن الفتاة في منصب مرتبط بتكنولوجيا المعلومات خيار جيد. يلاحظ المزيد والمزيد من الشركات أنه من الأفضل أن يكون هناك متخصص في فريقهم ، بدلاً من متخصص في تكنولوجيا المعلومات.
- امرأة متخصصة في تكنولوجيا المعلومات تفاجئ فقط أولئك الذين ليسوا في هذه الصناعة. هناك المزيد والمزيد منا ، سواء في الشركات أو الجامعات ، - تقول آنا بيكارسكايا.

تشبه المبرمجات أتلانتس: يتحدثن كثيرًا عنهن ، لكن لم يرهن أحد. لكن من أنا أمزح؟ إنهم موجودون ، وهناك الكثير منهم ، لكن الرجال يتجنبون عمدًا الحديث عن الجزء الأنثوي في عالم تكنولوجيا المعلومات. أنا شخصياً أعرف العديد من ممثلي الجنس العادل الذين لا يستطيعون تخيل حياتهم بدون رمز ، ويجلسون على الكمبيوتر على مدار الساعة وأصدقاء مبرمجين حضن (الرجال ، بالطبع). ومثل هذه الحالات ليست نادرة.

المبرمجون اليائسون.كان المبرمج الأول مجرد امرأة. لكن لسبب ما ، قلة من الناس يعرفون ذلك ، وهذا ليس مفاجئًا: غالبًا ما نستخدم منتجًا نهائيًا دون الخوض في التفاصيل - من قام بإنشائه ومتى ولماذا.

لذا، أغسطس آدا بايرون(1815-1852). هي ابنة الشاعر الرومانسي الإنجليزي الشهير جورج بايرون. اشتهر Augusta Ada كعالم رياضيات ، ومؤلف وصف الكمبيوتر الأول ، والذي كان منشئه تشارلز باباج ، أستاذ الرياضيات في جامعة كامبريدج. من الواضح أن آدا ورثت شغفها بالعلوم الدقيقة من والدتها - فهي أيضًا عالمة رياضيات بحكم المهنة ، حتى أنها تلقت اللقب المناسب من زوجها - "ملكة متوازيات الأضلاع". وفقًا للتاريخ ، رسمت أوغوستا بايرون ، البالغة من العمر 13 عامًا ، طائرة في الألبوم ، على الرغم من أنها حاولت أيضًا تأليف الشعر. كانت الفتاة خجولة من قدراتها الشعرية ، لكن حب الموسيقى كان شغفها الثاني بعد الرياضيات. بدمج هذين العنصرين المختلفين بصراحة ، اقترح Ada أنه في المستقبل سيتعلم المحرك التحليلي كيفية إنشاء الموسيقى.

والآن ، في الواقع ، بسبب ما تم منح أدا بايرون لقب أول مبرمج في العالم. ترجمت إلى الإنجليزية واستكملت بتعليقات مفصلة وصف آلة باباج الحاسبة ، والتي سبق أن أعدها العالم الإيطالي مانيبيرا.

ظهرت بيدها الخفيفة مصطلحات مثل "دورة" و "خلية عمل" ، كما ساهمت في حقيقة أن العالم رأى مصطلحات "مكتبة" و "برنامج فرعي" و "سجل فهرس" وما إلى ذلك. من Ada Byron ، تم اعتبار أن تقدم المرأة الفاحشة أعمالها العلمية الخاصة ، وحتى التوقيع عليها باسمها الكامل. وهذا يفسر سبب بقاء العديد من العالمات في الخلفية في ذلك الوقت.

عن عمر يناهز 36 عامًا ، ماتت آدا بسبب السرطان دون أن ترى ثمار عملها. تشارلز باباج ، على الرغم من أنه عاش أكثر من 20 عامًا ، إلا أنه لا يزال غير قادر على تشغيل سيارته. استمرت تعهداتهم من قبل العلماء البريطانيين فقط في عام 1991. وفي عام 1975 ، قررت وزارة الدفاع الأمريكية تطوير لغة برمجة عالمية وتسميتها Ada.

ومع ذلك ، فإن Augusta Ada Byron ليست المبرمجة الوحيدة التي تتذكرها عند الغوص في تاريخ البرمجة. في 1960s. نشرت مجلة كوزموبوليتان مقالًا مخصصًا لمثل هذا الترادف المثير للاهتمام في ذلك الوقت مثل البرمجة والنساء:

منذ حوالي 20 عامًا ، كان يمكن للفتاة أن تكون سكرتيرة ، أو معلمة ، أو ربما أمينة مكتبة ، أو عاملة اجتماعية أو ممرضة. إذا كانت طموحة حقًا ، يمكنها التنافس باحتراف مع الرجال ... وعادة ما يعني ذلك العمل بجدية أكبر وربح أقل. اليوم ، عندما يكون هناك جهاز كمبيوتر ، هناك العديد من المهن المختلفة للمرأة في اتجاه البرمجة ... يمكنك القول أن مثل هذا العمل لا يبدو وكأنه امرأة ، ولكنه كذلك.

إليكم ما تفكر به فتيات الستينيات حول البرمجة:
"خطرت لي فكرة الوقوف بالقرب من سيارة كبيرة والضغط على الأزرار طوال اليوم" ، كما تقول فتاة تعمل كمبرمجة في أحد البنوك في لوس أنجلوس. "عندما أقوم بعمل ما ، لا أضل: أنا فقط أعطي للكمبيوتر مهمة ، ويقرر كيفية إكمالها."

توضح الدكتورة جريس هوبر ، الزميلة البحثية في برمجة الأنظمة لشركة Univac (في عام 1946 ، أنها مثل التخطيط لتناول العشاء ، فقد ساعدت في تطوير أول كمبيوتر رقمي ، وهو Eniac). "عليك وضع خطة مفصلة والتفكير في كل شيء بأدق التفاصيل حتى يكون كل شيء جاهزًا للحظة التي تحتاجها. تتطلب البرمجة الكثير من الاهتمام. النساء في هذه المنطقة مثل شذرات. "

والمزيد من الخواطر عن المرأة في البرمجة من نفس المقال:
"الميل هو أحد الصفات المهمة للفتاة التي تدخل في البرمجة. يجب أن تتمتع أيضًا بالذكاء والتفكير المنطقي. هذا هو عصر فتيات الكمبيوتر.

يستمر "التوسع" الأنثوي لعالم تكنولوجيا المعلومات في عصرنا (على الرغم من أن الرجال لا يزالون يهيمنون هنا).

توفر CNews بيانات مثيرة للاهتمام عن روسيا. كما اتضح ، على الرغم من وجود عدد قليل من المطورين الإناث ، فقد تمت ملاحظتهن في طاقم عمل العديد من الشركات المعروفة. في Rambler نفسها ، يوجد 10٪ منها ، وفي Kaspersky Lab - ما يصل إلى 18٪. في Yandex ، يتم تمثيلهم في عدة أقسام:

• قسم التطوير - 17٪؛
• قسم العمليات - 8٪.

المثير للدهشة ، من برأيك يتحكم في مسؤولي النظام الرئيسيين لأكبر محرك بحث روسي؟ هذا صحيح ، المرأة هي تاتيانا باخارفسكايا.

أما بالنسبة للجزء الغربي فالوضع مشابه هنا. حار في أعقاب الأحداث الأخيرة وانضم إلى YAHOO. في الآونة الأخيرة ، الرئيس التنفيذي لهذه الشركة ماريسا ماير، في الماضي - نائب رئيس Google ، عن طريق التعليم - علوم الكمبيوتر.

انضمت ماريسا إلى Google عندما كانت تبلغ من العمر 25 عامًا فقط وأصبحت الموظف رقم 20. طوال فترة عملها في عملاق البحث ، ارتقت ماير إلى مستوى مدير ناجح ، وكانت رئيسة خدمات تحديد الموقع الجغرافي والخرائط. لُقبت ماريسا كواحدة من أكثر النساء نفوذاً في صناعة تكنولوجيا المعلومات وخبيرة في وادي السيليكون. لقد حظيت بتقدير كبير في Google ، وتعتمد YAHOO كثيرًا على حقيقة أن خبرتها ومعرفتها ستكونان كافيتين لإحياء الشركة.

امرأة أخرى في مجال تكنولوجيا المعلومات كاترينا وهمية. نعم ، للوهلة الأولى ، يبدو اللقب غير عادي. لكن صاحبها أكثر غرابة. لنبدأ بحقيقة أن Katerina هي واحدة من المبدعين لاستضافة صور Flickr الكبيرة. على الرغم من أنها ، أولاً وقبل كل شيء ، فنانة ، وفي نفس الوقت ممولة.

"فتاة مبرمجة؟ لا ، لم أسمع "ما هو الفرق النوعي بين المرأة المبرمجة والرجل يصعب تحديده. هناك رأي مفاده أن البرمجة الحديثة مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالصفات السائدة بين النساء: الاهتمام بالتفاصيل ، إلى حد ما ، التحذلق ، الدقة ، المثابرة ، التوجيه لاحتياجات العميل. يمكن الافتراض أن هذه العوامل وحدها تعد بالفعل بنجاح كبير للفتيات في مجال تكنولوجيا المعلومات.

لكن مقابل كل "نعم" ، هناك دائمًا "لا". إن رؤية امرأة في دور المبرمج أمر غريب على الأقل. لقد اعتدنا جميعًا على فكرة أن المهمة الرئيسية للمرأة هي الجمال والعائلة والراحة والأطفال ... ثم فجأة جهاز كمبيوتر ، وأخطاء وتحديثات ، ولوحات إدارة ... يبدو الموقف المتحيز تجاه المبرمجين بعيد المنال بصراحة. أنا. "لا يوجد شيء غير عادي في هذا ،" أريد أن أقول للرجال. وبالنسبة للمبرمجات ، أود أن أعبر عن إعجابي واحترامي - فليس كل واحد منا قادر على قضاء أيام في النهاية ، والتضحية بعطلات نهاية الأسبوع والإجازات ، لذا تعامل ببراعة مع الكود كما تفعل أنت. يمكنك إلقاء نظرة على هذا السؤال من خلال عيون العميل: من يهتم بمن صنع الموقع؟ الشيء الرئيسي هو أنه يعمل ، أليس كذلك؟

لا توجد مطورات في شركتنا. الرجال فقط :). ربما هم من بين موظفي شركات تكنولوجيا المعلومات الأخرى؟ من أجل معرفة ذلك ، لجأنا إلى الزملاء في ورشة العمل بالأسئلة التالية:
- هل لديك مبرمجة من بين طاقمك؟
- هل تعتقد أن هناك فرقا بين المبرمجين والمبرمجات؟ إذا كان هناك، ما هو؟

لا يهم جنسك ، طالما أنك تقوم بعملك بشكل جيد وتستمتع به. يتضح هذا من خلال تطوير مجال تكنولوجيا المعلومات. لا أحد ينظر إلى تكنولوجيا المعلومات على أنها نوع من التوظيف الذكوري فقط. لذلك ، في الشركات التي لديها عمليات موارد بشرية مدروسة جيدًا ، لا تظهر مسألة المساواة بين الجنسين: يفكر القائمون بالتوظيف في قدرات الموظف المستقبلي ، وليس في انتمائه إلى جنس معين.

إذا تحدثنا عن شركات تكنولوجيا المعلومات الأوكرانية ، فإن العدد الإجمالي للنساء فيها يتزايد تدريجياً. وفقًا لـ rabota.ua ، 19٪ من السير الذاتية لمتخصصي تكنولوجيا المعلومات من النساء ، لكن هذا اتجاه إيجابي. في عام 2009 ، كان هذا الرقم 13٪ ، في عام 2014 - 17٪. تعمل الفتيات في الغالب كمختبرات ومحللات أعمال.

في عملية مناقشة مشاكل المساواة بين الجنسين في مجال تكنولوجيا المعلومات ، تبرز العديد من الأسئلة والافتراضات حول سبب استمرار انخفاض نسبة النساء المبرمجات. ومن الأسباب المعلنة: ملامح الخلفية العاطفية ، اختلاف تفكير الذكور والإناث ، التنشئة ، أو القوالب النمطية الاجتماعية. ومع ذلك ، إذا كنت تهتم بالحالة الفعلية للأمور ، فقد اتضح أن الفتيات الآن يعملن بنشاط في مجال تكنولوجيا المعلومات ويحققن النجاح هناك.

تحدث محررو موقع rabota.ua مع فتيات يعملن بنجاح في مجال تكنولوجيا المعلومات. تحدثت بطلاتنا عن رحلتهن في مجال تكنولوجيا المعلومات ، وعن مواقف الآخرين ، وعن أهدافهم وكيفية أن تكوني مبرمجة.

ماريا نايدة ، مهندسة برمجيات ، سيكلوم

خبرة في العمل: يعمل كمبرمج منذ أكثر من 10 سنوات ، ستة منهم في مجال تكنولوجيا المعلومات

بصفتي مبرمجًا ، بدأت حياتي المهنية في قسم الاختبارات الآلية غير المدمرة في معهد اللحام الكهربائي. إي أو باتون. يبدو هذا غير قابل للتمثيل ، لكنني فخور بهذا العمل حتى يومنا هذا. لقد صنعنا هناك معدات رائعة وعالية الجودة ، تم تركيبها في المصانع العالمية لإنتاج خطوط أنابيب الغاز وعجلات السكك الحديدية. كان البرنامج الذي كتبناه متفوقًا على نظرائه من نواح كثيرة. لقد كانت وظيفة مثيرة ، مع رحلات عمل مثيرة ونجاحات مبكرة كمطور.

كانت أول شركة لتكنولوجيا المعلومات لي هي EPAM.تخرجت من كلية الإلكترونيات في KPI. في سيرتي الذاتية ، تمت كتابته عن تجربتي العملية في PWI. E.O. باتون وكان هناك مشروع مستقل آخر. هذا يقول كل شيء. إنهم لا يريدون أخذ أشخاص من مؤسسات مملوكة للدولة ، لأنه يُعتقد أنهم لا يواكبون التكنولوجيا ، ولا يعرفون العمليات ، ولا يعرفون كيفية التواصل مع الأعمال ، وما إلى ذلك. لكن ، على الرغم من ذلك ، أخذوني إلى منصب مطور Middle .NET. هذا هو المكان الذي بدأت فيه مسيرتي المهنية في مجال تكنولوجيا المعلومات.

يبدو لي أنه لا يوجد تحيز ضد المبرمجات.في مجال تكنولوجيا المعلومات ، تشغل الفتيات بشكل أساسي مناصب ضمان الجودة (ضمان الجودة - المصادقة.). لكن الطلب على المبرمجين كبير - إذا كانت هناك رغبة وطموح ، فيمكنك الحصول على أي منصب. بالنسبة لي شخصيًا ، هناك صعوبة واحدة فقط في العثور على وظيفة - الشك الذاتي والخوف من الفشل ، ولكن مع مرور السنين يختفي هذا.

ذات مرة قال لي قائد فريقي: "أنا لا آخذ الفتيات على الإطلاق" ، لذلك أصبحت استثناءً.قال أيضًا: "الفتيات لا يعرفن كيف يتوقفن ويؤجلن المهمة فقط إذا لم ينجح شيء ما بالنسبة لهن". وأنا أتفق معه ، هذه مشكلتنا. من ناحية أخرى ، تعتبر المثابرة سمة جيدة عندما تحتاج إلى تحقيق هدفك. بشكل عام ، يمكن للفتاة معرفة الكود ، فقط الطرق مختلفة. المثابرة والانتباه والدقة. ستجلس الفتاة لمدة ساعة أطول ، لكنها ستكتشف ذلك.

لدينا المزيد والمزيد من المبرمجات في العمل.على الرغم من أنني أعرف شركات ليست كذلك. لكنني لا أحرض أي شخص على وجه التحديد للانضمام إلى صفوف المبرمجين ، بل أقول لأصدقائي الذين ليسوا في مجال تكنولوجيا المعلومات كم هو رائع.

أنا أحب تكنولوجيا المعلومات لأنها ، أولاً وقبل كل شيء ، مثيرة للاهتمام.في الوقت نفسه ، ما إذا كان الأمر مثيرًا للاهتمام بالنسبة لك ، وما إذا كان "سيقودك" ، غالبًا ما يعتمد عليك ، لأنه يوجد خيار. يوجد الآن العديد من الشركات والمشاريع ، والتقنيات مختلفة ويمكن دائمًا تغيير شيء ما. الناس من حولك منفتحون ، وقد رأوا ويعرفون الكثير. أيضًا ، تتيح لك تكنولوجيا المعلومات في أوكرانيا كسب أموال جيدة بصدق.

في التعريف الكلاسيكي للكلمة ، أنا لست مهووسًا.لكني مغرم بالأدوات والخيال العلمي والعلوم ، أحب المتاحف العلمية حيث يمكنك لمس كل شيء.

لقد أثرت ولادة طفل على عملي - فقد أصبح الأمر أكثر صعوبة.لكن ، لحسن الحظ ، سمحت لي الشركة بالعمل بدوام جزئي وعن بُعد. غالبًا ما أذهب في رحلات عمل ، آخذ أمي وطفلي معي. أمي تساعدني.

أود العمل مع سيباستيان ثرون.أسس بوابة التعلم Udacity وعمل على تطوير سيارة Google ذاتية القيادة. أذكى شخص يشرح أفكاره تمامًا. أعتقد أن العمل معه سيكون ممتعًا ومريحًا للغاية.

بالإضافة إلى العمل ، أستمتع بالتزلج على الجليد وركوب الأمواج شراعيًا.لقد كنت ألعب تنس الطاولة منذ الطفولة.

بالنسبة لأولئك الذين يريدون أن يصبحوا مبرمجين ، أود أن أقترح الخطة التالية:

1. خذ دورات على كورسيرا ، أي: تصميم الويب ، الخوارزميات ، قواعد البيانات ، تطوير الألعاب ، التعلم الآلي.

2. افهم ما هو مثير للاهتمام وحاول أن تصنع مشروعًا صغيرًا.

4. اذهب إلى المقابلات ولا تخاف من رفضها.

لا يزال بإمكانك الانتقال من آلي لضمان الجودة أو ضمان الجودة إلى مبرمج.

أدركت أنه يمكنني أن أصبح مبرمجًا عندما اكتشفت المؤشرات في لغة البرمجة سي.بشكل عام ، يكفي الاستماع إلى دورة تدريبية أولية بلغة برمجة وكتابة tic-tac-toe.

هناك عدة طرق للوصول إلى قمة مهنة المبرمج.الطريقة الأولى - أنت تفعل شيئًا رائعًا بنفس الروعة مثلك. على سبيل المثال ، تكتب خوارزميات في وكالة ناسا لمعالجة البيانات من تلسكوب هابل ، أو ببساطة "مفتوحة المصدر" وتستخدم ناسا الخوارزميات الخاصة بك.

والثاني هو أن تجربتك كمبرمج سمحت لك بإحياء فكرة عملك. إذا لم يكن الخياران الأولان مناسبين لك ، فإن رئيسك هو مطور ذو خبرة جيدة ، ومهندس معماري ، وقائد فريق.

أنا لا زلت أفكر.أحاول التواصل بشكل أكبر مع الأعمال ليس فقط لكتابة التعليمات البرمجية ، ولكن لفهم سبب قيامي بذلك. ربما سيساعد ذلك في المستقبل على الانتقال إلى الخيار الثاني.

جوليا شيبون ، مطور .NET ، BETLAB

خبرة في العمل: اكثر من 3 سنوات

كنت مهتمًا قليلاً بالبرمجة عندما كنت في المدرسة ، لكنني لم أفكر في أخذها على محمل الجد.أكثر اهتماما بالاقتصاد. ولكن عندما دخلت الجامعة ، تحسبًا فقط ، قمت أيضًا بتقديم المستندات إلى كلية المعلوماتية وهندسة الكمبيوتر (FICT) في KPI. وعندما دخلت في كلا الكليتين ، لسبب ما اخترت FIFT. ما زلت لا أندم على هذا القرار العفوي.

عندما كنت في سنتي الأولى ، نصحني أحد الأصدقاء بتعلم أنظمة إدارة قواعد البيانات واقترح مكانًا يعمل فيه بشكل مستقل. أجريت مقابلة هناك وفي الصيف بعد الجلسة ، بدأت أيضًا العمل بشكل مستقل قليلاً. أنا ممتن جدًا لصديقي: إذا كان لدي قبل ذلك بعض عدم اليقين بشأن ما كنت أفعله في كليتي وأين أمضي قدمًا ، ثم ظهرت بعد ذلك أهداف أكثر تحديدًا.

تكمن الصعوبة الرئيسية في أن تكون مبرمجًا وليس "فتاة مبرمجة".هناك تحيز تجاه الفتيات لكنه إيجابي. ولكن هنا ، كما هو الحال في العديد من الأشياء الأخرى ، كل هذا يتوقف على الشخص. في كثير من الأحيان ، على العكس من ذلك ، يسعد الفريق أن يتعامل مع مبرمجة. وأعتقد أن أي فتاة ذكية يمكنها البرمجة إذا أرادت ذلك.

أحيانًا في بداية التعارف ، تنتج مهنتي "تأثير رائع".ذات مرة سُئلت عما إذا كنت أعامل بخدمات في وظيفتي السابقة.

عندما تلتقي المبرمجة ، فإن كل ما يتحدثن عنه في البداية سينتهي به الأمر بالحديث عن البرمجة. أنا شخصياً لا أسمي نفسي مهووسًا ، على الرغم من أنني قد أكون مشابهًا إلى حد ما للمهوس ، لأنه في بعض الأحيان يكون من الصعب التبديل تمامًا بعد العمل. على سبيل المثال ، في كل ما يتعلق بالمنطق الأنثوي ، لا يتعلق هذا عادةً بي ، فأنا منطقي تمامًا. أيضًا في الأيام التي تقوم فيها بالبرمجة و / أو قراءة شيء ما عن البرمجة لأكثر من 10 ساعات يوميًا ، تبدأ في مناقشة المواقف اليومية من حيث البرمجة.

هناك صور نمطية عن المبرمجين الانطوائيين الأشعياء وغير الرياضيين.وفقًا لهذه الصورة النمطية ، فهم لا يهتمون بأي شيء آخر غير الكود و Star Wars أو Star Trek Comics ، وهؤلاء الأشخاص فقط لديهم القدرة على البرمجة أو الرغبة في القيام بذلك. ربما ، تخشى الفتيات ببساطة القيام بذلك ، لأنه من الضروري الدراسة كثيرًا وباستمرار. لكن الوضع يتغير بالتأكيد. يصبح من الواضح أن المبرمجين هم أفراد متنوعون للغاية ولديهم مجموعة واسعة من الاهتمامات. وتتجه الفتيات بشكل متزايد إلى التخصصات الفنية. من المحتمل أن يلعب المكون المادي دورًا أيضًا ، وتقرر الفتيات تعلم البرمجة ، حتى لو كان ذلك من أجل الحصول على وظيفة جيدة.

أنا مهتم بالبرمجة في مجال تكنولوجيا المعلومات.هذه عملية إبداعية إلى حد ما ، مثل إنشاء مُنشئ ، مثل حل مشكلة ، مثل البحث عن أفضل حل. على الرغم من وجود روتين ، بالطبع. وأنا حقًا أحب الأشخاص الذين أعمل معهم. لديهم دائمًا شيء يتعلمونه ، ومن الممتع التواصل معهم وليس فقط بشأن العمل. في الوقت الحالي ، هناك حلم - أن تكبر لتصبح مهندسًا معماريًا. وقدوة الزملاء في العمل. لدينا فريق رائع جدا.

أقرأ ، أشاهد الأفلام ، أذهب إلى المعارض والمسارح والأفلام والمشي لمسافات طويلة وصالة الألعاب الرياضية ومقابلة الأصدقاء.الأهم من ذلك كله أنني أحب السفر ، لكن من لا يحبهم.

ألينا تورانسكايا ، مطور Middle .NET ، Playtika

خبرة في العمل: أكثر من 5 سنوات

في سن الرابعة عشرة ، أطلعني والداي المبرمجان على أساسيات البرمجة وقد اندهشت من مقدار ما يمكنك القيام به. تجولت وأنا أتخيل كيفية برمجة ميكروويف وغسالة وحتى قطة صغيرة. لذلك ، عند اختيار الجامعة ، لم أعد أرى أي خيارات أخرى لنفسي: لقد تخرجت من جامعة دنيبروبيتروفسك الوطنية للنقل بالسكك الحديدية بدرجة في برامج الأنظمة الآلية.

حصلت على وظيفتي الأولى بشكل غير متوقع ، من خلال مدرس لغة إنجليزية.في أحد الفصول ، قالت إن صديقتها كانت تبحث عن مبرمج. اتصلت واتضح أن هذا الشخص مدرس في دورات في SoftServe. وبعدهم أخذوني.

يستمتع العديد من الموظفين بفكرة أن لديهم صديقة تعمل كمبرمجة.كانت هناك العديد من الحالات التي كان فيها الموظفون مشبوهين في البداية ، ولكن بعد ذلك تم تصنيفهم على أنهم "أشخاص" ، وبعد ذلك كان كل شيء على ما يرام.

إذا كان لدى أرباب العمل شكوك ، فأنا لا أعرف عنها.لكن ثلاث من كل أربع مقابلات انتهت بعرض عمل لي.

كانت هناك حالة مضحكة عندما تمت مقابلة شخصين لوظيفة واحدة - أنا ورجل.ثم أخبر القائم بإجراء المقابلة الفريق أنه لا يهتم بأي واحد منا يختار ، لأن المستوى متماثل تقريبًا ، لكن الفريق صاح بأننا سنأخذ الفتاة. أخذوني.

هناك انطباع بأنك تبني عالمك الصغير بالشفرة ، وها أنت إله.أنا أحب وظيفتي لأنها مثيرة للاهتمام فقط. بالإضافة إلى ذلك ، هناك العديد من الأشخاص اللطفاء حولك ممن يفكرون بنفس طريقة تفكيرك.

لا أستطيع أن أصف نفسي بالمهوس.بدلاً من ذلك ، من الناحية اليومية ، أريد فقط أن يعمل كل شيء.

الأهم من ذلك كله ، أود تطبيق معرفتي في مجال سيكون مفيدًا في "العالم الحقيقي" وتحسين الروتين العادي الذي نواجهه كل يوم. على سبيل المثال ، لتحسين قائمة الانتظار إلى المستشفى ، والإجراءات البيروقراطية ، والأتمتة للسيارات التي تراقب حالة الطريق وتقدم بعض التوصيات بشأن المسار ، إلخ.

بصرف النظر عن العمل ، أستمتع قليلاً بكل شيء.أحب أن أذهب إلى مكان حيث يمكنك التقاط الكثير من الصور ، التزلج ، أنا مغرم بالقفز بالمظلات.

يمكنك محاولة أن تصبح مبرمجًا إذا كنت مهتمًا بالبحث عن بعض الأنماط في الأشياء ، وتقضي الكثير من الوقت في فهم شيء ما ، وابتهج لفترة طويلة أنك بعد ثلاثة أيام من العمل المتواصل نجحت أخيرًا في حل المشكلات المنطقية والرياضية. والأهم من ذلك ، يجب أن تكون مستعدًا لحقيقة أن ما تعرفه قديم باستمرار ، وتحتاج إلى تعلم شيء جديد باستمرار.

تبين لي أن الحصول على تعليم عالٍ في تخصص تكنولوجيا المعلومات كان مضيعة للوقت.يبدو لي أن الطريقة الأكثر صحة في تكنولوجيا المعلومات هي الذهاب إلى بعض الدورات لمدة عام أو عامين ، واستخدام الوقت "المتاح" لاكتساب الخبرة.

أوكسانا أزاروفا ، مطور برامج PHP ، مجموعة Zfort

خبرة في العمل: في مجال تكنولوجيا المعلومات - أكثر من 1.5 سنة

لم أفكر أبدًا في عمل مطور ، لأنني اعتقدت أنك تحتاج على الأقل إلى تعليم متخصص لهذا الغرض. بعد قضاء 7 سنوات في التعليم الاقتصادي ، دفعني الشعور بالمسؤولية عن الوقت والجهد المبذول لأجد نفسي متخصصًا في هذا المجال لعدة سنوات أخرى. جلبت بعض النجاحات في العمل والارتقاء في السلم الوظيفي متعة مؤقتة. لكن فكرة أن هذا النوع من النشاط يمكن أن يصبح طريقتي في الحياة إلى الأبد ، يلهمني المزيد والمزيد من الكآبة والشعور بأنني لا أستطيع أن أدرك نفسي في الحياة.

جاءت تلك اللحظة الحاسمة عندما فقدت حماسي تمامًا للوظيفة التالية.من الأصدقاء والمعارف الذين عملوا بالفعل في مجال تكنولوجيا المعلومات في مناصب مختلفة ، تعرفت على تفاصيل العمل ، وبشكل عام ، حول الفرص المتاحة في هذا المجال. قررت أن أحاول.

لقد درست كل شيء بنفسي.بدأ باستخدام HTML و CSS والعمل مع Photoshop. كلما تعمقت في تعقيدات التطوير ، كلما أردت فهم خوارزمية كيفية عمل تطبيقات الويب والمواقع. ثم جاءت الفكرة لمحاولة تعلم PHP أيضًا. درست في المنزل ، حيث جمعت كل شيء مع عمل مدير المحتوى.

كانت فترة دراستي الذاتية طويلة جدًا - أكثر من عام مع فترات راحة.تم لعب دور كبير من خلال دعم أحبائي وأقاربي وأصدقائي وأصدقائي في مجال تكنولوجيا المعلومات ، الذين بذلوا قصارى جهدهم لمساعدتي في فهم التقنيات غير المألوفة وغرس الثقة عندما استسلمت بعد محاولة أخرى لحل بعض الصعوبات مهمة بالنسبة لي.

حصلت على وظيفتي الأولى ليس "بسبب" ، ولكن "على الرغم من".أرسل السير الذاتية باستمرار ، وحاولت إكمال مهام الاختبار ، وذهبت إلى المقابلات. انتهى كل منهم بالفشل ، لكن المزيد والمزيد ساعدني على فهم المعرفة التي أفتقدها. وأخيرًا ، في أحد الأيام الجميلة ، فتح أستوديو ويب صغير في خاركوف الباب أمامي ، حيث كانوا مستعدين لتولي مطور مبتدئ وتنميته ليناسب متطلباتهم. كنت محظوظًا لوجود قائد تقني ذكي وخبير وثق بي وساعد في تطوير مهاراتي الفنية.

لدي فقط إحساس باحترام الفتيات من قسم تكنولوجيا المعلومات.كان لدي رأي مفاده أن مجال تكنولوجيا المعلومات ، وبالتحديد التنمية ، هو عالم الرجال ، حيث يتطور موقف متحيز تجاه الفتيات ، كان لدي بالضبط حتى اللحظة التي دخلت فيها هذا المجال. من واقع خبرتي الخاصة ، كنت مقتنعا بأن المرشح لمنصب أو موظف يتم التعامل معه حسب مستوى احترافه ومستوى مسؤوليته وخصائصه الإنسانية الأخرى. أنا نفسي أسعى دائمًا لأن يُنظر لي من وجهة نظر مهنية.

هناك المزيد والمزيد من الفتيات بين معارفي وفي شركتي: QA ، مطورو FE ، مصممي الويب ، مديري المشاريع. لا أحث علنًا على الذهاب إلى قسم تكنولوجيا المعلومات ، ولكن عندما يكون ذلك ممكنًا أشارك انطباعاتي الإيجابية عن العمل وأشير إلى مجال العمل هذا كمثال كخيار جيد لتحقيق الذات.

كان لدي حلم - أن أجد نفسي في الحياة كمتخصص ، وأنا سعيد جدًا لأن ذلك أصبح حقيقة.والآن لدي أهداف فقط - في كل مرة جديدة ، تتعلق بتطوير تقنيات جديدة وتحسين مهاراتي. لذا ، إذا تحدثنا عن تطوير الويب ، فأنا أعتقد أن ذروة المهنة هي امتلاك ما يكفي من المعرفة والخبرة لإدارة فريق من المطورين والإشراف الفني والتصميم المعماري للمشاريع عالية الحمل.

أنا مغرم بالرياضة.نظرًا لأن تفاصيل العمل تشير إلى نمط حياة مستقر في الغالب ، فمن الضروري أن تقوم بتمارين بدنية على الأقل مرتين في الأسبوع لتقوية عضلاتك.

إذا قررت أن تصبح متخصصًا في تكنولوجيا المعلومات ، فلن يكفي مجرد إكمال بعض الدورات أو تعلم المواد في المنزل. تحتاج إلى محاولة إنشاء شيء خاص بك ، على سبيل المثال ، اكتب مدونة على الأقل. اجعل الكود الخاص بك بعيدًا عن الكمال ، ولكن من المهم إكمال العمل والشعور إذا كنت تستمتع بما تفعله ، وكيف تشعر عندما يبدأ العمل الذي كنت تعمل عليه أيضًا.

سيتعين عليك تنحية الأشياء المعتادة جانبًا ، وقضاء وقت أقل مع الأصدقاء ، خاصة في البداية ، وبغض النظر عن ما يبدو عليه الأمر ، قلل ووزِّع الأعمال المنزلية. كن مستعدًا لأنه لن يشاركك ويفهم كل الأصدقاء والأحباء رغبتك. لأنه الآن سيكون من المفيد أكثر عدم خبز الفطائر ، ولكن قراءة الوثائق الفنية :).

الثلاثاء 13 كانون الثاني (يناير) 2009 الساعة 3:10 مساءً

حسنًا ، في الواقع ، أنا زوجة مبرمجة
من أين أبدأ ... لم يعجبني المقال - الفكرة جيدة ، لكن التنفيذ ضعيف - لا أشعر بعمق فهم المشكلة ... يبدو أن المؤلفين (النساء) لم يفعلوا ذلك تشعر بالعمل في دور مبرمجة

من حيث المبدأ ، يتفق فيتاليكا مع كل التصريحات ، ولم يكذب أو يبالغ في أي شيء

ما أود أن أضيفه هو أنه من الخطير للغاية التصريح بوجود عدد قليل من النساء في شركات تكنولوجيا المعلومات. لا يوجد عدد قليل منهم ، على سبيل المثال ، إذا أخذنا قسم الاختبار ، فمن الغريب أن النساء يحكمن هنا ، فالمختبِر الذكر نادر. والاختبار ، كما تفهم ، ليس دائمًا مجرد ضغطة زر غبية ، على سبيل المثال ، الاختبار التلقائي هو في الأساس برمجة ، حيث نحتاج أيضًا إلى العقول. على سبيل المثال ، في آخر شركة لتكنولوجيا المعلومات حيث عملت في كييف ، كانت ولا تزال فتاة رائدة في الاختبار تؤدي أيضًا عمل مدير التحرير وجزئيًا محلل أعمال. وكان المبرمجون الذكور في الفريق يحترمون ويقدرون ويقدرون عملها ومهاراتها!

"النساء أقل ثقة بالنفس ..." أعتقد أن الأمر يعتمد على الشخص ، وليس على الجنس ، فهناك الكثير من الرجال الذين يشعرون بعدم الأمان في أنفسهم ، حسنًا ، عن نفسي ، نعم - أعترف بهذا البيان وأوافق عليه ، لكني أحاول العمل على نفسي

أما بالنسبة للراتب ، فهو موضوع مثير للجدل للغاية ، كما تبين الممارسة (ليس فقط مستوى راتبي) ، إذا قمت بجمع إحصاءات حول رواتب النساء والرجال ، فقد تكون هناك مفاجآت سارة للنساء

لقد أحببت أيضًا المثال الوارد في المقالة "كان الزملاء الذكور والقادة الذكور" يطعونني باستمرار بأنوفهم "وأظهروا تفوقهم المهني ..." - لم يحدث هذا في عملي ، أو كان الرجال عاديين في الأساس. على الرغم من أنه يمكن ملاحظة بعض الحذر من الرجال عند التواصل في العمل ، إلا أن المصطلحات ليست جامدة أو شيء من هذا القبيل.

"الدعاية والإعلام مصدر إلهام: كمبيوتر للرجال!" - هراء ، أي نوع من الإعلانات المتعلقة بالكمبيوتر لا تأخذ (مزود الإنترنت ، softins ...) في كل مكان من 50 إلى 50 امرأة ورجل. على العكس من ذلك ، فهي تؤكد العالمية.

بالنسبة إلى الشقراوات ، عليك بالتأكيد قراءة مجموعة من النكات حول هذا الموضوع ، لكنني لا أتناول كل هذه الفكاهة في رأسي المجعد الجميل. هيه هيه هيه

الينكا

الخميس 4 حزيران (يونيو) 2009 الساعة 7:43 مساءً

"المختبر ذكر نادر" لا يتفق تمامًا
غالبًا ما يصنع الرجال مختبرين ممتازين. ولكن هنا يتم فرض صورة نمطية طويلة الأمد مفادها أن المختبِر هو مبرمج أقل من اللازم ، لذلك يحاول الأولاد عدم التباطؤ في هذه المواقف والهجرة أكثر

"النساء أقل ثقة في أنفسهن .." بشكل عام ، بيان سخيف. "النساء المبرمجات أقل ثقة بالنفس .." وقد يكون ذلك أقرب إلى الحقيقة. ولكن ، مرة أخرى ، ماذا تريد؟ ضحكة مكتومة والتقليل من أهمية مساهمات المبرمجات على مر السنين ، ضحكة مكتومة ومزحة حولها وما زلت تتمتع بأعضاء فريق واثقين؟ - كلام فارغ. لن تعمل بهذه الطريقة.
إذا ضحك جميع الفلاحين على أنه أصبح مبرمجًا ، فإنه يصبح أقل من الرجل ، ثم نفس التأثير كان سيظهر.
أي أن الشركات نفسها تزرع عدم اليقين هذا في الموظفين.
مرة أخرى ، فإن القائد الكفء ملزم ، مع علمه بمثل هذه التفاصيل ، بدعم وتعزيز دور المبرمجة في الشركة ، و "الوخز بالأنف" المذكور أعلاه هو صفعة كبيرة لزعيم ذكر ، محاولته الخاصة في- تأكيد.

"إذا ضحك جميع الرجال على أنه يصبح مبرمجًا ، فإنه يصبح غير رجل" - بالمناسبة ، هذا هو المكان المناسب لك! الصورة النمطية للمبرمج كعنصر غير مرتب وغير مختلط وغير حليق معاد للمجتمع مع ظهر منحني وبقايا وجبة خفيفة على سترة لم تصبح قديمة بعد. ومع ذلك ، لا يشعر الأولاد المبرمجون بالحرج من مثل هذه الصورة النمطية فحسب ، بل إنهم في بعض الحالات يتبعونها بشدة.

ناتاليا

الإثنين 17 يونيو 2013 7:43 مساءً

أنا مبرمج ، فتاة لينكسويد ، إلى جانب القيام بمجموعة من "أعمال الرجل" (تمديد كابل ، وإنشاء شبكة ، وما إلى ذلك). فيما يتعلق بالتمييز ، سأقول إنني في ممارستي واجهت مثل هذه الظاهرة: لقد حرموا من العمل ، بسبب أنا امرأة والفريق من الذكور. ماذا سأفعل هناك؟؟؟

لم أكن مستاءً قليلاً ، فذهبت إلى شركة أخرى ، حيث أخذوني "بيدي".
تفضل الشركات الحديثة توظيف النساء فقط ، موضحة أنه إذا لم تنجح المرأة في شيء ما ، فلن تهدأ حتى تصل إلى هدفها.

الموظفون أنفسهم يفضلون العمل مع النساء ، لأن لإتقان الكمبيوتر (لدراسة المستخدمين) أصبحت الآن نساء أيضًا.
والمرأة نفسها (المستخدم) للتدريب ستتحول بشكل أفضل إلى امرأة مبرمجة أكثر من الرجل ، tk. يمكن لهذا الأخير ببساطة أن يسخر منهم. هذا هو عش الأفعى من أجلك.

الخلاصة: لا يزال التمييز قائماً (لا تنكره) ، لكن أقل من ذلك بكثير.
نعم ، وفيما يتعلق بكتابة المواقع ، فمن الأفضل الآن أن تتحول إلى امرأة بدلاً من رجل (تطوير التصميم أكثر إثارة للاهتمام).

إنها كذبة ، بسبب الخصائص الطبيعية للتفكير ، ليس لدى النساء فهم منهجي للأشياء. لذلك ، إذا كانت المرأة مبرمجة ، فمن المرجح أن تكون متخنثة ، أو إذا كان شخص ما مبرمجًا ، فهو ليس امرأة. رأي المؤلف كشخص مهتم متحيز ولا يمكن أخذه بعين الاعتبار. لذلك هذا المقال كله هراء. QED.

عزيزي هانيبال. لا أستطيع حتى أن أصدق أنه في عام 2013 يمكن لشخص أن يكون لديه مثل هذه البدائية ، حتى أنني أود أن أقول رأي رجل الكهف مثل رأيك.
إذا لم تكن مرتبطًا بالبرمجة ، فأنا لا أرى قيمة بيانك بشأن القضية قيد المناقشة.
إذا كان لديك أي علاقة بالبرمجة ، فمن المحتمل أنك قد نظرت بالفعل في إحصائيات موضوعية من مصادر مفتوحة حول عدد المبرمجات العاملات في الشركات الرائدة في العالم: Google أو Microsoft أو أي شخص يستحق احترامك (إن وجد). إذا عبرت عن شكوك حول أنوثة هؤلاء النساء ، فهذه مسألة ذوق أكثر من كونها أرقامًا دقيقة ، لكن معظم هؤلاء النساء متزوجات ويربن أطفالًا ، وهذا بالنسبة لي شخصيًا علامة موضوعية إلى حد ما للأنوثة.
لذا فإن تعليقك بالكامل عبارة عن مجموعة كلمات فارغة وغير مدعومة وبالتالي لا تستحق الاهتمام. QEF