الصفحة الرئيسية › الأبراج › إذا كان الطفل لا يحب نفسه. عندما يقول الطفل لوالديه: "أنا لا أحبك!"

إذا كان الطفل لا يحب نفسه. عندما يقول الطفل لوالديه: "أنا لا أحبك!"

فكونتاكتي فيسبوك Odnoklassniki

بالتأكيد سمعنا في كثير من الأحيان عبارة من أطفالنا: "أمي ، أبي ، أنت لا تحبني!"

هذا الاتهام هو ببساطة هدمك ، ولكن ماذا يمكنك أن تقول ردًا على ذلك ، حتى لو كنت تهتم بطفلك ثلاث مرات وتعشقه ببساطة؟

كما لاحظ علماء النفس ، كلما زاد حب الآباء لأطفالهم ، كلما زاد انتباههم ، زاد شعورهم بالذنب ، ويبدو لهم أنهم يفتقرون دائمًا إلى شيء لابنهم أو ابنتهم. حسنًا ، ما الذي يجب فعله أيضًا - عدم الذهاب إلى العمل للتواجد باستمرار؟ - بعد كل شيء ، إنه يبكي ... كما كتبت بوابة ShkolaZhizni.ru ، غالبًا ما يكون من الصعب جدًا التعرف على ما إذا كان الطفل يرمي هذه العبارة إلينا لأنه يشعر حقًا بالحرمان ، أم أنها مجرد رغبة واعية في التلاعب بوالديه . "إيليا أخبرت والدتها أنها لا تؤمن بحبها ورعايتها:" أنت لا تحبني على الإطلاق! " تقول البوابة. - إذا حاولت أمي إقناع إيليا بأنها مخطئة ، ستستمع إيليا إليها بحزن وتكرر جملتها: "لا ، أنا لا أصدقك. أشعر وكأنك لا تحبني! " إذا اشترى أبي ، بعد محادثة فاشلة ، ألعابًا جديدة من Ela وذهب معها إلى السيرك ، فسوف تشعر بالنعومة لبعض الوقت فقط ، ولكن بعد النغمة المؤلمة "أنت لا تحبني!" النهوض من جديد وبقوة متجددة ".

موافق ، ليس من الواضح حقًا ما إذا كان هذا الاتهام صادقًا أو ممتعًا للتلاعب بوالديك ومطالبتهم بشيء ما؟ بالإضافة إلى ذلك ، يمكن للطفل ببساطة أن يسمع هذه العبارة في مكان ما ، وعندما يكررها ، كان يحبها: بعد كل شيء ، بمجرد أن قال الطفل هذه الكلمات لوالديه ، بدأوا على الفور في الركض حوله وإرضائه في كل وقت ممكن. طريق. الأطفال متلاعبون جيدون ، صدقوني!

ماذا أفعل؟

كم كانت بسيطة وجميلة عندما كان الطفل صغيرًا جدًا! أنت نفسك تعلم أنه في حالة الطفل ، يتم حل مثل هذه الادعاءات بكل بساطة: "حسنًا ، كيف يمكنني ألا أحب؟ هكذا أحبه! " وأنت تقبل ابنك أو ابنتك. وهم غارقون في المياه وهم سعداء فقط. لكنهم الآن يكبرون ويصبحون أكثر تطوراً في علم النفس ... خاصة عندما يتعلق الأمر بالمراهقين. الأمر أكثر صعوبة معهم. أولاً: يمكن أن يشعر الطفل المتنامي حقًا بنقص الحب الأبوي: بعد كل شيء ، في هذا العمر ، شعرنا جميعًا بسوء الفهم الكامل والوحدة - هل تذكر؟ لكن من الصعب حقًا أن تحبهم ، مجرد إطلاق الأشواك والأشواك: فهم لا يستسلمون للإقناع ، ولا يحبون أنفسهم ، وأحيانًا يتصرفون بطريقة لا تفهم بها كيفية الارتباط بهم. .. حسنًا ، ما هو نوع مظاهر الحب الموجودة؟ وإذا لم يتم قبول المحادثات الحميمة الصريحة بينك وبين طفلك قبل بداية سن البلوغ ، فمن المرجح أن تمر بوقت صعب للغاية. بادئ ذي بدء ، فكر في كيفية تبرير ادعاءات الطفل ، وإذا فهمت أن التلفزيون والكمبيوتر والاتصال بالأصدقاء قد بدأوا في حجب الطفل عنك ، فسرع لتصحيح الموقف.

تأكد من الجلوس مع طفلك لمدة 15 دقيقة قبل الذهاب إلى الفراش ، وتحدث معه عن شؤونه - هذا ليس بالأمر الصعب ، ولكن بالنسبة للطفل فإن هذه المحادثات مهمة للغاية. إذا أراد الطفل أن يلعب معك - فخصص وقتًا لذلك ، حتى لو كنت مشغولًا جدًا. خلاف ذلك ، ستفقد الخيط الذي يربطك ، وفي غضون سنوات قليلة سيصبح الوضع مختلفًا وأكثر إزعاجًا: سيصبح طفلك ببساطة غير ضروري وغير مهم ، يكتب ShkolaZhizni.ru. لكن إذا كانت عبارة: "أيها الآباء ، أنتم لا تحبوني!" حتى الآن ، تكلم - هذا هو الأفضل. ينصح علماء النفس: أن التنغيم الصحيح في البداية يكون دافئًا وهادئًا ، فقط حاول التحدث معه: "هل تعتقد أننا لا نحبك؟" ، "هل تريد علاقة أكثر دفئًا؟" أو "هل أنت حزين عندما لا نلعب أنا وأنت؟" حاول الاستماع بنشاط - فهذا يساعد معظم الآباء كثيرًا. والأهم من ذلك ، مساعدة الأطفال.

لسوء الحظ ، لا تعمل المحادثات دائمًا ، ولكنها تجمع معًا على أي حال. تقدم البوابة مثالاً: "حلت إحدى الأمهات المشكلة بشكل غير متوقع وبنجاح: لقد أعطت ابنها مهمة تدوين كل ما يفعله هو وأبي من أجله في دفتر ملاحظات. ”استيقظت في الصباح. ابتسموا. قبلة. أعدت أمي الإفطار. رتبت الطاولة. لقد غسلت له الصحون. لقد وجدت قميصًا له ، ألقاه خلف كرسي ... "التسجيلات المشتركة إما جعلت الابن والأم أصدقاء ، أو ببساطة أتعبه ، لكن الادعاءات انتهت بأمان. في عائلة أخرى ، حيث يوجد العديد من الأطفال ، وقف الأطفال ، بناءً على طلب جدتهم ، من أجل والدتهم وبدأوا في مضايقة أختهم التي ضايقت والدتهم بهذه الادعاءات. حل الأطفال المشكلة بسرعة ، ولم يعد قلب أمي يؤلم ". توافق ، عندما يكون هناك المزيد من أفراد الأسرة ، يكون من الأسهل التصرف من خلال أخذ شخص قريب منك كـ "مساعدة".

يدعي جميع علماء النفس بالإجماع أن المحادثات هي أهم شيء في الحوار مع الطفل. التحدث كثيرًا مع الأطفال ، بما في ذلك بجدية - أمر ممكن وضروري! للقيام بذلك ، تحتاج فقط إلى ترتيب بيئة هادئة عندما لا يكون أحد في عجلة من أمره ، وأن تسأله سؤالًا مباشرًا: "أنت تقول إننا لا نحبك. بالنسبة لنا ، هذه المسألة مهمة للغاية. هل تريد شيئًا مختلفًا في عائلتنا؟ ماذا تريد ان تغير؟" والأهم من ذلك ، البحث عن مقترحات ملموسة من الطفل. دعه "يصف" الوصفة بنفسه ، وبعد ذلك "يؤمن" في النهاية بحبك. بالطبع ، لا ينبغي أن تكون هذه أي طلبات مادية - بعد ذلك سيتضح أن هذا مجرد تلاعب عادي من جانب الابنة أو الابن. من الأفضل أن تكون الطلبات: "حتى تأتي إلي وتقبلني عندما أنام!" ، "حتى تسمح لي بمشاهدة التلفزيون عندما تكون هناك برامج ممتعة هناك!" ، "حتى لا تصرخ أبدًا في وجهي! ".

إذا ذهب الطفل إلى الحوار وأخبر ما يريده منك تحديدًا ، فأنت محظوظ حقًا: فهذا لا يعني شيئًا جادًا ، فقط مفاوضات عائلية عادية في المستقبل. اشكر طفلك على صدقه معك بشأن تجاربه ورغباته. والأهم من ذلك - خذ كل منهم على محمل الجد حقًا. بالطبع ، هذا لا يعني أنه يجب عليك الموافقة على كل شيء ، لكنك الآن تعرف ما يعنيه الطفل بالضبط عندما يقول: "أنت لا تحبني!" والآن أنت تعرف بالضبط كيفية التعامل مع هذا: تحتاج إلى التحدث عن طلباته المحددة.

لكن الآباء يواجهون مشكلة أكثر صعوبة عندما يصمت الطفل عن جميع الأسئلة ، وينظر إليهم بنظرة كراهية ويكرر فقط: "أنت لا تحبني!" ثم يستدير ويبتعد. هناك خياران ، كما يقول علماء النفس ، إما أنه لا يثق بك على الإطلاق ، أو أنه بدأ لعبة صعبة معك ، لعبة ضحية مؤسفة. "إن أمكن ، يجدر طلب المساعدة من طرف ثالث: أخ أكبر ، شخص محترم ، عم أو جدة محبوبة. أو طبيب نفساني. سيتحدثون ، من الحماقة التزام الصمت أمامهم ، يمكن الكشف عن الكثير. إذا التزم الثوار الصمت أمام أي شخص وفقط من وقت لآخر يكررون التعويذة مرة أخرى: "أمي وأبي ، أنت لا تحبني!" ثم اتصل بأبي "، تنصح بوابة School of Life.ru. وحتى لو كان الأب يتصرف عادة بلطف تجاه الطفل ، فإنه في حالة جديدة يمكنه أن يتصرف بقسوة. سيسأل الأب ابنه أو ابنته بطريقة بالغة: "إذا كنت لا تريد تغيير أي شيء ، فلماذا تقول هذا؟" بعد ذلك ، تحتاج إلى التوقف والنظر في عيون الطفل. صدقني ، هذا سؤال قوي! وبعد الكلمات: "أمي تهتم بك ، وتؤلمها عندما تخبرها بذلك. أمي لا يمكن أن تتأذى. أنا لا أعطي إذن! الآن تذهب إلى الزاوية وتفكر. إذا قلت ما تريده تحديدًا من والدتك ، فسنناقش هذا الأمر معك. سمع؟ مرة أخرى: لأتحدث عن هذا الهراء وإهانة والدتي - لن أسمح بذلك. إما أن تقول ما تريد ، أو تظل صامتًا. انها واضحة؟" يمكن أن ينقذ مثل هذا السلوك من الأب الموقف: فبعد كل شيء ، بالنسبة لمعظم الأطفال ، عادة ما تكون سلطة الأب غير قابلة للجدل ، ويمكن إدراك صرامة الأب بالقدر الواجب من الاحترام.

السؤال ليس ما إذا كنت تحب طفلك ، ولكن ما إذا كان الطفل يشعر بأنه محبوب. صدق الوالدين وحده لا يكفي. من المهم تعلم كيفية التعبير عن الحب بشكل صحيح للطفل. أنا متأكد من أن سبب السلوك السيئ عند الأطفال غالبًا هو حاجة غير محققة للحب. كل طفل لديه لغة أساسية يمكن استخدامها للتواصل معهم على مستوى روحي عميق. إذا لم يستخدم الوالدان هذه اللغة ، فسيشعر الطفل بأنه غير محبوب.

كيف تساعد طفلك على الشعور بالحب

دعني ألقي نظرة سريعة على لغات الحب الخمس وأرى كيف يمكنك تطبيق هذه المعرفة على طفلك.

...الاتصال الجسدي

يشمل الاتصال الجسدي العناق ، والقبلات ، والتربيتات على الظهر ، والتربيت على الكتف ، وبعض المصارعة الجادة ، واللمسة اللطيفة عند مغادرة الغرفة ، وما إلى ذلك.

سألت ذات مرة جيسون البالغ من العمر 11 عامًا:

على مقياس من 1 إلى 10 ، ما مدى حبك والدك لك.

عشرة ، - دون أن يرمش ، أجاب الصبي.

عندما سألت جيسون لماذا يعتقد ذلك ، أجاب:

في كل مرة يمشي فيها والدي ، كان يلقي بي مازحا على الأرض ونتصارع.

تذكر أن الاتصال الجسدي هو وسيلة قوية للحب العاطفي.

... كلمات تشجيع

قل لطفلك أن يشعر بأنه محبوب. بكلمات التشجيع ، يمكنك تعزيز احترام طفلك لذاته. على سبيل المثال: "أنا أحبك. هذا الفستان يناسبك حقًا. أحسنت صنع السرير! ضربة رائعة! شكرًا لمساعدتي في غسل سيارتي. أنا فخور بك."

الكلمات البسيطة "أحبك" ، مثل المطر الخفيف ، سيكون لها تأثير مفيد على روح الطفل. على العكس من ذلك ، فإن الكلمات الوقحة والمسيئة التي يتم نطقها في نوبة من الغضب يمكن أن تقلل من تقديره لذاته وتؤذيه مدى الحياة.

أظهر ميتش البالغ من العمر عشر سنوات أن لغته الرئيسية هي كلمات التشجيع عندما قال: "ربما تحبني ، لكنها تنتقدني كثيرًا". يمكن أيضًا أن نرى من مثال ميتش أن استخدام لغة الحب الأساسية لغرض خاطئ يضر بالصبي أكثر من الأطفال الآخرين. تركت كلمات الأم المؤلمة جروحاً عميقة في روح الطفل.

... اهتمام غير مجزأ

الاهتمام الكامل هو قضاء وقت ممتع مع طفلك ، سواء كنت تلعب معه ، أو تتدحرج على الأرض إذا كان صغيرًا ، أو تجلس معًا على الأريكة وتقرأ كتابًا. إذا كان الطفل أكبر سنًا ، يمكنك اصطحابه في نزهة في الحديقة والتحدث هناك والجلوس على مقعد حتى يشعر الطفل بأنه محبوب. نظرًا لأن الأطفال يمكن أن يكونوا أكثر أو أقل نضجًا ، فأنت بحاجة إلى أن تكون قادرًا على الوصول إلى مستواهم - معرفة ما يعيشونه ، ومولعون به ، والتعرف على عالمهم.

القرب الإقليمي لا يساوي الروحاني. يمكن للأب والابن مشاهدة مباراة كرة قدم معًا ، لكن لن يقضوا وقتًا ممتعًا إلا إذا كان الابن هو محور اهتمام الأب. من ناحية أخرى ، إذا تم توجيه كل انتباه الأب إلى اللعبة الرياضية ، فسيشعر الصبي بالرفض ، كما رأينا مع مثال Magt. جنبا إلى جنب مع والدهم ، قضوا وقتًا نشطًا ، ولعبوا ألعابًا مختلفة ، لكن مات ظل غير راضٍ عاطفياً ، لأن والده لم يهتم بما يفكر فيه ويشعر به.

...الحالي

الهدية ، كما كانت ، تذكر: "شخص ما يفكر بي. هذا ما أعطاني إياه." لا يجب أن تكون الهدايا باهظة الثمن ، على سبيل المثال: حصاة جميلة وجدتها على شاطئ البحر ، زهرة قطفتها في الفناء. للحصول على هدية تعطي أفضل انطباع ، قم بلفها بلطف. حتى الزي المدرسي الذي يتم تقديمه للطفل في عبوة جميلة سيتحول إلى هدية من الأب أو الأم (إذا كان الوالدان مطلقين).

لا يتم تقديم هدايا حقيقية لترتيب السرير أو تنظيف الغرفة. وإلا فسيكون مكافأة على الاجتهاد. تُمنح الهدايا بدافع الحب ، لجعل الطفل يشعر بأنه محبوب ، وليس كمكافأة على الاستحقاق.

لكن لا تتفاجأ إذا ، عندما تعود من رحلة عمل وتعطي ابنتيك دمية ، ستواجه ردود أفعال مختلفة. ستقفز ابنتها وتصرخ بسعادة وتعطي شبل الدب على الفور اسمًا لطيفًا ، بينما تشكرك الأخرى بضبط النفس ، وترمي اللعبة على الأريكة ، وستأتي إليك مسرعة بأسئلة حول الرحلة. من خلال القيام بذلك ، ستثبت أن لغة حبها الرئيسية هي الاهتمام ، وأن شركتك أهم بالنسبة لها من الهدية ، بينما أختها هي العكس.

...مساعدة

لجعل الطفل يشعر بأنه محبوب ، ساعده فيما لا يستطيع تحمله هو مظهر من مظاهر الحب بالنسبة له. نستخدم هذه اللغة مع الطفل عندما نغير حفاضاته ونطعمه ونلبي الاحتياجات المادية الأخرى. تتكون السنوات الثمانية عشر التالية من حياتنا من الطبخ ، وغسل الملابس ، ووضع الجص على البثور ، وإصلاح الدراجة ، وآلاف الأعمال الروتينية الأخرى. من خلال القيام بذلك بسرور ، فإننا بذلك نظهر الحب لأطفالنا.

عندما يكبر الأطفال ، نساعدهم على تعلم المهارات التي يحتاجونها للعيش بشكل مستقل. المساعدة هي وسيلة قوية لنقل الحب العاطفي للطفل. قالت جينيفر ذات العشر سنوات: "أعرف أن أمي تحبني لأنها تساعدني دائمًا في واجباتي المدرسية ، وخاصة الرياضيات".

ماذا تفعل لتجعل طفلك يشعر بأنه محبوب

تحدثنا عما يجب القيام به لجعل الطفل يشعر بأنه محبوب. ولكن من المهم أيضًا أن تتذكر أن الآباء الوحيدين لديهم نفس الحاجة. في لغات الحب الخمس للأطفال ، كتبت عن كيفية تلبية الآباء لاحتياجاتهم الخاصة من الحب. أود أن أقتبس هذا المقطع:

"بينما يشعر الطفل بالذنب أو الخوف أو الغضب أو عدم الأمان ، قد يشعر الوالدان بمشاعر مماثلة. فالأم التي تخلى عنها زوجها من المرجح أن تتعرض للرفض والغضب ؛ أما الأم التي طلقت زوجها وأهانها وضربها فستشعر بالاستياء والشعور بالوحدة.

يحتاج الآباء غير المتزوجين إلى الحب تمامًا مثل أي شخص آخر ، ولكن نظرًا لأن هذه الحاجة لم يعد من الممكن ملؤها من قبل الزوج أو الزوجة السابقة ، وكذلك الطفل ، غالبًا ما يلجأ الآباء غير المتزوجين إلى الأصدقاء للحصول على المساعدة. هذه طريقة فعالة إلى حد ما لملء وعاء الحب الخاص بك.

أريد أن أحذر المطلقين من تكوين صداقات جديدة. الوالدان الوحيدان معرضان للخطر بشكل خاص في العلاقات مع الجنس الآخر. في حاجة ماسة إلى الراحة ، فهم في خطر كبير من العثور عليها في الشخص الذي يسيء إليهم جنسيًا أو ماليًا أو عاطفيًا.

لكي يشعر الطفل بالحب ، يجب على الوالدين الوحيدين توخي الحذر بشأن اختيار أصدقاء جدد. في هذا الصدد ، فإن أكثر فئات الأشخاص أمانًا هم الأصدقاء القدامى أو الأقارب المقربون. تذكر أن البحث عن العزاء بأي ثمن يؤدي غالبًا إلى عواقب مأساوية ".

إذا كنت قد مررت بالطلاق أو وفاة الزوج ، فأنت بحاجة إلى وقت للتخلص من حزنك والتعافي تمامًا. تواصل مع الأصدقاء والعائلة كلما أمكن ذلك. ستساعدك الفرصة للتعبير عن روحك بالحديث عن معاناتك واستيائك وخيبة أملك على تحمل ألم الخسارة بسهولة أكبر. احضر فصلًا لإعادة التأهيل في كنيستك المحلية أو في الخدمات الاجتماعية التي تدعم الوالدين الوحيدين.

لجعل الطفل يشعر بأنه محبوب حتى في هذا الوقت ، اعتني به. من خلال التعامل مع وجع قلبك بالطريقة الصحيحة ، فإنك تكون قدوة حسنة لأطفالك. قال عالما النفس شيريل وبرودينس تيبينز ذات مرة: "أفضل هدية يمكن أن تقدمها لطفلك هي صحتك العاطفية والجسدية والروحية والفكرية".

بغض النظر عن مدى الحزن الذي قد يبدو عليه الأمر ، ولكن قد يحدث أنك ستبقى والدًا وحيدًا لأكثر من عام. خلال هذا الوقت ، طويلًا أو قصيرًا ، يجب أن تكون نموذجًا للصدق والمسؤولية تجاه طفلك حتى يكبر ليكون شخصًا جيدًا ومحترمًا. آمل أن يساعدك الكشف عن لغات الحب الخمس في تحقيق هذا الهدف.

قد تفكر ، "لقد عبرت بالفعل عن الحب لطفلي بإحدى الطرق المذكورة أعلاه. يجب أن يشعر بأنه محبوب." ليس هذا هو الحال بالضرورة: كل طفل يتطلب نهجًا مختلفًا. الشيء نفسه ينطبق على الطريقة التي تعبر بها عن الحب.

لجعل طفلك يشعر بأنه محبوب ، حدد لغته الأساسية وتحدث بها بانتظام. هذه هي الطريقة الأكثر فعالية للحفاظ على رضا الطفل العاطفي.

أنا لا أقول إنك بحاجة إلى التعبير عن الحب لطفل بطريقة واحدة فقط ، وهي الطريقة الأكثر فهمًا بالنسبة له. إنه يحتاج إلى جميع اللغات الخمس ، فقط يجب أن يكون التركيز على اللغة الرئيسية.

في يوم من الأيام قال الأب الذي لا يعيش مع أسرته:

"طلقنا أنا وزوجتي منذ عام. لدي ابنتان توأمان تبلغان من العمر أربع سنوات. يجب أن أعترف. لم أكن أعرف كيف أتعامل معهم ، لقد فهمت أن مهاراتي الأبوية تركت الكثير مما هو مرغوب فيه. كتاب الأيدي "لغات الحب الخمس للأطفال".

لقد فوجئت بعد قراءة الكتاب ، عندما أدركت أن بناتي ، على الرغم من حقيقة أنهما توأمان ، لديهما لغات حب مختلفة. أحدهما لديه اتصال جسدي ، والآخر لديه اهتمام غير منقسم. الآن بعد أن تحدثت إليهم بلغتهم ، أصبحنا أقرب إلى بعضنا البعض ".

لتجعل طفلك يشعر بأنه محبوب ، تعرف على لغة الحب لديه و "تحدث" إليه فيها.

02.06.2010, 12:23

02.06.2010, 12:42

02.06.2010, 12:51

عندما بدأت العزف على الجيتار (على الرغم من أنه كان أصغر من سنك بسنة) ، لم يكن يحب نفسه كثيرًا ، لأنه لم يستطع العزف على هذا النحو مرة واحدة ، كان محبطًا تمامًا من الرعب.

02.06.2010, 13:02

لا تمدح ، بل أن تفتخر!

02.06.2010, 13:42

وجه غبي مثير للاهتمام .. أين يخطر ببال طفل عمره 6 سنوات مثل هذه الأفكار؟
بحاجة إلى إنجازات! الحمد الحمد الخلاف. أحسنت تنظيف أسنانك؟
يبدو أنه يحتاج إلى "مآثر" ، والتغلب على الصعوبات ، ومهارات خاصة. من الصعب إعطاء النصيحة بشكل أعمى. ماذا يمكن أن يفعل؟ هل يمكنك التزلج؟ على الكبير؟ أشعل النار ، ضع منديل؟
الآن الصيف - بحر الفرص))
هل تمارس اي رياضة؟ هل يحدث في المسابقات؟

لا أعرف من أين تأتي الأفكار حول وجه غبي ، رجل وسيم ، يحب حقًا رسم الوجوه وغالبًا ما يلتقط الصور بوجه ملتوي :) يركب الدراجة جيدًا ويتعلم التزلج على الجليد ولوح التزلج. يسبح جيدًا أيضًا ، يجمع المصممون أفضل ما في المجموعة ، والخيال لا يعرف الكلل ، فهو يبني أجزاء Lego التي لم يحلم بها المصممون أبدًا :) عندما تذكره بهذا ، يوافق نوعًا ما ، لكنه بعد ذلك ينسى شيئًا ، والعذاب يبدأ من جديد. يذهب إلى أيكيدو ، لكن هذا العام لم تكن هناك حوافز لأولئك الذين يمارسون السنة الأولى (في رأيي ، ارتكب المنظمون خطأ تربويًا).

لطالما قلت إنه بطل ، وأن الأطفال في هذا العمر ما زالوا يذهبون إلى الفصول الإعدادية ، وهو في الصف الأول ، ولا يلعب أسوأ من جميع طلاب الصف الأول ، إلخ.

في مرحلة ما ، آمن بنفسه واختفت المشكلة.

بشكل عام ، غالبًا ما أقول كم هو رائع ، وما إلى ذلك. = من المهم بالنسبة لي احترام الذات وهو يحاول الامتثال.

هذه فكرة ، يجب أن نأخذ في الاعتبار تعريف "رائع" :)

لا تحمدوا بل افتخروا!

فخور وفخور وفخور مرة أخرى! نحن نحبها ، ربما نظهرها بشكل خاطئ إلى حد ما ...

02.06.2010, 14:08

إيرينكا

02.06.2010, 14:22

عندما يفعل شيئًا ، فلنقل ، حسنًا ، أنا (أبي ، جدتي ، جد) لا أستطيع القيام بذلك في سن العاشرة ، لكن في سن السادسة ، أنت تفعل ذلك جيدًا. :)

نعم ، لقد فعلت نفس الشيء. الآن ، بغض النظر عما تفعله ابنتي البالغة من العمر 8 سنوات ، فإنها تسأل دائمًا عما إذا كان بإمكاني فعل ذلك في هذا العمر؟ سوف تجيب - نعم يمكن (وحتى أفضل) الصدمة النفسية. أجيب بالنفي ، ما أنت ، وفي التاسعة لا يمكنك فعل ذلك ، لذا فإن الاستنتاج يشير إلى أن الأم هي خاسرة كاملة عاجزة منذ الولادة: 009: .... لذا ، من المهم أيضًا عدم المبالغة هنا. كثيرا ما أقول الآن إنني لا أتذكر في أي عمر يمكنني القيام بذلك. ربما في الثامنة ؛) أريد أن أنفي هذا النوع من المديح

02.06.2010, 14:28

ربما حاول تضمين المواضيع: 1. "ما رأيك ..." 2. ساعدني في اتخاذ القرار ... اطلب النصيحة عند حل مواضيعه العائلية المشتركة.

02.06.2010, 18:25

يحتاج الرجل إلى بناء احترامه لذاته. مدح أكثر. فيما يتعلق بالوجه ، على سبيل المثال ، يمكننا القول أنه يشبه نوعًا من الأقارب (الجد ، الجد الأكبر ، العم ، إلخ) ، الذي تفتخر به عائلتك بأكملها (عالم ، طبيب ، رائد فضاء :)). وعندما يفعل شيئًا ، يقول ، حسنًا ، أنا (أبي ، جدتي ، جد) لا أستطيع أن أفعل ذلك في سن العاشرة ، لكن في سن السادسة ، أنت تفعل ذلك جيدًا. :)

شكرًا لك ، خيارات ممتعة للغاية ، سأحاول القيام بذلك. بالنسبة للوجه ، اكتشفنا هنا مؤخرًا أنه يعتبرني وأبي لطيفين وجميلين ، وتوصلنا إلى استنتاج مفاده أنه نظرًا لأنه ابننا ، فهو يشبهنا وبالتالي لا يمكن أن يكون قبيحًا :) بالحكم على رد فعله لأنه كان اكتشافًا له حقًا :))

02.06.2010, 18:50

عظيم! والخطوة التالية هي أن تكون فخوراً بالطفل إذا قام بأي فعل للتغلب على الصعوبات ، فإن الكلمات "لم أكن لأفعل هذا (فعل ، قل)" تساعد كثيرًا. وسيكون كل شيء على ما يرام.

هناك ، بالطبع ، خيار أن الطفل ، عندما يخبر والديه بأنه قبيح وغير كفء ، يريد فقط أن يلفت الانتباه مرة أخرى إلى نفسه ويثني عليه. لمعرفة ما إذا كان هذا صحيحًا أم لا ، فقط قم بتحليل شامل لما يلي وضع مشابه ، فكر في ما دفعه لقول ذلك عن نفسه ، حيث سيشرح ذلك بنفسه ، ربما يعاني حقًا من نقص الانتباه.

02.06.2010, 18:55

فخور وفخور وفخور مرة أخرى! نحن نحبها ، ربما نظهرها بشكل خاطئ إلى حد ما ...

آسف

02.06.2010, 18:58

02.06.2010, 20:18

كلنا لا نعرف شيئا عن ابنك!
يمكننا أن ننصح بأي شيء ، لكن ليس حقيقة أنه سيفيد وليس العكس.
للإشادة .... من المشكوك فيه جدًا أن يتم ذلك باستمرار ، أعط نفسك أمثلة على الثناء المفرط أو أي تجاوزات أخرى .... سواء كان ذلك المال أو القوة أو الشهرة ... التدبير مهم دائمًا

إذا لم يعد الثناء مفيدًا ، فهذه ليست الطريقة التي تحتاجها ...
اقرأ موضوعات أفضل حول علماء النفس الأكفاء للأطفال واذهب بشكل أفضل إلى أخصائي.
ربما هذه ليست الطريقة الصحيحة حقًا. لهذا السبب نشأ السؤال :) وذهبوا إلى المتخصصين ، أوه ، هؤلاء المتخصصين ، في رأيي ، لا يوجد شيء أفضل من نصيحة الأم ذات الخبرة :)

02.06.2010, 20:23

فكرت في الأمر ، لكنني أشك في ذلك ، لقد كرست له الكثير من الوقت ، أعمل قليلاً ، لم يلاحظ ذلك ، إلى الحديقة ، من الحديقة ، إلى الأكواب ، للمشي ، إلى الطبيب - هذا كل ما عندي.

اكتب لنا كيف تفخر به ، وما هي الكلمات وكيف تبني عبارة

اكتب لنا ما يسمعه الطفل منك

التهديد كما قال الدكتور هاوس "كلنا مشلولون من قبل والدينا"
آسف
لكنك أحسنت لاهتمامك بهذا

: 046: هذا صحيح ، مشلول :) أريد حقاً تجنب هذا. ونقولها على هذا النحو - لقد فعلت شيئًا ، استمع ، حسنًا ، أحسنت ، أنا فخور بك ... وكيف يجب أن يكون؟ :)

02.06.2010, 20:41

يمكنك تخصيص الكثير من الوقت لطفلك ، ولكن في نفس الوقت ليس لديك سوى القليل للتواصل معه ، القليل من الكلام ، بالاهتمام ، أعني التواصل.

02.06.2010, 20:43

نعم ، نحن نتواصل ، بالطبع ، لم أكن أعتقد حتى أنه بحاجة إلى توضيح :)

02.06.2010, 21:36

03.06.2010, 00:35

ربما بالنسبة له ، يعتبر هذا بطريقة ما وسيلة للتلاعب بوالديه؟ إذا حكمنا من خلال ما تكتبينه ، فإن المشاكل النفسية لا تأتي من أي مكان - فالطفل محبوب ، وهم يعتنون به ، ويعطونه الكثير من الاهتمام ... لكن كل الأطفال متلاعبون - حتى دون وعي! لكن في الواقع ، كل شيء صافٍ في رأسه ... ولا يوجد أبدًا الكثير من الحب والحنان والاهتمام - الجميع يريد "إلى ما لا نهاية" :)
سيكون من الأفضل لو كان هذا هو الحال بالفعل ، لكن لا يبدو ... لقد نظروا فقط إلى الصور من الصيف الماضي ، لذلك قال "فو" لكل صورة مع نفسه وأنه لا يحب نفسه ، وحول الوجه مرة أخرى - كان ذلك مقرفًا .. حسنًا ، ماذا ستفعل: 010:

03.06.2010, 12:07

03.06.2010, 12:44

هل سبق لك أن ذهبت إلى علماء النفس - لقد طلبوا منه اختبارات احترام الذات؟ مثل سلم مع 7 درجات؟ في هذا الاختبار ، تتم دعوته لوضع نفسه في المستوى الذي يجب أن يكون عليه في رأيه. في الجزء العلوي هو المثل الأعلى للمياه النظيفة ، والقليل قليلاً هو الشخص الذي يعاني من عيوب بسيطة ، في الأسفل - من الواضح أنه يعمل بشكل سيء ... ثم يسأل - "ما رأيك ، ما هي الخطوة التي ستضعها والدتك أنت على؟ " إلخ. جرب ... ومع ذلك ... يمكن للطفل أن يأخذ مثالاً من والديه ، إذا كنت شديد الإرضاء مع نفسك ...
لا ، لم تفعل. انتظر ، لقد لعبنا معه في مثل هذا السلم بمفردنا ، لقد وضع نفسه في أعلى درجة. حسنًا ، ربما يفعل علماء النفس ذلك بشكل مختلف ، ولا يمكن اعتبار نتيجتنا موضوعية ... أعتقد أن الأمر يستحق المحاولة لمجرد الذهاب إلى طبيب نفساني آخر :)

03.06.2010, 14:01

هل حاولت أن تكون محددا؟ هنا لديك موقف بالغ ، وقليل من الإطراء ، والكثير من الاهتمام. بالروح-
"لذلك أصبحت شخصًا بالغًا ، بدأت تنتقد نفسك. يحدث ذلك للجميع عندما يكبر الناس. ما مدى سعادتي لأنك تكبر. لا تحب؟ ما الذي تريده؟ وما الذي يتغير حقًا؟ و ما الذي يعجبك في نفسك ولماذا؟
آسف للارتباك ، هو فقط اتجاه var. وآسف على التفاهة ، هناك العديد من الكتب النفسية والمتخصصين. ابحث عن لك.
الصبر والفرح لك.

03.06.2010, 16:50

أعتقد أنه إذا وضعت نفسك في أعلى خطوة ، فكل شيء على ما يرام ، تنفس بسهولة! : زهرة: بشكل عام ، شجعه وحبه أكثر ، كل شيء سينجح! هل للإنسان الحق في الأزمات ؟! :)

موراشكينا

03.06.2010, 19:15

لا أعرف ماذا أفعل بعد الآن ، ابني يبلغ من العمر 6.5 سنوات ، وهو لا يحب نفسه ، كما يقول. ووجهه غبي وهو يفعل كل شيء خاطئ. في الوقت نفسه ، يتم الإشادة بالرجل في الحديقة ، الجميع يريد أن يكون صديقًا له ، هناك فتاة في الحب ، نمتدح طوال الوقت ، لكن لا جدوى من ذلك. ذهبنا إلى طبيبة نفسية لفترة من الوقت ، أوصت بمدحها أكثر وإعطاء الحق في الاختيار في كثير من الأحيان ، لكننا نفعل ذلك بهذه الطريقة! كيف تعلم الطفل أن يقدر نفسه؟
نحن نعلم - السباحة!
كما اعتبر صديقي نفسه قبيحًا في وقت من الأوقات.
بتحريض مني ، أثنى عليه صديقاتي ومعارفي فقط. فمثلا.
نأتي إلى المتجر لالتقاط الصور ، ويصيح موظف الاستقبال (صديقي): سيريوغا ، أنت فتى جميل. فقط لا تتحمس.
يأتي الأصدقاء للزيارة: أوه ، سيريوجا ، ستجف الفتيات من أجلك ، على الرغم من (سأخبرك سراً) لا تشرب الماء من وجهك ، ما زلنا نقدر الجمال عند الرجال ...

إلخ. هذا ، من ناحية ، أثنوا عليه ، ومن ناحية أخرى ، قدموا التثبيت أن المظهر ليس هو الشيء الأكثر أهمية. هذا الثاني مهم جدًا لأولئك الأطفال الذين ليسوا جميلين جدًا ، وهو مهم للأشخاص الوسيمين.

هذا عن المظهر. ولكن فيما يتعلق بتقدير الذات ، فإنه يساعد كثيرًا ليس فقط في مدح الطفل بصدق واستحقاق ، ولكن أيضًا للبحث عما يمكنه فعله بشكل أفضل من الآخرين. على سبيل المثال ، "معجب" بصوت عالٍ أن ابني يستطيع العزف على الجيتار ، لكنني لا أستطيع.
أنني لا أستطيع إتقان piha ، لكن ابني يفعل ذلك ببراعة.
وأشياء أخرى ليست متاحة لي. وخاصة تلك الأشياء المهمة جدًا بالنسبة لنا (للعائلة) وبدون مساعدته ومشاركته ، لن أتمكن من القيام بذلك - عندها يشعر ابني بأنه دعم لأمه.
برأيي المتواضع.

03.06.2010, 20:41

بالمناسبة ، ألمحوا أيضًا إلى الكمال في روضة الأطفال ... لا أريد ذلك ، ومن أين ، والدي وأنا لا نعاني من هذا ... عادة نحن لسنا في عجلة من أمرنا ، على الرغم من أن أي شيء يمكن أن يحدث ، أحيانًا نتأخر ، لأنني لا أريد أن أدفعه مرة أخرى ، وهو نفسه سيذهب مثل صبي في ييرالاش ، إذا كنت تتذكر ، كان سيذهب للتزلج ، لكنه كان دائمًا مشتتًا ببعض الأشياء المهمة ، إما لعبة أو أي شيء آخر ، فقد خرج في النهاية ، وكان الصيف بالفعل في الشارع :)
وسنذهب إلى طبيب نفساني عندما نكون في المدينة ، فلن يؤلمنا :)
ولا مكان. إنه فقط في وقت ما ، في مكان ما ، فكر الطفل في الأمر وقرر أن يصبح مثاليًا جدًا. ربما لمس شخص ما العبارة - وهكذا تحولت. تعتبر أفكار الطفل سرًا لا يبدو أن أحدًا قادرًا على فتحه. الآباء ليس لديهم علاقة به. علاوة على ذلك ، تم منحهم مثل هذا الإبداع.
حقيقة أنك لا تدفعه أمر سيء ، سوف تبكي في المدرسة.

يعتقدون أن هناك شيئًا ما خطأ في المدرسة ، عالم النفس ميخائيل لابكوفسكي مقتنع: بارك الله فيها ، مع المدرسة ، هذا ليس أهم شيء في الحياة.

الآن اسمحوا لي أن أقول بضع كلمات بدون بروتوكول.
ماذا نتعلم ، إذا جاز التعبير ، الأسرة والمدرسة؟ -
هذه الحياة نفسها ستعاقب أشخاصًا مثلنا بشدة.
نحن هنا نتفق ، - أخبرني ، Seryoga!
فلاديمير فيسوتسكي

الشيء الأول والأهم: لست مضطرًا لأداء واجباتك المدرسية مع طفلك! ليست هناك حاجة لحزم حقيبة معه! اسأل "كيف الحال في المدرسة؟" لا حاجة. أنت تفسد العلاقة والنتيجة سلبية فقط. ليس لديك أي شيء آخر لتتحدث معه عنه؟

يجب أن يكون للطفل وقت فراغ شخصي ، عندما لا يفعل شيئًا: ساعتان إلى أربع ساعات في اليوم.ينظم آباء الأطفال الطموحون القلق. الدوائر والأقسام واللغات ... ويصابون بعصاب الأطفال وكل ما يأتي معهم.

في العلاقات مع المدرسة والمعلمين ، يجب أن تكون إلى جانب طفلك. اعتني بالأطفال. لا تخافوا من الدرجات السيئة. تخشى إثارة الاشمئزاز من المدرسة والدراسة بشكل عام.

الدرجات المدرسية مقابل علاقة الطفل بوالديه

يركز الآباء الروس على الدرجات في المدرسة. هذا من الحقبة السوفيتية. على سبيل المثال ، كان هناك تشيكيان وقطب واحد في صفي. بعد اختبار جاد في الاجتماع ، سأل جميع "آباؤنا" عن الدرجات وسأل التشيك والبولنديون فقط شيئًا مثل: "كيف شعر؟ هل كان قلقًا؟" وهذا صحيح.

من الصعب تحديد من لديه مشاكل نفسية أكثر - طالب ممتاز أم خاسر. الطلاب المتفوقون الذين يتحلون بالاجتهاد و "يفقسون" أطفالهم الخمسة هم أطفال قلقون يعانون من تدني احترام الذات.

إذا كان طفلك لا يستطيع أداء الواجب المنزلي بمفرده ، فهناك دائمًا سبب. لين ليس له علاقة به. لا توجد فئة مثل "الكسل" في علم النفس على الإطلاق.يتحلل الكسل دائمًا إلى نقص الحافز والإرادة.

من بين الأسباب التي تجعل الطفل لا يقوم بواجبه المنزلي ، يمكن أن يكون هناك أي شيء: زيادة الضغط داخل الجمجمة ، فرط التوتر ، مشاكل نفسية ، (اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط). وبدلاً من قضاء الأمسيات في الجلوس معًا على الكتب المدرسية ، من الأفضل محاولة تحديد هذا السبب والعمل على إزالته.

هناك آباء يريدون تربية أطفال مسؤولين ومستقلين وناجحين.

وهناك آباء هدفهم هو السيطرة الكاملة على الطفل ، وكيف يكبر هناك ليس بهذه الأهمية - الشيء الرئيسي هو عدم الخروج من المقود.

كم مرة بسبب القلق بشأن الدرجات ، تنهار العائلات حرفيًا ، وتنهار العلاقات ، ويجد الآباء والأطفال أنفسهم منفصلين ، وأحيانًا إلى الأبد.

لقد تفاقمت نفسية المراهقين بالفعل ، وأصبحت أشهر التحضير لـ GIA واختبار الدولة الموحد حقًا أوقاتًا سوداء للعائلة: الجميع مسكون بالعصاب والاكتئاب ، ويثيرون نوبات الغضب والأمراض وحالات الانتحار تقريبًا. كيف تتجنب كل هذا الكابوس أو على الأقل تقلل من العواقب؟

أعتقد أن التركيز على الحب والقيم الأبدية. أعتقد أنه قريبًا جدًا ، عندما يتم محو جميع الدرجات والامتحانات من الذاكرة ، سيكون هناك شيء واحد فقط مهم - هل فقدت القرب والثقة والتفاهم والصداقة مع طفلك ...

بعد كل شيء ، يمكنك الحصول على A وتفقد ابنتك. اجتياز الامتحان "لدخول الابن في المعهد" ، ولكن لم يعد يعيد العلاقات.

المحاضرات حول تربية الأطفال ، والنصائح من علماء النفس والمعلمين حول العلاقات الأسرية فعالة ولا معنى لها إلا إذا كان الوالدان أنفسهم بصحة نفسية أو على الأقل مستقرين.

كونهم أناس غير سعداءلا توجد طريقة يمكنك من خلالها بناء علاقة مع طفل تجعله سعيدًا. وإذا كان الوالدان سعداء ، فلا داعي لعمل أي شيء خاص.

يعتقد الكثير من الناس أن كل شيء على ما يرام معهم ، والآباء ، وأن أطفالهم فقط هم من يعانون من المشاكل. ويتفاجأون عندما ينشأ طفلان مختلفان تمامًا في نفس العائلة: أحدهما واثق من نفسه ، وناجح ، وطالب ممتاز في القتال والسياسة ، والآخر خاسر سيء السمعة ، متذمرًا أو عدوانيًا دائمًا. لكن هذا يعني أن الأطفال شعروا باختلاف في الأسرة وأن بعضهم لم يحظ بالاهتمام الكافي. كان شخص ما أكثر حساسية وأكثر حاجة للحب ، لكن الوالدين لم ينتبهوا لذلك.

عندما تتواصل مع طفل في طفولته ، فسوف يعاملك في شيخوختك.

عندما يولد لك طفل ، فأنت تعتبرها معجزة ، فأنت سعيد لأنك أصبحت أبًا ، وتفعل كل شيء لتجعل الطفل يشعر بالرضا ، وتفرح بالتواصل معه ، وتعجب بكل شيء صغير ... 6 أو 7 سنوات ، وبينك وبين المدرسة يستيقظ كطفل.

كأن مفوض عسكري يدخل البيت ويخرج الطفل من العائلة. على الرغم من أن ما يحدث ، في الواقع ، رهيب جدًا؟ حسنًا ، يحتاج إلى الذهاب إلى المدرسة ، واكتساب المعرفة بأفضل ما لديه ، والتواصل ، والنمو. لماذا تدع هذه العملية الطبيعية تفرقك؟ المدرسة أصغر من الحياة ويجب إخراجها من علاقتك بطفلك.

يجب ألا تدرس المدرسة الرياضيات والأدب بقدر تعليم الحياة نفسها. من المهم ألا تحصل من المدرسة على قدر كبير من المعرفة النظرية مثل المهارات العملية: القدرة على التواصل ، وبناء العلاقات ، وتحمل المسؤولية عن الذات - كلمات وأفعال المرء ، وحل مشاكله ، والتفاوض ، وإدارة وقته. هذه المهارات هي التي تسمح لك بالشعور بالثقة في مرحلة البلوغ وكسب لقمة العيش.

مفرط، متطرف، متهور مشاعر الطفل تجاه الدرجات السيئة- هذه ليست سوى مرآة لرد فعل الكبار. إذا كان رد فعل الوالدين بهدوء تجاه الشيطان أو الفشل في الرياضة ، تجاه بعض الإخفاقات الأخرى ، إذا ابتسم الوالدان ، قالا "رجلي الطيب ، لا تنزعج" ، فإن الطفل يكون هادئًا ومستقرًا ، ودائمًا ما يكون في المدرسة ويجد العمل حيث لديه كل شيء اتضح.

سوف تكبر - كيف سيعيشون؟

إذا كان طفلك في المدرسة الابتدائية لا يتأقلم مع البرنامج (تم تعيين بعض المعلمين بالفعل في الصف الأول) ، إذا كان عليك الجلوس مع طفلك خلال الدروس لفترة طويلة ، فإن المشكلة ليست مع الطفل ، ولكن في المدرسة ، صالة للألعاب الرياضية ، مدرسة ثانوية. تعمل هذه المؤسسات حصريًا على تطلعات الوالدين ولا تهتم بالأطفال ، بل تهتم بمكانتهم وتكلفة خدماتهم. الأصعب لا يعني الأفضل! يجب ألا يفرط الطفل في العمل ، ويحاول اللحاق بالبرنامج الذي جمعه المعلمون الذين يحتاجون باستمرار إلى مساعدة الوالدين والمعلمين والإنترنت وما إلى ذلك.

في الصف الأول ، يجب أن يستغرق إعداد الواجب المنزلي من 15 إلى 45 دقيقة. خلاف ذلك ، لن تستمر طويلا.

من الممكن بل ومن الضروري في بعض الأحيان معاقبة الأطفال. لكن عليك أن تفصل بوضوح بين الطفل وفعله. على سبيل المثال ، وافقت مسبقًا على أنه قبل العودة إلى المنزل من العمل ، سيقوم بأداء واجباته المدرسية ، ويأكل وينظف نفسه. ثم تعود إلى المنزل وترى صورة: إناء الحساء لم يمس ، ومن الواضح أنه لم يتم فتح الكتب المدرسية ، وبعض الأوراق ملقاة على السجادة ، والطفل يجلس وأنفه في الجهاز اللوحي.

الشيء الرئيسي في هذه اللحظة هو عدم التحول إلى غضب ، وليس الصراخ حول حقيقة أن "كل شخص لديه أطفال مثل الأطفال" ، وحول ما هو عذاب وقح ، وهو غريب غير مسؤول ، وأن الصفر بدون عصا سيخرج منه. له.

بدون أدنى عدوان ، تقترب من الطفل. ابتسم ، عانقه وقل: "أحبك كثيرًا ، لكنك لن تحصل على جهاز لوحي بعد الآن." يمكنك أيضًا إعطاء هاتف Nokia قديم. بدون انترنت.

لكن الصراخ والسب والإهانة وعدم الكلام - هذا ليس ضروريًا. يعاقب الطفل بفطام الأدوات.

ليست هناك حاجة لعيش حياتهم من أجل الأطفال ، لتقرير ما يجب القيام به وما لا يجب فعله ، لحل مشاكلهم من أجلهم ، للضغط عليهم بطموحاتك وتوقعاتك وتعليماتك. سوف تكبر ، كيف سيعيشون؟

في جميع أنحاء العالم ، فقط الأذكى والأغنى هم من يذهبون إلى الجامعات. يذهب الباقون إلى العمل ، ويبحثون عن أنفسهم ويكسبون المال من أجل التعليم العالي. ما الذي نملكه؟

إذا كان الطفل يخضع للحراسة باستمرار ، فهو لا يعرف ما هي المسؤولية عن أفعاله ، ويظل طفوليًا وجشعًا لأي فرصة لخرق الحظر.

أنا ضد التدقيق المستمر. يجب أن يتأكد الطفل من أن الأسرة تحبه وتحترمه وتحترمه وتثق به. في هذه الحالة ، لن يتصل بـ "الشركة السيئة" وسيتجنب العديد من الإغراءات التي لا يستطيع أقرانهم الذين يعانون من حالة متوترة في الأسرة مقاومتها.

عندما كنت أعمل في المدرسة ، في يوم المعرفة ، قلت إنك بحاجة إلى الدراسة ، فقط لأنك تحصل على أجر أكبر عدة مرات مقابل العمل برأسك مقارنة بالعمل البدني. وبمجرد أن تتعلم ، يمكنك العمل والحصول على أموال مقابل ما تحب القيام به.

تتوافق الفوضى في غرفة المراهق مع حالته الداخلية. هكذا يتم التعبير عن الفوضى ظاهريًا في عالمه الروحي. من الجيد أن يغسل ... يمكنك أن تطلب "ترتيب الأشياء" فقط إذا كانت أغراض الطفل ملقاة خارج غرفته.

التثقيف لا يعني شرح كيفية العيش. هذا لا يعمل. يتطور الأطفال فقط عن طريق القياس. ما هو ممكن وما هو غير ممكن ، وكيف يجب أن يكون وكيف من الأفضل عدم التصرف ، لا يفهم الأطفال من كلمات والديهم ، ولكن من أفعالهم حصريًا. ببساطة ، إذا قال الأب إن الشرب مضر ، لكنه هو نفسه لا يجف ، فهناك احتمالات كثيرة أن يصبح الابن مدمنًا على الكحول. هذا هو المثال الأكثر لفتًا للانتباه ، لكن الأطفال يمسكون ويتبنون أشياء أكثر دقة لا تقل حساسية.

إذا حاول الطفل التلاعب بالبالغين ، فهو ببساطة مصاب بالعُصاب. ونحن بحاجة للبحث عن سببها. الأشخاص الأصحاء لا يتلاعبون - فهم يحلون مشاكلهم من خلال التصرف بشكل مباشر.

يجب أن يشعر الطفل بأن الوالدين طيبون ولكنهم أقوياء. من يمكنه حمايته ، من يمكنه رفض شيء ما ، ولكنه يتصرف دائمًا لمصلحته ، والأهم من ذلك ، أن يحبه كثيرًا.

06/08/2018 03:14:13 م ، كيرا 995

ممتاز ، ممتاز ... وإذا كان الطفل نفسه يطلب المساعدة؟ إذا كان هناك الكثير من المهام؟ ولماذا لا تسأل عن المدرسة - هذا هو النشاط الرئيسي ، هناك أصدقاء وجميع أنواع الأحداث. مرة أخرى ، بصفتي ولي أمر على اتصال بالمدرسة ، يجب أن أكون على دراية بما يحدث. "خذ الجهاز اللوحي بابتسامة" - لكن الطفل لا يعطي ويصرخ بشأن حرية الفرد ، خاصة إذا كنت تسترشد بمبادئ كما في المقال. اتضح أنه ليس مضطرًا للدراسة!

مقالة ممتازة واقتباس فيسوتسكي "في العين"! تحتاج إلى تعليم الطفل بعناية شديدة ، وإلزامه بلطف وتحفيزه على التعلم. في الواقع ، يمكن للطموحات والهوس بالتقييمات أن تدمر الكثير. التعليم الابتدائي في بلدنا قوي ، لكن التعليم العالي ليس الأفضل في العالم. لا يوجد شيء يفسد الحياة في بعض الحالات بسبب المدرسة

09/27/2017 05:41:38، نيكولاي اولا.

هناك ذرة منطقية في نصيحة طبيب نفساني ، لكنني لا أوافق بشكل عام. نعم ، يجب أن يكون الأطفال محبوبين ومحترمين. ولكن في نفس الوقت لتوجيه وتعليم وتثقيف. وتجعلهم مستهلكين غير متحمسين ، بل أسوأ من الشفاء والتشخيص.
هذا تدمير أجيال المستقبل ...

26.09.2017 21:15:36، تابوت

محاولة أخرى لكتابة نفس الوصفة للجميع. وبعض الأطفال ينضجون نفسياً لأداء واجباتهم المدرسية في المدرسة الثانوية ، على سبيل المثال :) والصفوف معهم في المدرسة الابتدائية لا تجعلهم معالين. إنه مثل التبول في وعاء - على الأقل في الحفاضات منذ الولادة ، على الأقل تلتقط البول - حتى ينضج ، يمكنك على الأقل الوقوف على أذنيك.

مجموعة من العبارات الشائعة ، الكليشيهات ، بدون تحفظات ومبررات ، بدون ترابط ... العبارات حول مدمني الكحول غير صحيحة - الآباء الذين يشربون الكحول لا يكبرون دائمًا وهم يشربون الأطفال ، إلخ. وحول التقييمات بشكل عام كأنها من العهد السوفياتي البيان ...
كل شيء يحتاج إلى شرح. الآن لا يوجد ما يكفي من التفكير المنطقي والمحادثات والكلمات ومهارة المحادثة والتعبير عن المشاعر والأفعال. لا يكفي أن ترى فعلًا ، فأنت بحاجة إلى معرفة دوافعه ، وفروقه الدقيقة ، وقواه الدافعة ، وما إلى ذلك. يبدو شيئًا واحدًا ، لكنه في الحقيقة شيء آخر كثيرًا.

بعد العمل ، عدت إلى المنزل ، وأعدت قهوة قوية ... وقمت بتشغيل الراديو للاسترخاء.

المقدم: "اليوم لدينا طبيب نفسي معروف للأطفال في الاستوديو الخاص بنا. غرفتنا في الاستوديو ... بلاه بلاه ... اتصل واسأل! "

المستمع: "مرحبًا. لدي ابنة. لكني لا أحبها. ماذا علي أن أفعل؟"

أخصائية نفسية للأطفال: "ولا داعي أن تحب طفلك".

من هذه الإجابة الحمقاء ، اختنقت وسكبت القهوة على الطاولة! .. لم أستمع أكثر. اسمحوا لي أن لا تتم دعوتي إلى الراديو ، لكنني سأجيب على هذه الأم. لأنني أشعر بما تشعر به ، كل يوم تأكل نفسها بفكرة "أنا لا أحب طفلي".

إن محبة طفلك أمر خطير. لأن المشاكل الشخصية العميقة غالبًا ما تختبئ وراء مثل هذا الكراهية.

أسباب كره الأطفال

فيما يلي بعض الأسباب التي تجعل الآباء لا يحبون أطفالهم:

الحمل غير المرغوب فيه،
أثناء الحمل والولادة تسبب الطفل للأم في الكثير من المعاناة الجسدية والألم ،
الضرب أثناء الحمل
الجراحة أثناء الحمل
القسم C ،
منتظرين ولد ولد بنت والعكس صحيح
الغيرة،
كان الوالد نفسه طفلًا غير مرغوب فيه في الأسرة ، وكان يعاني من الكراهية ،
ذهان ما بعد الولادة.

إذا رد عليك أي مما سبق ، اذهب إلى صفحة "" واكتب إليّ.

الإجابة صحيحة ، "ليس عليك أن تحب طفلك". لأن الواجب والحب ليسا نفس الشيء! يلتزم الوالدان بتربية الطفل على قدميه ، وتكسيرهما وإطعامهما ، وإعالة الطفل في البداية. وأن تحب الطفل - في الترجمة: قبول الطفل كما هو - هذا هو أعلى فن في العلاقات مع الأطفال! لا توجد سلع وهدايا مادية يمكن أن تحل محل الحب.

اسأل نفسك متى كانت آخر مرة أخبرت فيها طفلك أنك تحبه؟ كم مرة تعانق وتعطي الدفء؟ .. سأجيب بكلمات السلطان سليمان لابنه: "كلما كبرت قل البراءة بيننا". للأسف ... لكن الحب لا يعرف الوقت: الكل يريده في أي عمر.

في الآونة الأخيرة ، أتت إلي امرأة في الأربعين من العمر لتحديد موعد ، ولديها مشاكل مع زوجها: لا يمكنهم العثور على لغة مشتركة. علم نفس العلاقات الأسرية شيء مثير للاهتمام. هذه مرآة ينعكس فيها "أنا" كل يوم. اتضح أن السبب لم يكن في زوجها ... ولكن في انتظار الحب من والدتها وأبيها. الحب الذي ينتظره العميل منهم منذ ما يقرب من أربعين عامًا! ..

لماذا لا احب طفلي؟

إذا كنت لا تحب طفلك ، على الأرجح ، السبب ليس فيه. بالتأكيد يشعر الآخرون بكرهك أيضًا. كل ما في الأمر أن الطفل هو الأقرب للجميع ، فأنت تتواجد يومًا بعد يوم في نفس المكان. لذلك ، تشعر بعدم إعجابك به بشكل خاص!

أو ربما تخشى الاعتراف بأنك لا تحب نفسك؟ .. كيف تشعر حيال نفسك؟

كيف تتعاملين مع كراهية الطفل بمفردك؟ هناك طريقة بسيطة وفعالة للغاية - التواصل! عن كل شيء في العالم. لا تستبدل طفلك بالهدايا والمخاوف المادية. مثل ، "أنا أدور لك مثل السنجاب! ولن ترضي! " كلما تواصلت مع طفلك ، زادت اهتماماتك وأنشطتك المشتركة. كلما زاد التعاطف بينك وبين الحب.

لا تدع ماضيك يؤثر على طريقة معاملتك لطفلك. تذكر المرة الأولى التي قبلتها فيها على خده الوردي الناعم ... أو المرة الأولى التي يضغط فيها طفل على إبهامك بيده ... أو بهجته في الخطوات الأولى. شيء ما جعلني متحمسًا ...

احب طفلك. وفي المقابل سيعطيك العالم كله!

شعبية في الفئة: